شروقـ♥̨̥̬̩
الإدارة العامة
يصادف الحادي والثلاثين من آب عيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله.
وبهذه المناسبة يشار الى ان التعليم كان المحور الابرز في جهود جلالة الملكة رانيا العبدالله العام الماضي مسجلة فيه انجازات رسمت ملامح التغيير الايجابي على واقع البيئة المدرسية وبرامج التعليم والتعلم والتفاعل مع الطلبة والهيئات التعليمية ايمانا من جلالتها ان الجميع شريك في التعليم الذي هو مستقبل البشرية وفيه رفعة الاردن.
فقد أطلقت جلالتها العام الماضي عدداً من المبادرات المحلية والإقليمية والعالمية والتي ركز بعضها على التعليم والآخر على حوار الثقافات.
وأطلقت جلالتها في7 نيسان الماضي المرحلة الثالثة من مبادرة (مدرستي) التي كانت بدأت في نيسان عام2008 بهدف تحسين البيئة التعليمية في500 مدرسة حكومية في محافظات المملكة ضمن خمس مراحل تشمل كل مرحلة مئة مدرسة، من خلال إجراء أعمال الصيانة فيها وتطبيق مجموعة من البرامج التعليمية والتوعوية التي تهدف إلى إغناء مهارات وكفاءات الطلاب في تلك المدارس.
وضمن مرحلتيها الأولى والثانية، وصلت مبادرة (مدرستي) إلى200 مدرسة وأثرت في أكثر من110 الاف طالب وطالبة، وساهمت في رفع مستوى التحصيل العلمي والتقليل من نسب التسرب من المدارس.
وتتميز (مدرستي) بقدرتها على حشد دعم مؤسسات القطاع الخاص، وإشراك المجتمعات المحلية في ملكية المدرسة من خلال تشكيل لجان محلية تجمع التبرعات وتنظم النشاطات التوعوية والإرشادية.
وفي18 نيسان، أطلقت جلالة الملكة رانيا العبدالله مبادرة (مدرستي فلسطين) لإجراء الصيانة وتطبيق مجموعة من البرامج التعليمية والتوعوية التي تهدف لتطوير نوعية العملية التعليمية للمعلمين والطلاب، في مجموعة من مدارس القدس الشرقية التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية.
وبدأت أعمال الصيانة في نهاية شهر تموز، بعد أن تم تحديد الاحتياجات الأساسية لتلك المدارس بالتعاون مع المسؤولين فيها.
وتتبنى (مدرستي فلسطين) نهج إشراك المجتمعات المحلية في تطوير العملية التعليمية من خلال إنشاء لجان محلية تضم طلاباً وطالبات ومعلمين ومعلمات وأهالي وأشخاصا فاعلين من المجتمع المحلي.
وفي20 نيسان الماضي أطلقت جلالتها شبكة المرأة العربية لدعم (مدرستي فلسطين)، واستطاعت الشبكة التي تضم سيدات من العالم العربي يقمن باستضافة وتنظيم برامج خاصة لحشد الدعم للمبادرة جمع أكثر من مليون دولار خلال ثلاثة أشهر.
ويمكن الانضمام للشبكة من خلال الاتصال على00962797990000، أو بإرسال رسالة الكترونية إلى (دبليونتويرك آت مدرستي.
اورج) ولمزيد من المعلومات الرجاء زيارة (دبليو دبليو دليو.
مدرستي.
اورج)، وللمساهمة: البنك العربي، حساب إقليمي رقم276664/0118.
وعن مؤسسة ديزني العالمية صدر لجلالة الملكة رانيا العبدالله كتاب (ذا ساندويش سواب) ويعني (مبادلة الشطائر) والذي تصدر قائمة أكثر كتب الاطفال المصورة مبيعا في قائمة صحيفة نيويورك تايمز الاميركية لمدة أسبوعين وقت اطلاقه في الولايات المتحدة الاميركية.
ويذهب ريع الكتاب لدعم (مدرستي الأردن)، وقد بيعت إحدى نسخ الكتاب موقعة من جلالة الملكة رانيا العبدالله خلال أحد الأنشطة التي أقيمت في البحرين بمبلغ21 ألف دولار لدعم مبادرة (مدرستي فلسطين).
وفي28 حزيران الماضي، أطلقت جلالتها من عمان الطبعة العربية من كتابها تحت عنوان (سلمى وليلي)، الذي صدر عن دار الشروق المصرية، ويقدم الكتاب للأطفال درساً عن أهمية تقبل الآخر من الثقافات المختلفة.
وفي24 شباط2010، دشنت جلالة الملكة رانيا العبدالله وسمو الأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود مبنى الجامعة العربية المفتوحة/ فرع الأردن.
وفي28 شباط2010، شاركت جلالتها في إطلاق الفرع المصري لمجموعة القيادة العربية للاستدامة في القاهرة، بعد أن كانت أطلقت مجموعة القيادة العربية للاستدامة خلال كلمة لها في مؤتمر المبادرة العالمية لإعداد تقارير الاستدامة في أمستردام في ايار عام2008 وهي أول مجموعة من نوعها في المنطقة للالتزام بالاستدامة.
وفي تشرين الثاني2009، سلمت جلالتها الجوائز للفائزين بأولى دورات جائزة المدير المتميز والدورة الرابعة لجائزة المعلّم المتميز، والتي كانت الملكة رانيا أطلقتها لتشجيع التميز بين المدراء والمعلمين.
وأطلقت جلالتها مسابقة للتبادل السياحي على موقع تويتر بهدف الترويج للأردن كواجهة سياحية، وطلبت من مستخدمي الموقع أن يصوروا أفلاماً قصيرة يتحدث فيها الأردنيون عما يحبونه في بلدهم، وأن يتحدث المشاركون من غير الأردنيين عن سبب رغبتهم في زيارة الأردن.
وأطلقت جلالة الملكة رانيا في مقال نشرته الصحف المحلية حملة خلال شهر رمضان المبارك لدعم صندوق الأمان لمستقبل الأيتام، الذي كانت قد بدأته جلالتها بحملة أطلقت عام2003.
وحصدت جلالتها في السنة الماضية عدداً من الجوائز والتقديرات العربية والعالمية، ففي9 أيار الماضي، حصلت جلالتها على جائزة فارس العطاء العربي تقديرا لعملها في دعم حق الأطفال في الحصول على التعليم ولأعمالها في المجالات الاجتماعية والانسانية.
وألقت جلالتها خلال تسلمها الجائزة كلمة تناولت فيها ما يواجهه حوالي ستة ملايين طفل عربي خارج الصفوف المدرسية من تحديات، ووضع الأطفال في فلسطين وما يعانونه تحت الاحتلال، كما تحدثت عن الإنجازات التي حققتها الإمارات في مجال تعليم الأطفال لضمان التحاقهم بالمدرسة.
وفي29 كانون الثاني، اختار مشروع (اكسبو ميلان) جلالة الملكة رانيا العبدالله رئيسة فخرية لمشروعه (اكسبو النساء)، ضمن معرضه العالمي الذي سيقام في ميلان عام2015، ويركز المشروع على مختلف القضايا التي تواجهها المرأة في العالم، ويتطلع لإطلاق مشروعات مخصصة لقضايا المرأة.
وحفل العام الماضي باطلاق جلالتها حملة (هدف واحد) التي تهدف إلى ضمان حصول72 مليون طفل وطفلة غير ملتحقين بالمدارس في افريقيا وافقر دول العالم على الفرصة للالتحاق بالمدارس والحصول على التعليم مع حلول عام2015.
وفي20 آب2009، أعلنت جلالتها من لندن اطلاق حملة (هدف واحد) بدعم من مبادرة التعليم للجميع والاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، وقالت انذاك "إن انكار حق الاطفال في التعليم هو جريمة تستحق كرتاً أحمر"، وأشارت إلى أنه "عندما لا يحصل الأطفال على التعليم، فالمجتمع بأكمله يخسر، لأن التعليم أكثر من كونه مجرد حق.
إنه علاج".
وفي أيلول من العام ذاته أُعلن في نيويورك عن اختيار جلالة الملكة رانيا العبدالله مؤسساً ورئيساً مشاركاً لحملة (هدف1)، وفي21 كانون الأول، تسلمت جلالتها جائزة الفيفا الرئاسية لعام2009، خلال حفل تتويج أفضل لاعبي عام2009 في زيورخ، تقديراً لدورها كمؤسس ورئيس عالمي مشارك وداعم لحملة (هدف1: التعليم للجميع).
واستثمرت جلالتها مشاركتها في عدد من المؤتمرات الدولية لدعم حملة (هدف1)، وتواصلت مع معظم نشاطات الحملة عالميا فكانت المحفز الكبير لعدد من نشطاء العمل الاجتماعي وصناع القرار، وحصلت الحملة على التزام عدد من لاعبي كرة القدم اللامعين، ودعم عدد من القادة ورجال السياسة منهم رئيس الوزراء البريطاني السابق غوردن براون، والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، ورئيس جنوب أفريقيا جاكوب زوما، ووزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون.
وفي21 تشرين الأول2009، تسلمت جلالة الملكة رانيا جائزة (التفاحة الذهبية) من منظمة (ماريسا بليساريو) الايطالية التي تساهم في تعزيز دور المرأة في جميع المجالات، لأعمالها الإنسانية والتزامها بالسعي نحو تحقيق السلام ومنح المرأة والأطفال حول العالم حقوقهم.
