• مرحبًا بكم في منصة منتديات صقر الجنوب التعليمية!
    أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا

مواقع الانترنت باللغة العربية

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

Basam_20211

عضو جديد
إنضم
18 سبتمبر 2009
المشاركات
3,513
مستوى التفاعل
23
النقاط
38
الإقامة
في سفينة الحياة السيارة
بسم الله الرحمن الرحيم
قريبا .. الإنترنت بعناوين عربية


في خطوة هي الأولى من نوعها والتي ستغير من نمط استخدام الإنترنت أعلنت هيئة "إيكان" (إنترنت كوربوريشن فور إسايند تايمز آند نمبرز) الهيئة المنظمة لعمل الإنترنت أنها على وشك "أكبر تغيير" في طريقة عملها "منذ انطلاقها قبل 40 عامًا".

وقالت الهيئة: إنها توشك على الانتهاء من خطط استخدام حروف غير اللاتينية في عناوين المواقع على الشبكة، ويسمح الاقتراح -الذي أقرّ مبدئيًّا العام الماضي -بكتابة أسماء المواقع بحروف عربية وآسيوية وغيرها.

وكشفت الهيئة أنه إذا أقرت الخطط النهائية في 30 أكتوبر الجاري يمكنها أن تقبل أول الطلبات في 16 نوفمبر، على أن تظهر أسماء المواقع الدولية عمليًّا بحلول منتصف 2010، كما قال رود بيكستروم رئيس هيئة "إيكان".

وأكد بيكستروم -في افتتاح (مؤتمر إيكان) بسول في كوريا الجنوبية: "هناك أكثر من نصف مستخدمي الإنترنت الآن في العالم -والبالغ عددهم 1.6 مليار شخص- يستخدمون لغات بحروف غير اللاتينية".

وأضاف: "لذا هناك حاجة لهذا التغيير.. ليس فقط من أجل نصف مستخدمي الإنترنت الآن، بل أيضًا من أجل أكثر من نصف المستخدمين في المستقبل مع انتشار الإنترنت أكثر".

وسيكون بإمكان مئات ملايين مستخدمي الشبكة العالمية أن يختبروا على موقع "إيكان" إمكانية كتابة اسم الموقع بلغاتهم الأصلية بدلًا من الأحرف اللاتينية.

وحتى الآن كان بالإمكان استخدام القسم الأول من اسم الموقع بأحرف لاتينية على موقع هيئة "إيكان"، أما القسم الثاني من العنوان الذي يُكتب "كوم" للمواقع التجارية أو "أورج" للمنظمات، فكان لا بدَّ من كتابته بالأحرف اللاتينية حسب معايير أمريكية موضوعة منذ ستينيات القرن الماضي.

وبسبب التعقيدات التقنية والمشاكل السياسية كان لا بدَّ من سبع سنوات من العمل والتنسيق لكي تتمكن هيئة "إيكان" من الوصول إلى هذه النتيجة وتنفيذ قرارها بهذا الصدد الذي اتخذته منذ عام 2000، وبدأ استخدام أحرف غير لاتينية في القسم الأول من اسم عنوان الموقع عام 2003.

وقامت 12 دولة بينها الصين وكوريا وروسيا بوضع عناوين مواقع بلغاتها رافضة انتظار قرار هيئة "إيكان" لا بل اتهمت الولايات المتحدة بالاستعمار الرقمي، وأدى هذا الأمر إلى فوضى في هذا المجال وتشابك مع هيئة "إيكان" التي تدير هذا المجال.

واعترف الرئيس الأول لهيئة "إيكان" مايك روبرتس أن الهيئة تقاعست في تلبية هذه المطالب نظرًا لأن المهندسين اعتقدوا أن استخدام أبجديات غير لاتينية قد يؤدي إلى إحداث خلل وأعطال على شبكة الإنترنت.

ويوجد حاليًّا حوالي 250 اختصارًا للأسماء، معظمها لدول مثل".eg " لمصر بخلاف اختصارات أخرى للاستخدامات العامة مثل".com "، ودعت المؤسسة ومقرها الولايات المتحدة الأمريكية المهتمين بالإنترنت للتعليق على الإجراءات التي ستتخذها لطرح أسماء جديدة للاستخدام العام.

وذلك مع العلم بأن الأسماء التي طرحتها المؤسسة منذ ذلك الحين كانت محدودة بصناعات ومناطق معينة، وتعدّ الأسماء من المسائل الهامة لمساعدة أجهزة الكمبيوتر في العثور على المواقع الإلكترونية وتوصيل رسائل البريد الإلكتروني.


إشكالية التعريب

في مقرّ الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالقاهرة عقد فريق العمل العربي المعني بتعريب أسماء النطاقات على شبكة الإنترنت "Domain Names " اجتماعًا لتغيير أسماء النطاقات مثل " دوت كوم".com و"دوت نت" net . و"دوت أورج".org و"دوت جوف".gov و"دوت إي دي يو".edu إلى رموز عربية لأسماء النطاقات مثل".شرك" و".حكم" و".نظم" و".شبك" و".علم"، وكذلك استحداث رموز للدول العربية، مثل".بح" بالنسبة للبحرين و".جز" للجزائر و".قم" لجزر القمر وهكذا.

وأرجع خبراء عرب أهمية تعريب عناوين الإنترنت إلى عدة أسباب من أهمها إتاحة استخدام الإنترنت لمن لا يتكلمون الإنجليزية خاصة مع الزيادة المتوقعة في عدد مستخدمي الشبكة الدولية للكمبيوتر مع انتشار التطبيقات التي تهمّ الجمهور مثل الحكومة الإلكترونية والتعليم من بُعْد والتجارة الرقمية.

من الناحية التجارية، أصبحت المواقع أحد العناصر الأساسية في تشكيل صورة المؤسسات، كما تعمل على تشجيع تبادل المعلومات ما بين المؤسسات والمجموعات العربية.

ولكن ذلك لم يمنع الخبراءَ من الاعتراف بوجود مشكلات عدّة متعلقة بتعريب عناوين الإنترنت نتيجة اختلاف نظام كتابة العربية عن الإنجليزية، ومن أهمها استخدام عناصر التشكيل في الحرف العربي، إلا أن هناك اقتراحًا بديلًا، وهو أن يقتصر استخدامها على واجهة التعامل مع المستخدم، من دون أن تدخل في عملية تحويل الحروف إلى اللغة الرقمية للكمبيوتر.

وكانت خطط التغيير اللغوي قد أقرّت في يونيو 2008، إلا أن التجارب عليها أخذت وقتًا طويلًا كما يقول دنجيت ثرش -رئيس اللجنة المسئولة عن التغيير.
 

بسمة امل

عضو جديد
إنضم
16 أكتوبر 2009
المشاركات
2,075
مستوى التفاعل
9
النقاط
0
الإقامة
العقبة
يسلموووووووووووووووو

فكرا حلوه كتير
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى