مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
[FONT=Arial (Arabic)]بريطانيا تحذر جنودها من الـ"فيس بوك"
[/FONT]
حَذَّرت بريطانيا جنودها من فضح أسرارها على المواقع الاجتماعية مثل "فيس بوك" و"تويتر" حيث أصدر قادة الجيش البريطاني دليل تعليمات مكون من 13 صفحة يخبرون القوات فيه بما يمكنهم أن ينشروه على شبكة الإنترنت.
ومنعت الجنود من نشر أي شيء يتعلق بطبيعة عملهم دونَ الحصول على الإذن بذلك، وسمحت لهم بالبقاء على اتصال مع الأسرة والأصدقاء فقط.
وتقول صحيفة الدايلي ميل البريطانية: إن تلك الخطوة الجديدة التي اتخذتها وزارة الدفاع البريطانية جاءت وسط مخاوف من أن يتسبب موظفو الخدمات في الكشف مصادفةً عن أسرار العمليات الحربية الحساسة على شبكة الإنترنت.
كما تخشى وزارة الدفاع من أن يتسبب الجنود في إصابتهم بالحرج في حالة قيامهم بنشر آراء عنصرية أو غيرها من التعليقات ذات الإيماءات العدوانية على مثل هذه المواقع.
وتأتي التعليمات الجديدة كذلك لتخفف من وطأة القواعد التي تم إرسائها في وقت سابق وحَظَرَت على الجنود نشر أي شيء متعلق بطبيعة عملهم على الشبكة العنكبوتية دون الحصول على إذن أو ترخيص بذلك.
وتضيف الصحيفة أن التعليمات الجديدة تسمح للجنود بالاستفادة من التطبيقات "المدنية" لمواقع التواصل الاجتماعي، بالبقاء على اتصال مع الأسرة والأصدقاء، مع ضرورة الانتباه لما يقومون بنشره من رسائل أخرى خاصة بالعمليات العسكرية أو استخدام الألقاب الرسمية أو الإشارة إلى الزملاء دون الحصول على إذن صريح، لأن ذلك قد يعرض حياتهم للخطر.
حَذَّرت بريطانيا جنودها من فضح أسرارها على المواقع الاجتماعية مثل "فيس بوك" و"تويتر" حيث أصدر قادة الجيش البريطاني دليل تعليمات مكون من 13 صفحة يخبرون القوات فيه بما يمكنهم أن ينشروه على شبكة الإنترنت.
ومنعت الجنود من نشر أي شيء يتعلق بطبيعة عملهم دونَ الحصول على الإذن بذلك، وسمحت لهم بالبقاء على اتصال مع الأسرة والأصدقاء فقط.
وتقول صحيفة الدايلي ميل البريطانية: إن تلك الخطوة الجديدة التي اتخذتها وزارة الدفاع البريطانية جاءت وسط مخاوف من أن يتسبب موظفو الخدمات في الكشف مصادفةً عن أسرار العمليات الحربية الحساسة على شبكة الإنترنت.
كما تخشى وزارة الدفاع من أن يتسبب الجنود في إصابتهم بالحرج في حالة قيامهم بنشر آراء عنصرية أو غيرها من التعليقات ذات الإيماءات العدوانية على مثل هذه المواقع.
وتأتي التعليمات الجديدة كذلك لتخفف من وطأة القواعد التي تم إرسائها في وقت سابق وحَظَرَت على الجنود نشر أي شيء متعلق بطبيعة عملهم على الشبكة العنكبوتية دون الحصول على إذن أو ترخيص بذلك.
وتضيف الصحيفة أن التعليمات الجديدة تسمح للجنود بالاستفادة من التطبيقات "المدنية" لمواقع التواصل الاجتماعي، بالبقاء على اتصال مع الأسرة والأصدقاء، مع ضرورة الانتباه لما يقومون بنشره من رسائل أخرى خاصة بالعمليات العسكرية أو استخدام الألقاب الرسمية أو الإشارة إلى الزملاء دون الحصول على إذن صريح، لأن ذلك قد يعرض حياتهم للخطر.