وبهذه المناسبة يشار الى ان التعليم كان المحور الابرز في جهود جلالة الملكة رانيا العبدالله العام الماضي مسجلة فيه انجازات رسمت ملامح التغيير الايجابي على واقع البيئة المدرسية وبرامج التعليم والتعلم والتفاعل مع الطلبة والهيئات التعليمية ايمانا من جلالتها ان الجميع شريك في التعليم الذي هو مستقبل البشرية وفيه رفعة الاردن.
فقد أطلقت جلالتها العام الماضي عدداً من المبادرات المحلية والإقليمية والعالمية والتي ركز بعضها على التعليم والآخر على حوار الثقافات.
وأطلقت جلالتها في7 نيسان الماضي المرحلة الثالثة من مبادرة (مدرستي) التي كانت بدأت في نيسان عام2008 بهدف تحسين البيئة التعليمية في500 مدرسة حكومية في محافظات المملكة ضمن خمس مراحل تشمل كل مرحلة مئة مدرسة، من خلال إجراء أعمال الصيانة فيها وتطبيق مجموعة من البرامج التعليمية والتوعوية التي تهدف إلى إغناء مهارات وكفاءات الطلاب في تلك المدارس.
وضمن مرحلتيها الأولى والثانية، وصلت مبادرة (مدرستي) إلى200 مدرسة وأثرت في أكثر من110 الاف طالب وطالبة، وساهمت في رفع مستوى التحصيل العلمي والتقليل من نسب التسرب من المدارس.
وتتميز (مدرستي) بقدرتها على حشد دعم مؤسسات القطاع الخاص، وإشراك المجتمعات المحلية في ملكية المدرسة من خلال تشكيل لجان محلية تجمع التبرعات وتنظم النشاطات التوعوية والإرشادية.
وفي18 نيسان، أطلقت جلالة الملكة رانيا العبدالله مبادرة (مدرستي فلسطين) لإجراء الصيانة وتطبيق مجموعة من البرامج التعليمية والتوعوية التي تهدف لتطوير نوعية العملية التعليمية للمعلمين والطلاب، في مجموعة من مدارس القدس الشرقية التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية.
وبدأت أعمال الصيانة في نهاية شهر تموز، بعد أن تم تحديد الاحتياجات الأساسية لتلك المدارس بالتعاون مع المسؤولين فيها.
وتتبنى (مدرستي فلسطين) نهج إشراك المجتمعات المحلية في تطوير العملية التعليمية من خلال إنشاء لجان محلية تضم طلاباً وطالبات ومعلمين ومعلمات وأهالي وأشخاصا فاعلين من المجتمع المحلي.
وفي20 نيسان الماضي أطلقت جلالتها شبكة المرأة العربية لدعم (مدرستي فلسطين)، واستطاعت الشبكة التي تضم سيدات من العالم العربي يقمن باستضافة وتنظيم برامج خاصة لحشد الدعم للمبادرة جمع أكثر من مليون دولار خلال ثلاثة أشهر.
ويمكن الانضمام للشبكة من خلال الاتصال على00962797990000، أو بإرسال رسالة الكترونية إلى (دبليونتويرك آت مدرستي.
اورج) ولمزيد من المعلومات الرجاء زيارة (دبليو دبليو دليو.
مدرستي.
اورج)، وللمساهمة: البنك العربي، حساب إقليمي رقم276664/0118.
وعن مؤسسة ديزني العالمية صدر لجلالة الملكة رانيا العبدالله كتاب (ذا ساندويش سواب) ويعني (مبادلة الشطائر) والذي تصدر قائمة أكثر كتب الاطفال المصورة مبيعا في قائمة صحيفة نيويورك تايمز الاميركية لمدة أسبوعين وقت اطلاقه في الولايات المتحدة الاميركية.
ويذهب ريع الكتاب لدعم (مدرستي الأردن)، وقد بيعت إحدى نسخ الكتاب موقعة من جلالة الملكة رانيا العبدالله خلال أحد الأنشطة التي أقيمت في البحرين بمبلغ21 ألف دولار لدعم مبادرة (مدرستي فلسطين).
وفي28 حزيران الماضي، أطلقت جلالتها من عمان الطبعة العربية من كتابها تحت عنوان (سلمى وليلي)، الذي صدر عن دار الشروق المصرية، ويقدم الكتاب للأطفال درساً عن أهمية تقبل الآخر من الثقافات المختلفة.
وفي24 شباط2010، دشنت جلالة الملكة رانيا العبدالله وسمو الأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود مبنى الجامعة العربية المفتوحة/ فرع الأردن.
