زهر الياسمين
عضو نشيط
أيها القائد سر ....... ونحن خلفك
في كل يوم نزداد اعجابا بجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين, وفي كل لحظة نزداد تعلقا به كقائد ورمز, يحمل الشعلة الهاشمية وينير لنا الدرب. من اجل اجتياز الصعاب
فمنذ البدايات. تعالى جلالته على الجراح الكبيرة النازفة, وصمم ان يكون وارثا لرسالة وحاملا للمشعل وان يقود السفينة إلى بر الامان, رغم صعوبة الاجواء وتلاطم الموج واشتداد الاعاصير, أعجبنا بجلالتة قبل ان يتحمل مسؤلية الملك عندما اصر على ان يقود واحدة من اصعب العمليات الخاصة من اجل ان يضع حدا لمجموعة من الخارجين على القانون, الذين سعوا بكل ما اوتوا لزعزعة الامن والاستقرار داخل الاردن, وساهموا في دب الذعر في نفوس المواطنين
فكان حرصة على ان يتولى بنفسه قيادة العملية التي أسفرت عن إلقاء القبض على المجرمين وتسليمهم للعدالة, حيث لم يركن إلى الراحة ولم يعهد لغيرة بقيادة تلك العملية, رغم ما تمتع به العمليات الخاصة والاجهزة الامنية من كفاءة وشجاعة.
وكان اعجابنا بجلالة الملك الشاب عندما نشاهدة وهو يجوب الدول العربية الشقيقة ساعيا إلى تحقيق التقارب, ووحدة الصف في مواجهة التحديات الجسام , وازالة مبررات القطيعة منطلقا من قناعة بان هذا العصر للتكتلات الكبيرة والقوية,
وان مشاكل الاردن لا يمكن ان تحل بمعزل عن المحيط العربي باعتبارنا الاكثر تأثرا بهذا المحيط
وفاق اعجابنا بجلالته حدود الوصف , ونحن نشاهدة يجوب العالم باحثا عن حل المشكلات الكبيرة ,ساعيا إلى تخفيف العبء المديونية الذي ارهق اقتصادنا, واضعف تأثير مواردنا, عدا عن الدعم السياسي الذي نحن بأمس الحاجة له.
وكنا نشعر بالفخر والاعتزاز , ونحن نرى الترحيب الحار بجلالتة من قبل القادة العرب والاجانب, والاشقاء والاصدقاء وتكاد تصل هاماتنا الاعالي, ونحن نسمع ما يقولة هؤلاء القادة عن ملكنا الشاب
مرة اخرى................... كلنا إعجاب بجلالة قائدنا
ومرة أخرى نقول.....................سر ونحن خلفك
فسر يا ابا الحسين بنا قائدنا واخاً واباً واطالَ الله لنا في عمرك
في كل يوم نزداد اعجابا بجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين, وفي كل لحظة نزداد تعلقا به كقائد ورمز, يحمل الشعلة الهاشمية وينير لنا الدرب. من اجل اجتياز الصعاب
فمنذ البدايات. تعالى جلالته على الجراح الكبيرة النازفة, وصمم ان يكون وارثا لرسالة وحاملا للمشعل وان يقود السفينة إلى بر الامان, رغم صعوبة الاجواء وتلاطم الموج واشتداد الاعاصير, أعجبنا بجلالتة قبل ان يتحمل مسؤلية الملك عندما اصر على ان يقود واحدة من اصعب العمليات الخاصة من اجل ان يضع حدا لمجموعة من الخارجين على القانون, الذين سعوا بكل ما اوتوا لزعزعة الامن والاستقرار داخل الاردن, وساهموا في دب الذعر في نفوس المواطنين
فكان حرصة على ان يتولى بنفسه قيادة العملية التي أسفرت عن إلقاء القبض على المجرمين وتسليمهم للعدالة, حيث لم يركن إلى الراحة ولم يعهد لغيرة بقيادة تلك العملية, رغم ما تمتع به العمليات الخاصة والاجهزة الامنية من كفاءة وشجاعة.
وكان اعجابنا بجلالة الملك الشاب عندما نشاهدة وهو يجوب الدول العربية الشقيقة ساعيا إلى تحقيق التقارب, ووحدة الصف في مواجهة التحديات الجسام , وازالة مبررات القطيعة منطلقا من قناعة بان هذا العصر للتكتلات الكبيرة والقوية,
وان مشاكل الاردن لا يمكن ان تحل بمعزل عن المحيط العربي باعتبارنا الاكثر تأثرا بهذا المحيط
وفاق اعجابنا بجلالته حدود الوصف , ونحن نشاهدة يجوب العالم باحثا عن حل المشكلات الكبيرة ,ساعيا إلى تخفيف العبء المديونية الذي ارهق اقتصادنا, واضعف تأثير مواردنا, عدا عن الدعم السياسي الذي نحن بأمس الحاجة له.
وكنا نشعر بالفخر والاعتزاز , ونحن نرى الترحيب الحار بجلالتة من قبل القادة العرب والاجانب, والاشقاء والاصدقاء وتكاد تصل هاماتنا الاعالي, ونحن نسمع ما يقولة هؤلاء القادة عن ملكنا الشاب
مرة اخرى................... كلنا إعجاب بجلالة قائدنا
ومرة أخرى نقول.....................سر ونحن خلفك
فسر يا ابا الحسين بنا قائدنا واخاً واباً واطالَ الله لنا في عمرك