همسآت شرقية
طاقم الادارة
إدارة المناهج والكتب المدرسيّة
إجابات الأسئلة
الصف:الثامن الكتاب: اللغة العربيةالجزء: الثاني
الوحدة التاسعة
الحنان العجيب
الأسئلة و إجاباتها
الاستماع:
1. ما الفكرةُ العامّةُ في النّصِّ؟
دور المرأة
2. ما الأدوارُ الّتي عدّدَها الكاتبُ لِلمرأةِ؟
زوجة، ابنة،الأمّ
3. يرى الكاتبُ أنَّ سرَّ الحياةِ الإنسانيّةِ، ينحصرُ في كلمةٍ واحدةٍ فما هِيَ؟
إنَّ سرَّ الحياةِ الإنسانيّةِ، يَنحصِرُ في كلمةٍ واحدةٍ هِيَ " قلبُ الأمِّ".
4. ما النّصائحُ الّتي تُقدِّمُها الزّوجةُ الحكيمةُ لزوجِها؟
تنصحُهُ بالجدِّ في عملِهِ والاستقامةِ في شؤونِ حياتِهِ.
5. ما الّذي تُقدِّمُهُ الفتاةُ لأبيها في شيخوختِهِ؟
تمنحُهُ يدَها عُكّازًا لِشيخوختِهِ، وقلبَها مُستودعًا لأسرارِه، وهِيَ الّتي تَسهرُ بجانبِ سريرِ مَرَضِهِ، وتفهمَ منْ حركاتِ يديهِ، ونظراتِ عينَيْهِ حاجاتِهِ وأغراضَهُ.
6. شبَّهَ الكاتبُ الفتاةَ في أُخرَياتِ حياةِ والدِها بعُكّازٍ. فما المقصودُ بِذلكَ؟
تساعد وتعين.
7. ما رأيُكَ في قولِ الكاتبِبأنَّ الشَّيخَ الكبيرَلا يَجِدَ منَ الحنانِ والحبِّ ما يَجِدُ في قلبِ ابنتِهِ الفتاةِ؟تترك الإجابة للطالب
8. ما رأيُكَ في عنوانِ النصَّ: سرُّ الحياةِ؟ تترك الإجابة للطالب.
التحدث:
يترك لتقدير المعلم.
القراءة:
المُعْجَمُ وَالدَّلالَةُ
2- ضعْ مكانَ كلِّ كلمةٍ تحتَها خطٌّ في الفِقرةِ الآتيةِ كلمةً أُخرى تؤدّي المعنى نفسَهُ:
حاذقةً: ماهرة زجْرَ:انتهر وردع شَطَطَ: خروج عن الحدّ
إسراف:مبالغة
3- حدّدْ معنى الكلماتِ الّتي تحتَها خطٌّ في الجملِ الآتيةِ:
أ. هذا قدَرُ ربِّك فارضَ بِهِ. قضاء وحكم
ب. مَشيتُ قدْرَ ميلَينِ.مقدار
جـ. هذا قِدرٌ واسعٌ.وعاء الطبخ
الفَهْمُ وَالتَّحْليلُ:
1. لِمَ كانتِ الأمُّ تُعامِلُ ابنَها على أنهربِّ الأُسرةِ وسيِّدَ البيتِ؟
لتشعره بأنّه بمنزلة رب الأسرة بعد موت أبيه
2. هلْ تُوافِقُ الكاتبَ رأيَهُ في أنْ يُعامَلَ الطّفلُ مُعاملةَ الرّجالِ.علِّلْ إجابتَكَ.تترك الإجابة للطالب
3. انتهجَتِ الأمُّ في تربيتِها ابنَها نهجًا حكيمًا. وضِّحْهُ.
تعوِّدُه احترامَ النّفسِ، والتزامَ ما يقتضيهِ مَقامه في البيتِ، وتسْتوجِبُهُ زَعامته للأُسرَةِ. وتنتهي إلى مَسؤوليّاته،وإلى التّبِعاتِ الّتي يحمِلُها رجلٌ مِثله.
4. لماذا كانَ الكاتبُ يُسرعُ إلى استرضاءِ أمِّهِ؟
فما كان يطيقُ أنْ يدعَها عاتِبةً أو ساخِطَةً أو مُتألِّمةً.
5. ما موقفُ كلٍّ منْ أقاربِ الكاتبِ وأمِّه منْ تعليمِهِ؟
الأقارب: أشاروا على أمّه أنْ تكْتفيَ منْ تعليمه بِهذا القدْرِ
الأم: قالت إنَّ اللهَ معي، ولو أنّي أصبحْتُ أخدِمُ في سبيلِ تعليمِ ولدي ما تردَّدتُ.
6. لماذا عدَّ الابنُ شربَ أمِّهِ الدّواءَ قبلَهُ عملًا لا نفْعَ منْهُ؟
هي ليست بحاجة للدواء فهي غير مريضة، وفيه خطر علىصحتها.
