مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
5 شخصًا- بينهم مدنيون- في غارة جوية نفّذها الجيش الباكستاني في شمال غرب البلاد استهدفت مركز تدريب لحركة طالبان.
وقال ضباط في قوات الأمن الباكستانية: إنّ الغارة أسفرت عن مقتل 30 مسلحًا لطالبان، بينما أشار مسئولون في الإدارة المحلية إلى أن العديد من المدنيين قُتِلوا أيضًا.
وأكّد أحد هؤلاء المسئولين الإداريين طالبًا عدم الكشف عن هويته، أنّ 12 من عائلات المسلحين الذين كانوا قد فرّوا من العمليات العسكرية التي نفدها في وادي سوات والمناطق الشمالية الغربية من البلاد قُتِلوا في الغارة.
وأغارت طائرتان حربيتان باكستانيتان فجر الأربعاء على مخابئ لحركة طالبان في منطقة خيبر القبلية التي تعتبر معقلًا للحركة التي تتهما الحكومة بالمسئولية عن موجة الهجمات التي شهدتها البلاد خلال الأعوان الثلاثة الماضية.
وقال مسئولون في الجيش: إنه تَمّ تدمير مخابئ للمسلحين ومراكز للتدريب ومحطة إذاعة سرية و8 سيارات أعدت لتنفيذ عمليات"، وذكروا أن قوات الأمن نفذت تلك الغارات "إثر ورود معلومات من أجهزة الاستخبارات مفادها أن مسلحين من جماعة عسكر الإسلام يستعدون لشنّ عمليات في بيشاور وأماكن أخرى في ولاية خيبر الأسبوع المقبل".
المصدر
وقال ضباط في قوات الأمن الباكستانية: إنّ الغارة أسفرت عن مقتل 30 مسلحًا لطالبان، بينما أشار مسئولون في الإدارة المحلية إلى أن العديد من المدنيين قُتِلوا أيضًا.
وأكّد أحد هؤلاء المسئولين الإداريين طالبًا عدم الكشف عن هويته، أنّ 12 من عائلات المسلحين الذين كانوا قد فرّوا من العمليات العسكرية التي نفدها في وادي سوات والمناطق الشمالية الغربية من البلاد قُتِلوا في الغارة.
وأغارت طائرتان حربيتان باكستانيتان فجر الأربعاء على مخابئ لحركة طالبان في منطقة خيبر القبلية التي تعتبر معقلًا للحركة التي تتهما الحكومة بالمسئولية عن موجة الهجمات التي شهدتها البلاد خلال الأعوان الثلاثة الماضية.
وقال مسئولون في الجيش: إنه تَمّ تدمير مخابئ للمسلحين ومراكز للتدريب ومحطة إذاعة سرية و8 سيارات أعدت لتنفيذ عمليات"، وذكروا أن قوات الأمن نفذت تلك الغارات "إثر ورود معلومات من أجهزة الاستخبارات مفادها أن مسلحين من جماعة عسكر الإسلام يستعدون لشنّ عمليات في بيشاور وأماكن أخرى في ولاية خيبر الأسبوع المقبل".
المصدر