سَيّدِيْ.. أَنَا أُرّدُنِيْ مْكّيّفّ عَلَيْكّ وَقَلّبِيْ وَدّكْ
كَانْ جِدِّيْ ثَايِرّ بجَيْشّ الشَْرِيْفّ حسَيِنّ جِدّكّ
وكَانْ أَبُويّ بجَيْشّ أَبُوكّ حسَّيَنّ اللهَ يِرّحَمُهْ
والشْرَفّ كُلّ الشَرّفّ إِنِيّ أنَا وأَوْلادِي جُنْدَكّ
أَعْشَقّ الشَيْبَاتّ اللِّيْ نَوْرّتْ فِي مَفْرَقَكْ
وأسّمَكْ أَعّذَبْ إِسْمّ يِطّرَبْ لَوْ لِسَانِي يِنّطُقَكّ
انَا أمُوتّ فِيكّ وأحْيَا فِيكْ يَا أَرّوَعْ مَلّكْ
ولِيْتّ ألاقِيْ كِلّمَهَ أكْبَرّ مِنْ أَحِبَكّ وأَعْشَقَكّ
شُفْتّ أنَا صُورَةْ مَلِكْنَا بالجَرِيدَةْ بِيومْ عِيدَهْ
الفِكْرّ رَاحْ وسَرَحْ بِعِيونْ نَظّرَتّهَا بَعِيدَهْ
كَانْ وِدّيْ أنّقُشْ الصُورَهْ عَجُدْرَانْ قَلّبِيْ
أو ألِفّ قَلّبِي مَعَاهَا بينْ صَفْحَاتّ الجَرِيدَةْ
ولَمّا أّشَاهِدّ صُورتَكّ مِنّ كِثِرّ شُوقِيْ أَنّدَفِعْ
وأَحّتِضِنّ بِرّوازّهَا والبُوسَهْ اطّبَعْهَا طَبِعْ
يا حَبِيبِي وتَاجْ رَاسِي يَا كُحِلّ عْينّ البَلّدْ
واللهِ إِنَِي يومْ أَشُوفَكّ يِنّشَلِعّ قَلّبِيْ شَلِعْ
اُرّدُنِيَةَ وَفِيْنَا أَعْرَقّ عِرّقَكْ ونٍتْبَاهَى فِيْكّ
لَوّ تِفَزّعْنَا لَوّ تِفَزّعْنَا تِلاقِيْنَا بَوَارِيْدّ بِايِدَيْكّ
المَنِيَهّ ولا الدَنِيَه هَذَا هُوهْ عِنّوَانّّا
ياللهْ حَيّ المُوتْ يُومْ يِكُونْ ببَدّلَةْ فُوتِيكْ
سَيّدِيْ يَا صَقِرّ بالمِرّقَابْ جُنّحَانُه نَفَضّ
مِنّ اَجِلّ رِفّعَةْ بَلَدْنَا ومَجّدَهْا قَامْ ونَهَضْ
دَمْكّ الحَامِي اللَي نُوعُهْ اُرّدُنِيْ طُولْ المَدَىْ
فِي هَوا أرّضْ العُرُوبَهْ وعِشّقَهَا قَلّبَكْ نَبَضْ
فِي فَلّسْطِيْنْ , العِرَاقّ جرُوحْ الهَا يِفُورْ دَمْكّ
لَمّا تِبّكِي عِيْنّ تِمْسَحْ دَمْعَهَا أَطّرَافْ كُمَكّ
هَذا هُوهْ ابْنّ الهَواشِمْ وافّتَخِرّ يَا ابْنَ العَرَبْ
مِينْ اَحَنّ مِيِنْ أطّيَبْ مِنْ مَلِكّ هَكّلانْ هَمَكْ
أُرّدُنّ .. اُرّدُنْ اللّي نِصَلِيْ خَمْسّ فروضْ فوقْ تِرَابّهَا
الشَرَفْ بالطَهِرْ أمّ وكَبّرّ بمِحّرَابّهَا
ومَعْ قَرَامِيْ هَالشَجَر حِنَا نِمِدْ شروشْنَا
والمَفَاخِرْ بينْ إِيدِيهَا مّطّوّبَهْ عَلَىْ حِسَابْهَا
في عُرُوقّ الأُرّدُنْ الأَشّوَاقّ ضَخّينَاهَا ضَّخّ
والوَفَاء غِيمَاتْ سُقّنَاهَا بسَمَاهَا تزِخّ زَخّ
نِفْتِدِيهَا بْدَمّنَا وبمَالّنَا وبعّيَالّنَا
لَو تِدُقّهَا شُوكَهَ قَبِلْ مَا تحِسّ انّقُولْ اَخّ
ويا عَامُودْ البِيتْ فوقْ الرّوسْ خِيمَةْ هَالبَلَدْ
هُونّ بينّ ضَلُوعّنَا دَقِيْنَا للخِيْمَهَ وَتَدّ
ومِثِلّ مَا تشّكْ الخَرَزْ الأزّرَقْ بَلَدْنَا أرّوَاحَنضا
شَكْشِكِيهَا وعَلِّقِيهَا برَقّبَتِكْ خوفْ الحَسّدّ
كَانْ جِدِّيْ ثَايِرّ بجَيْشّ الشَْرِيْفّ حسَيِنّ جِدّكّ
وكَانْ أَبُويّ بجَيْشّ أَبُوكّ حسَّيَنّ اللهَ يِرّحَمُهْ
والشْرَفّ كُلّ الشَرّفّ إِنِيّ أنَا وأَوْلادِي جُنْدَكّ
أَعْشَقّ الشَيْبَاتّ اللِّيْ نَوْرّتْ فِي مَفْرَقَكْ
وأسّمَكْ أَعّذَبْ إِسْمّ يِطّرَبْ لَوْ لِسَانِي يِنّطُقَكّ
انَا أمُوتّ فِيكّ وأحْيَا فِيكْ يَا أَرّوَعْ مَلّكْ
ولِيْتّ ألاقِيْ كِلّمَهَ أكْبَرّ مِنْ أَحِبَكّ وأَعْشَقَكّ
شُفْتّ أنَا صُورَةْ مَلِكْنَا بالجَرِيدَةْ بِيومْ عِيدَهْ
الفِكْرّ رَاحْ وسَرَحْ بِعِيونْ نَظّرَتّهَا بَعِيدَهْ
كَانْ وِدّيْ أنّقُشْ الصُورَهْ عَجُدْرَانْ قَلّبِيْ
أو ألِفّ قَلّبِي مَعَاهَا بينْ صَفْحَاتّ الجَرِيدَةْ
ولَمّا أّشَاهِدّ صُورتَكّ مِنّ كِثِرّ شُوقِيْ أَنّدَفِعْ
وأَحّتِضِنّ بِرّوازّهَا والبُوسَهْ اطّبَعْهَا طَبِعْ
يا حَبِيبِي وتَاجْ رَاسِي يَا كُحِلّ عْينّ البَلّدْ
واللهِ إِنَِي يومْ أَشُوفَكّ يِنّشَلِعّ قَلّبِيْ شَلِعْ
اُرّدُنِيَةَ وَفِيْنَا أَعْرَقّ عِرّقَكْ ونٍتْبَاهَى فِيْكّ
لَوّ تِفَزّعْنَا لَوّ تِفَزّعْنَا تِلاقِيْنَا بَوَارِيْدّ بِايِدَيْكّ
المَنِيَهّ ولا الدَنِيَه هَذَا هُوهْ عِنّوَانّّا
ياللهْ حَيّ المُوتْ يُومْ يِكُونْ ببَدّلَةْ فُوتِيكْ
سَيّدِيْ يَا صَقِرّ بالمِرّقَابْ جُنّحَانُه نَفَضّ
مِنّ اَجِلّ رِفّعَةْ بَلَدْنَا ومَجّدَهْا قَامْ ونَهَضْ
دَمْكّ الحَامِي اللَي نُوعُهْ اُرّدُنِيْ طُولْ المَدَىْ
فِي هَوا أرّضْ العُرُوبَهْ وعِشّقَهَا قَلّبَكْ نَبَضْ
فِي فَلّسْطِيْنْ , العِرَاقّ جرُوحْ الهَا يِفُورْ دَمْكّ
لَمّا تِبّكِي عِيْنّ تِمْسَحْ دَمْعَهَا أَطّرَافْ كُمَكّ
هَذا هُوهْ ابْنّ الهَواشِمْ وافّتَخِرّ يَا ابْنَ العَرَبْ
مِينْ اَحَنّ مِيِنْ أطّيَبْ مِنْ مَلِكّ هَكّلانْ هَمَكْ
أُرّدُنّ .. اُرّدُنْ اللّي نِصَلِيْ خَمْسّ فروضْ فوقْ تِرَابّهَا
الشَرَفْ بالطَهِرْ أمّ وكَبّرّ بمِحّرَابّهَا
ومَعْ قَرَامِيْ هَالشَجَر حِنَا نِمِدْ شروشْنَا
والمَفَاخِرْ بينْ إِيدِيهَا مّطّوّبَهْ عَلَىْ حِسَابْهَا
في عُرُوقّ الأُرّدُنْ الأَشّوَاقّ ضَخّينَاهَا ضَّخّ
والوَفَاء غِيمَاتْ سُقّنَاهَا بسَمَاهَا تزِخّ زَخّ
نِفْتِدِيهَا بْدَمّنَا وبمَالّنَا وبعّيَالّنَا
لَو تِدُقّهَا شُوكَهَ قَبِلْ مَا تحِسّ انّقُولْ اَخّ
ويا عَامُودْ البِيتْ فوقْ الرّوسْ خِيمَةْ هَالبَلَدْ
هُونّ بينّ ضَلُوعّنَا دَقِيْنَا للخِيْمَهَ وَتَدّ
ومِثِلّ مَا تشّكْ الخَرَزْ الأزّرَقْ بَلَدْنَا أرّوَاحَنضا
شَكْشِكِيهَا وعَلِّقِيهَا برَقّبَتِكْ خوفْ الحَسّدّ