7. قالَ الكاتبُ: "وحينما استقلْتُ من وظيفتي، أصابَني بعضُ القلقِ، وشعرتُ بالنّدمِ على الاستقالةِ، فلمّارأتْني أمّي على هذهِ الحالِ، قالتْ لي: قُمْ، وتوكَّلْ على اللهِ، فقدْ كنْتُ أنا
مُستعدَّةً أنْ أعملَ بِيدَيَّ فيسبيلِ تربيَتِكَ، فكنْ أنتَ مُستعدًّا أنْ تَعملَ بِيدَيكَ إذا
احْتاجَ الأمرُ":
أ. لماذا – في رأيِكَ - ندِمَ الكاتِبُ على استقالَتِهِ؟
خاف أن يكون قد تسرّع ولن يكتسب عملًا آخر.
ب. ما دلالةُ قولِ الأمِّ: "فكنْ أنتَ مُستعدًّا أنْ تَعملَ بِيدَيكَ إذا احْتاجَ الأمرُ"؟
إيمانها بالعمل والجدّ.
8 – بدا الكاتبُ معجبًا بوالدتِهِ كثيرًا. اذكرْ مواقفَ تدلُّ على ذلكَ.
وكانتْ- لِقوَّةِ ذاكرتِها - سِجلًّا عامًّا لِلأهْلِ والصّواحبِ، فمَنْ نَسيَ شيئًا؛ فما عليهِ إلّا أنْ يلْجأَ إلَيها.
التَّذَوُّقُ الأَدَبِيُّ:
1. هاتِ مِنَ النَّصِّ موقِفًا أو عبارةً تدلُّ على كلٍّ ممّا يأتي:
أ. حنانُ الأمِّ العجيبِ.شربها الدواء قبله
ب. رضى الأمِّ الدائمِ عنِ ابْنِها.قالت عندما استقال : فإنّي داعيةٌ لكَ، راضيةٌ
عنْكَ.
جـ. ذكاءُ الأمِّ وفِطنتُها. كانَتْ تكتفي بالنّظرةِ الأولى إذا أمكنَ أنْ تستغنيَ
عنِ الكلمةِ
د. قُدرةُ الأمِّ على أنْ تُعوِّضَ ابنها عنْ أشياءٍ كثيرةٍ.
فقدْ كانتْ لي أمًّا وأبًا وأخًا وصديقًا.
2. وضِّحْ جمالَ التّصويرِ في العباراتينِ الآتيتينِ:
أ. ويُفيضُ على البيتِ الإيناسَ والبَهْجةَ.
شبه البهجة والإيناس بماء يملأ البيت ويفيض.
ب. وكانتْ- لِقوَّةِ ذاكرتِها - سِجِّلًا عامًّا لِلأهلِ والصّواحبِ.
شبه ذاكرة والدته بسجل يحفظ كلّ شيء.
3. ما العاطفةُ الّتي تُعبِّرُ عنْها كلٌّ منَ العباراتِ الآتيةِ:
أ. كانَتْ - على صِغَرِ سنِّها – زعيمةَ الأسرةِ. وكانَ أهلي جميعًا يلجؤونَ إليها
يطلبونَ رأيَها في ما يعرِضُ لهُمْ. الحبّ والفخر
ب. فما كنْتُ أُطيقُ أنْ أدعَها عاتِبةً أو ساخِطةً أو مُتألِّمةً.الحب والحرص على
رضاها
جـ. وتمسَحُ رأسي كأنّي مازلتُ طفلًا .الحنان
د. وكانَتْ – عليها رحمةُ اللهِ – تتوخّى أنْ تُعفيَني منَ الْمُنغِّصاتِ، وتتجنَّبَ أنْ
تُحمِّلَني الهمومَ. الحب والحنان
قضايا لغوية:
1. اقرأ الفِقرةَ الآتيةَ، ثُمَّ أَجِبْ عمّا بعدَها مِنْ أَسْئِلةٍ:
"ولَمّا نجحتُ في امتحانِ الشَّهادةِ الابتدائيِّ، جاءَ أقاربي مُهنِّئينَ، وأشاروا على أمّي أنْ تكْتفيَ منْ تعليمي بِهذا القدْرِ؛ لِما كنّا فيهِ مِنَ الْعُسْرِ، فألحّوا عليها، وكنْتُ جالسًا في هذهِ الجلسةِ، وإنّي لأتذكّرُ أنَّ ابنَ عمّتي سألَها قائِلًا: مِنْ أينَ تجيئينَ بِالمالِ الكافي لِتعليمِهِ؟ فقالَتْ: إنَّ اللهَ معي".
أ. استخرجْ منَ الفِقرةِ السابقةِ:
فعلًا معتلًّا أجوفَ: فقالَتْ فعلًا صحيحًا مهموزًا: سألَها
اسمَ استفهامٍ: أينَ مضافًا إليهِ: الشَّهادةِ، الياء في عمتي، الهاء في تعليمه.
ب. أعربْ ما تحتَهُ خطٌّ إعرابًا تامًّا.
نجحتُ :فعل ماضٍ مبني على السكون والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل .
تكتفيَ :فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة .
لتعليمه : اللام حرف جر وتعليم : اسم مجرور وعلامة جره الكسرة والهاء في محل جر بالإضافة .
2. فرِّقْ بينَ التّاءاتِ الّتي تحتَها خطٌّ في ما يأتي:
أ. "فقالَتْ:تاء التأنيث الساكنة تردّدَتُ":تاء المتكلم
ب. فرشتَ: تاء المخاطب المذكّر
جـ. قرأتِ:تاء المخاطبة المؤنث
الكتابة:
تترك لتقدير المعلم
التعديل الأخير بواسطة المشرف: