سلطي وافتخر
عضو جديد
عمان- حاتم العبادي- يصل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود إلى الأردن اليوم في زيارة يلتقي خلالها جلالة الملك عبدالله الثاني.
ويبحث الزعيمان سبل تعزيز علاقات التعاون بين البلدين في مختلف المجالات إضافة إلى تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، و سبل تنقية الأجواء وتعزيز العلاقات العربية- العربية وتوحيد صف الأمة أمام ما يواجهها من تحديات.
وتأتي زيارة خادم الحرمين الشريفين إلى الأردن في إطار جولة تشمل عددا من الدول العربية.
ويؤكد مراقبون وسياسيون على أهمية «القمة الاردنية- السعودية»، باعتبار أنها تعقد في ظل ظروف غاية في الدقة تمر بها المنطقة، خصوصا فيما يتعلق بعملية السلام.
ويشيرون الى أن الزيارة،التي تعكس مدى التشاور والتنسيق المستمر بين قيادتي البلدين، من شأنها تجسيد وتعزيز مسيرة العمل العربي المشترك الذي يمثل الشيء الكثير للبلدين بصفتهما الداعمين الأكبر لقضاياه المصيرية.
الى جانب ان نتائجها ستنعكس إيجابا على العلاقات الثنائية بين البلدين، اللذين تربطهما علاقات ودية أخوية صهرتها الاهتمامات المشتركة والمصالح المتبادلة وروابط دين وجوار وأخوة وأمن واستقرار لا يتجزأ وموروث تاريخي ووحدة جغرافية وفكرية واجتماعية متميزة.
كما تعكس زيارة خادم الحرمين الشريفين، والتي تعد الثانية له للمملكة، حجم التعاون والتشاور المشترك والدائم بين جلالة الملك عبدالله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في جميع القضايا العربية المشتركة.
وتعكس القمة الاردنية - السعودية، مدى حرص جلالة الملك عبدالله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، على أهمية التواصل والتشاور المستمرين، إذ ان هذه القمة تأتي في وقت تشهد فيه المنطقة تطورات، تقتضي توحيد المواقف العربية وتكثيف الجهود، بما يخدم العملية السلمية واستئناف المفاوضات، وهو ما يعمل وتسعى اليه قيادتي البلدين، التي تدرك أهمية الوقت في التوصل الى نتائج ايجابية بما يخدم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني وعلى رأسها اقامة دولتهم المستقلة على ترابهم الوطني.
كما ينظر الى زيارة خادم الحرمين الشريفين، من زاوية توطيد العلاقات بين البلدين، والتي حرص جلالة الملك عبدالله الثاني وخادم الحرمين الشريفين على ان تكون علاقات مميزة على كافة الصعد لتدعيم أواصر التعاون المشترك بين البلدين.
ويؤكد محللون ومراقبون على اهمية زيارة الملك عبدالله بن عبدالعزيز في تعزيز التعاون بين البلدين على الصعد الثنائية في مختلف المجالات، وتعزيز العلاقات بين البلدين والتي شهدت تطورا كبيرا ونقلة نوعية مميزة، حيث وصلت العلاقات بين البلدين في السنوات الأخيرة بفضل توجيهات القيادة العليا في البلدين التي قادت الى بناء علاقة تشاركية قوية تقوم على المصالح المشتركة المستندة الى ثوابت راسخة وقوية.
وتنطلق العلاقات الاردنية - السعودية في تميزها ومتانتها الى ما توليه قيادتا البلدين من اهتمام قائم على خدمة المصالح المشترك، وتحقيق التكاملية في تعزيزها على مختلف الصعد والمجالات، والتي تشكل نموذجا حيويا للعلاقات العربية العربية، ولأواصر الأخوة وعراها التي لا تنفصم، ولأصالة النهج الذي تسير عليه قيادتا البلدين، في التأكيد على روح الأخوة والتعاون البناء، والتعاضد بين الأشقاء.
ويبحث الزعيمان سبل تعزيز علاقات التعاون بين البلدين في مختلف المجالات إضافة إلى تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، و سبل تنقية الأجواء وتعزيز العلاقات العربية- العربية وتوحيد صف الأمة أمام ما يواجهها من تحديات.
وتأتي زيارة خادم الحرمين الشريفين إلى الأردن في إطار جولة تشمل عددا من الدول العربية.
ويؤكد مراقبون وسياسيون على أهمية «القمة الاردنية- السعودية»، باعتبار أنها تعقد في ظل ظروف غاية في الدقة تمر بها المنطقة، خصوصا فيما يتعلق بعملية السلام.
ويشيرون الى أن الزيارة،التي تعكس مدى التشاور والتنسيق المستمر بين قيادتي البلدين، من شأنها تجسيد وتعزيز مسيرة العمل العربي المشترك الذي يمثل الشيء الكثير للبلدين بصفتهما الداعمين الأكبر لقضاياه المصيرية.
الى جانب ان نتائجها ستنعكس إيجابا على العلاقات الثنائية بين البلدين، اللذين تربطهما علاقات ودية أخوية صهرتها الاهتمامات المشتركة والمصالح المتبادلة وروابط دين وجوار وأخوة وأمن واستقرار لا يتجزأ وموروث تاريخي ووحدة جغرافية وفكرية واجتماعية متميزة.
كما تعكس زيارة خادم الحرمين الشريفين، والتي تعد الثانية له للمملكة، حجم التعاون والتشاور المشترك والدائم بين جلالة الملك عبدالله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في جميع القضايا العربية المشتركة.
وتعكس القمة الاردنية - السعودية، مدى حرص جلالة الملك عبدالله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، على أهمية التواصل والتشاور المستمرين، إذ ان هذه القمة تأتي في وقت تشهد فيه المنطقة تطورات، تقتضي توحيد المواقف العربية وتكثيف الجهود، بما يخدم العملية السلمية واستئناف المفاوضات، وهو ما يعمل وتسعى اليه قيادتي البلدين، التي تدرك أهمية الوقت في التوصل الى نتائج ايجابية بما يخدم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني وعلى رأسها اقامة دولتهم المستقلة على ترابهم الوطني.
كما ينظر الى زيارة خادم الحرمين الشريفين، من زاوية توطيد العلاقات بين البلدين، والتي حرص جلالة الملك عبدالله الثاني وخادم الحرمين الشريفين على ان تكون علاقات مميزة على كافة الصعد لتدعيم أواصر التعاون المشترك بين البلدين.
ويؤكد محللون ومراقبون على اهمية زيارة الملك عبدالله بن عبدالعزيز في تعزيز التعاون بين البلدين على الصعد الثنائية في مختلف المجالات، وتعزيز العلاقات بين البلدين والتي شهدت تطورا كبيرا ونقلة نوعية مميزة، حيث وصلت العلاقات بين البلدين في السنوات الأخيرة بفضل توجيهات القيادة العليا في البلدين التي قادت الى بناء علاقة تشاركية قوية تقوم على المصالح المشتركة المستندة الى ثوابت راسخة وقوية.
وتنطلق العلاقات الاردنية - السعودية في تميزها ومتانتها الى ما توليه قيادتا البلدين من اهتمام قائم على خدمة المصالح المشترك، وتحقيق التكاملية في تعزيزها على مختلف الصعد والمجالات، والتي تشكل نموذجا حيويا للعلاقات العربية العربية، ولأواصر الأخوة وعراها التي لا تنفصم، ولأصالة النهج الذي تسير عليه قيادتا البلدين، في التأكيد على روح الأخوة والتعاون البناء، والتعاضد بين الأشقاء.
