مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
أعلن وزير الدولة لشؤون الاعلام والاتصال علي العايد عن اختطاف اثنين من ضباط الامن العام المشاركين في مهمة الامم المتحدة في اقليم دارفور بالسودان امس.
واوضح ان اختطاف الضابطين تم عند الساعة السابعة من صباح امس من قبل مجموعة مسلحة اعترضتهما لدى تواجدهما في نقطة التجمع ضمن مجموعة من 4 ضباط من الأمن العام المشاركين ضمن قوات الأمم المتحدة في مهمة غير مسلحة وقبيل انطلاق الضباط في مهامهم الانسانية حيث تمكنت المجموعة المسلحة من خطف الضابطين والمركبة التي يستقلانها واقتادتهما الى جهة غير معلومة.
وقال العايد ان الحكومة الاردنية ومن خلال وزارة الخارجية ومديرية الأمن العام وبالتنسيق مع بعثة الامم المتحدة تواصل ومنذ اللحظة الاولى لوقوع الحادث العمل على الاطمئنان على احوال ابنائنا من ضباط الأمن العام والتأكد من نوايا تلك المجموعة ، حيث شكلت الأمم المتحدة باقليم دارفور خلية لادارة الأزمة تتابع مع الاردن مستجدات الحادث. وقال العايد ان المعلومات تؤكد عدم تعرض الضابطين المختطفين لاي أذى وان زميليهما الاخرين بخير وان التنسيق مستمر مع الامم المتحدة لاطلاق سراحهما.
و قد استطاعت سرايا الحصول على اسمي الضابطين و هما الملازم أول نبيل سعيد ابراهيم الكيلاني و أحمد عبد الجبار ابراهيم القيسي .
وعلمت سرايا أن عدد الافراد في السرية هو 296 فرد.
و لم يتأكد لسرايا حتى اللحظة صحة أنباء تحدثت عن اتصال الخاطفين بالقوات الدولية حيث تقول أنباء غير مؤكدة بأن الخاطفين وضعوا شروطا لاطلاق سراح الضابطين و هو ما لم يتأكد حتى الآن .
وقال العايد ان الحكومة الاردنية ومن خلال وزارة الخارجية ومديرية الأمن العام وبالتنسيق مع بعثة الامم المتحدة تواصل ومنذ اللحظة الاولى لوقوع الحادث العمل على الاطمئنان على احوال ابنائنا من ضباط الأمن العام والتأكد من نوايا تلك المجموعة ، حيث شكلت الأمم المتحدة باقليم دارفور خلية لادارة الأزمة تتابع مع الاردن مستجدات الحادث. وقال العايد ان المعلومات تؤكد عدم تعرض الضابطين المختطفين لاي أذى وان زميليهما الاخرين بخير وان التنسيق مستمر مع الامم المتحدة لاطلاق سراحهما.
و قد استطاعت سرايا الحصول على اسمي الضابطين و هما الملازم أول نبيل سعيد ابراهيم الكيلاني و أحمد عبد الجبار ابراهيم القيسي .
وعلمت سرايا أن عدد الافراد في السرية هو 296 فرد.
و لم يتأكد لسرايا حتى اللحظة صحة أنباء تحدثت عن اتصال الخاطفين بالقوات الدولية حيث تقول أنباء غير مؤكدة بأن الخاطفين وضعوا شروطا لاطلاق سراح الضابطين و هو ما لم يتأكد حتى الآن .