وفي28 شباط2010، شاركت جلالتها في إطلاق الفرع المصري لمجموعة القيادة العربية للاستدامة في القاهرة، بعد أن كانت أطلقت مجموعة القيادة العربية للاستدامة خلال كلمة لها في مؤتمر المبادرة العالمية لإعداد تقارير الاستدامة في أمستردام في ايار عام2008 وهي أول مجموعة من نوعها في المنطقة للالتزام بالاستدامة.
وفي تشرين الثاني2009، سلمت جلالتها الجوائز للفائزين بأولى دورات جائزة المدير المتميز والدورة الرابعة لجائزة المعلّم المتميز، والتي كانت الملكة رانيا أطلقتها لتشجيع التميز بين المدراء والمعلمين.
وأطلقت جلالتها مسابقة للتبادل السياحي على موقع تويتر بهدف الترويج للأردن كواجهة سياحية، وطلبت من مستخدمي الموقع أن يصوروا أفلاماً قصيرة يتحدث فيها الأردنيون عما يحبونه في بلدهم، وأن يتحدث المشاركون من غير الأردنيين عن سبب رغبتهم في زيارة الأردن.
وأطلقت جلالة الملكة رانيا في مقال نشرته الصحف المحلية حملة خلال شهر رمضان المبارك لدعم صندوق الأمان لمستقبل الأيتام، الذي كانت قد بدأته جلالتها بحملة أطلقت عام2003.
وحصدت جلالتها في السنة الماضية عدداً من الجوائز والتقديرات العربية والعالمية، ففي9 أيار الماضي، حصلت جلالتها على جائزة فارس العطاء العربي تقديرا لعملها في دعم حق الأطفال في الحصول على التعليم ولأعمالها في المجالات الاجتماعية والانسانية.
وألقت جلالتها خلال تسلمها الجائزة كلمة تناولت فيها ما يواجهه حوالي ستة ملايين طفل عربي خارج الصفوف المدرسية من تحديات، ووضع الأطفال في فلسطين وما يعانونه تحت الاحتلال، كما تحدثت عن الإنجازات التي حققتها الإمارات في مجال تعليم الأطفال لضمان التحاقهم بالمدرسة.
وفي29 كانون الثاني، اختار مشروع (اكسبو ميلان) جلالة الملكة رانيا العبدالله رئيسة فخرية لمشروعه (اكسبو النساء)، ضمن معرضه العالمي الذي سيقام في ميلان عام2015، ويركز المشروع على مختلف القضايا التي تواجهها المرأة في العالم، ويتطلع لإطلاق مشروعات مخصصة لقضايا المرأة.
وحفل العام الماضي باطلاق جلالتها حملة (هدف واحد) التي تهدف إلى ضمان حصول72 مليون طفل وطفلة غير ملتحقين بالمدارس في افريقيا وافقر دول العالم على الفرصة للالتحاق بالمدارس والحصول على التعليم مع حلول عام2015.
وفي20 آب2009، أعلنت جلالتها من لندن اطلاق حملة (هدف واحد) بدعم من مبادرة التعليم للجميع والاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، وقالت انذاك "إن انكار حق الاطفال في التعليم هو جريمة تستحق كرتاً أحمر"، وأشارت إلى أنه "عندما لا يحصل الأطفال على التعليم، فالمجتمع بأكمله يخسر، لأن التعليم أكثر من كونه مجرد حق.
إنه علاج".
وفي أيلول من العام ذاته أُعلن في نيويورك عن اختيار جلالة الملكة رانيا العبدالله مؤسساً ورئيساً مشاركاً لحملة (هدف1)، وفي21 كانون الأول، تسلمت جلالتها جائزة الفيفا الرئاسية لعام2009، خلال حفل تتويج أفضل لاعبي عام2009 في زيورخ، تقديراً لدورها كمؤسس ورئيس عالمي مشارك وداعم لحملة (هدف1: التعليم للجميع).
واستثمرت جلالتها مشاركتها في عدد من المؤتمرات الدولية لدعم حملة (هدف1)، وتواصلت مع معظم نشاطات الحملة عالميا فكانت المحفز الكبير لعدد من نشطاء العمل الاجتماعي وصناع القرار، وحصلت الحملة على التزام عدد من لاعبي كرة القدم اللامعين، ودعم عدد من القادة ورجال السياسة منهم رئيس الوزراء البريطاني السابق غوردن براون، والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، ورئيس جنوب أفريقيا جاكوب زوما، ووزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون.
وفي21 تشرين الأول2009، تسلمت جلالة الملكة رانيا جائزة (التفاحة الذهبية) من منظمة (ماريسا بليساريو) الايطالية التي تساهم في تعزيز دور المرأة في جميع المجالات، لأعمالها الإنسانية والتزامها بالسعي نحو تحقيق السلام ومنح المرأة والأطفال حول العالم حقوقهم.