مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
لقهوة العربية رمز من الرموز الاجتماعية عند الاردنيين, وتقليد حياه يومية ,وهي وسيلة من وسائل التخاطب بين الافراد فهي مشروب الافراح والاتراح .
الطريقة التقليدية:
تصنع القهوة العربية من البن والبهار حب الهال ، توضع الكمية المطلوبة من القهوة بالمحماس ليتم تحميصها على النار المشتعلة في الموقد وتقلب بواسطة يد المحماس حتى يصبح لونها اشقر قاتم ثم تنزل عن النار وتوضع في مكان لتبرد وتذهب حرارتها ومن ثم توضع في الجرن وتدق في المهباش على ايقاع يطرب له السامعون حتى تطحن خشنة .
يوضع البن المحمص في الطباخ الدلة المتوسطة وحيث يغلى الماء على النار لمدة طويلة وتحرك جيدا ويدق قليل من حب الهال معة.
توضع كمية اخرى من الهيل المطحون في المبهرة الدلة الصغيرة وتسكب فوقها القهوة بعد ان تكون قد ركدت في الدلة المتوسطة الحجم اما بقايا القهوة فتوضع في الدلة الكبيرة المصفاة ويسكب فوقها الماء لتصبح تشريبا للمرة اللاحقة.
ويتم سكب القهوة فيما يسمى البكرج الذي يحمل باليد اليسرى وتكون الفناجين باليد اليمنى ليتسنى لحامله تقديمها للشاربين . ويجب ان تكون صبة القهوة بمقدار معلوم ليتسنى الشارب احتسائها بسرعة ويقول البدو (القهوة شفة وهفة ).
تدار القهوة ابتداء من اليمين وهو تقليد قديم ،والاستثناء لهذا التقليد يكون في حالة قدوم ضيف حيث تقدم القهوة اليهم اولا .
وتجديد القهوة لضيوف ما دلالة مدى احتفاء وتكريم المعزب لهم حيث يتم بهذه الحاله تحميص قهوة جديدة وطبخها على النار من ثم تقديمها.
فناجين القهوة عند البدو
اطلق البدو تسمياتهم على فناجين القهوة وهي تسميات دقيقة ذات معاني عميقة حيث تم تسمية الفنجان الاول فنجان الهيف ويشربه المعزب قبل الضيف للتأكد من صلاحية القهوة وتطمينا للشاربين من خلوها من المواد السامة والشوائب ،والفنجان الثاني هو فنجان الضيف، والثالث هو فنجان الكيف ،والفنجان الرابع فهو فنجان السيف، والذي يقوم المعزب او شيخ القبيلة بتقديمه في الامور العصيبة التي تقتضي الشجاعة والجرأة وان من يشرب هذا الفنجان يكون سيفا على اعداء القبيلة.
الطريقة التقليدية:
تصنع القهوة العربية من البن والبهار حب الهال ، توضع الكمية المطلوبة من القهوة بالمحماس ليتم تحميصها على النار المشتعلة في الموقد وتقلب بواسطة يد المحماس حتى يصبح لونها اشقر قاتم ثم تنزل عن النار وتوضع في مكان لتبرد وتذهب حرارتها ومن ثم توضع في الجرن وتدق في المهباش على ايقاع يطرب له السامعون حتى تطحن خشنة .
يوضع البن المحمص في الطباخ الدلة المتوسطة وحيث يغلى الماء على النار لمدة طويلة وتحرك جيدا ويدق قليل من حب الهال معة.
توضع كمية اخرى من الهيل المطحون في المبهرة الدلة الصغيرة وتسكب فوقها القهوة بعد ان تكون قد ركدت في الدلة المتوسطة الحجم اما بقايا القهوة فتوضع في الدلة الكبيرة المصفاة ويسكب فوقها الماء لتصبح تشريبا للمرة اللاحقة.
ويتم سكب القهوة فيما يسمى البكرج الذي يحمل باليد اليسرى وتكون الفناجين باليد اليمنى ليتسنى لحامله تقديمها للشاربين . ويجب ان تكون صبة القهوة بمقدار معلوم ليتسنى الشارب احتسائها بسرعة ويقول البدو (القهوة شفة وهفة ).
تدار القهوة ابتداء من اليمين وهو تقليد قديم ،والاستثناء لهذا التقليد يكون في حالة قدوم ضيف حيث تقدم القهوة اليهم اولا .
وتجديد القهوة لضيوف ما دلالة مدى احتفاء وتكريم المعزب لهم حيث يتم بهذه الحاله تحميص قهوة جديدة وطبخها على النار من ثم تقديمها.
فناجين القهوة عند البدو
اطلق البدو تسمياتهم على فناجين القهوة وهي تسميات دقيقة ذات معاني عميقة حيث تم تسمية الفنجان الاول فنجان الهيف ويشربه المعزب قبل الضيف للتأكد من صلاحية القهوة وتطمينا للشاربين من خلوها من المواد السامة والشوائب ،والفنجان الثاني هو فنجان الضيف، والثالث هو فنجان الكيف ،والفنجان الرابع فهو فنجان السيف، والذي يقوم المعزب او شيخ القبيلة بتقديمه في الامور العصيبة التي تقتضي الشجاعة والجرأة وان من يشرب هذا الفنجان يكون سيفا على اعداء القبيلة.