همسآت شرقية
طاقم الادارة
عادةٌ ارتبطت بعبادة (زينة استقبال الحجاج )
اقترب موعدقدوم أحبتنا من الحجيج وبدأت الزينة تتهلل على الشرفات ومداخل البيوت تتخذ أشكالارائعة ، وأضواء باهرة بألوان ممزوجة بحب ، ويافطات وكتابات علىالجدران ترحب بحجاج بيت الله، تهنئهم بالعود السالمة والغانمة ، وتدعو لهم بغفران الذنوب.
وأطفال عيونهم شاخصة ترتقب يوم العودة، بكثير من الشوقوالحنين، للحجاج وهداياهم الرائعة لطالما عشنا مثلهم تلك الفرحة من منا يذكر ومنمنا ينسى، ويااا لتلك الهدايا التي ولا أحلى منها لقلوبنا ،والتي غالبا ما تكونعبارة عن "الطواقي" و"الدشداشة" البيضاء للذكور، أو الأساور للفتياتوأعوادالسواك والحناء والمسابح وسجاد الصلاة ويسبقهم ماء زمزم العذب.
تمثل تلك المظاهر، مشاهد معاصرة اعتادها أفراد المجتمعلدى استقبال حجاج بيت الله الحرام، بعد عودتهم من رحلة الحج
ومن مظاهراستقبال حجاج بيت الله الحرام
زينةالمنازل والمداخل البسيطة ربما لكنها تعني الكثير
مجرد أخشابمسندة وسعف نخيل ويافطة وعبارات بسيطة
لكنك ما إنتراها حتى تبتسم من قلبك حتى لو لم تعرف من الحاج شخصيا
نقول لكلالحجاج
حجًا مبرورًاوسعيًا مشكورًا وذنبًا مغفورًا بإذن الله
ومنها هذهالصور التي جمعتها
اقترب موعدقدوم أحبتنا من الحجيج وبدأت الزينة تتهلل على الشرفات ومداخل البيوت تتخذ أشكالارائعة ، وأضواء باهرة بألوان ممزوجة بحب ، ويافطات وكتابات علىالجدران ترحب بحجاج بيت الله، تهنئهم بالعود السالمة والغانمة ، وتدعو لهم بغفران الذنوب.
وأطفال عيونهم شاخصة ترتقب يوم العودة، بكثير من الشوقوالحنين، للحجاج وهداياهم الرائعة لطالما عشنا مثلهم تلك الفرحة من منا يذكر ومنمنا ينسى، ويااا لتلك الهدايا التي ولا أحلى منها لقلوبنا ،والتي غالبا ما تكونعبارة عن "الطواقي" و"الدشداشة" البيضاء للذكور، أو الأساور للفتياتوأعوادالسواك والحناء والمسابح وسجاد الصلاة ويسبقهم ماء زمزم العذب.
تمثل تلك المظاهر، مشاهد معاصرة اعتادها أفراد المجتمعلدى استقبال حجاج بيت الله الحرام، بعد عودتهم من رحلة الحج
ومن مظاهراستقبال حجاج بيت الله الحرام
زينةالمنازل والمداخل البسيطة ربما لكنها تعني الكثير
مجرد أخشابمسندة وسعف نخيل ويافطة وعبارات بسيطة
لكنك ما إنتراها حتى تبتسم من قلبك حتى لو لم تعرف من الحاج شخصيا
نقول لكلالحجاج
حجًا مبرورًاوسعيًا مشكورًا وذنبًا مغفورًا بإذن الله
ومنها هذهالصور التي جمعتها