إسلام أبو دقة
الإدارة العامة
-
- إنضم
- 28 فبراير 2012
-
- المشاركات
- 3,502
-
- مستوى التفاعل
- 56
-
- النقاط
- 48
أحياناً نفهم بعض الكلمات القرآنية حسب لهجتنا الدارجة، وليس حسب مفهوم اللغة العربية الفصحى الذي أنزل الله بها القرآن الكريم.
إليكم بعض معاني الآيات من القرآن الكريم:
١- "وثمود الذين جابوا الصخر بالواد":
(جابوا) بمعنى (قطعوا)، وليس (احضروا).
٢- "وأما إذا ما ابتﻻه فَقَدر عليه رزقه":
(قدر)، أي ضيق عليه، وليس من (القدرة واﻻستطاعة).
٣-" أجر غير ممنون":
(غير ممنون)، أي غير مقطوع، وليس (بغير منّة).
٤- "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون":
(قائلون) من القيلولة، وليس من (القول).
٥- "فأمُّه هاوية":
(أمه): أي رأسه هاوية بالنار، وليس المقصود (الأم الحقيقية المنجبة).
٦-"ويستحيون نساءكم":
(يستحيون): أي يتركونهن على قيد الحياة ليستخدموهن ويمتهنوهن، وليست بمعنى (يقتلونهن).
٧-"إن تحمل عليه يلهث":
(تحمل عليه): أي تطرده وتزجره، وليس من (حمل الأشياء والأثقال)؛ لان الكلاب لا يحمل عليها.
٨- "فلما رآها تهتز كأنها جان'' : (الجان): نوع من الحيات سريع الحركة، و(ليس الجنّ).
٩-"ً إذا قومك منه يصِدُّون" : (يصدون) بكسر الصاد: يضحكون، وليس من (الصدود والعزوف عن الامر).
١٠-"الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم وأنهم إليه راجعون":
(الظن) يعني اليقين، وليس (الرجحان أو الشك).
١١- "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة":
(الفتنة): الكفر، وليس (النزاع والخصومة).
١٢- "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم": (الذكر) التفكر، وليس (ذكر الله على اللسان) ومنه قوله: (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا).
١٣- "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين":
(قاسمهما): من القسَم بمعنى الحلف، وليس من (القسمة).
١٤- "كأن لم يغنوا فيها":
(يغنوا): أي لم يقيموا فيها، وليس من (الغنى وكثرة المال).
١٥- "ويتلوه شاهدٌ منه":
(يتلوه): أي يتبعه، وليس من (التلاوة).
١٦- "أو اطرحوه أرضاً":
(اطرحوه): أي ألقوه في أرض بعيدة، وليس إيقاعه على الأرض.
إليكم بعض معاني الآيات من القرآن الكريم:
١- "وثمود الذين جابوا الصخر بالواد":
(جابوا) بمعنى (قطعوا)، وليس (احضروا).
٢- "وأما إذا ما ابتﻻه فَقَدر عليه رزقه":
(قدر)، أي ضيق عليه، وليس من (القدرة واﻻستطاعة).
٣-" أجر غير ممنون":
(غير ممنون)، أي غير مقطوع، وليس (بغير منّة).
٤- "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون":
(قائلون) من القيلولة، وليس من (القول).
٥- "فأمُّه هاوية":
(أمه): أي رأسه هاوية بالنار، وليس المقصود (الأم الحقيقية المنجبة).
٦-"ويستحيون نساءكم":
(يستحيون): أي يتركونهن على قيد الحياة ليستخدموهن ويمتهنوهن، وليست بمعنى (يقتلونهن).
٧-"إن تحمل عليه يلهث":
(تحمل عليه): أي تطرده وتزجره، وليس من (حمل الأشياء والأثقال)؛ لان الكلاب لا يحمل عليها.
٨- "فلما رآها تهتز كأنها جان'' : (الجان): نوع من الحيات سريع الحركة، و(ليس الجنّ).
٩-"ً إذا قومك منه يصِدُّون" : (يصدون) بكسر الصاد: يضحكون، وليس من (الصدود والعزوف عن الامر).
١٠-"الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم وأنهم إليه راجعون":
(الظن) يعني اليقين، وليس (الرجحان أو الشك).
١١- "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة":
(الفتنة): الكفر، وليس (النزاع والخصومة).
١٢- "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم": (الذكر) التفكر، وليس (ذكر الله على اللسان) ومنه قوله: (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا).
١٣- "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين":
(قاسمهما): من القسَم بمعنى الحلف، وليس من (القسمة).
١٤- "كأن لم يغنوا فيها":
(يغنوا): أي لم يقيموا فيها، وليس من (الغنى وكثرة المال).
١٥- "ويتلوه شاهدٌ منه":
(يتلوه): أي يتبعه، وليس من (التلاوة).
١٦- "أو اطرحوه أرضاً":
(اطرحوه): أي ألقوه في أرض بعيدة، وليس إيقاعه على الأرض.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: