مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
أكد الخبير الجيولجي بهجت العدوان أن منطقة خليج العقبة تعد من المناطق ذات النشاط الزلزالي حيث أنها تقع قريبة من منطقة الصدع والتي تفصل الصفيحة الآسيوية عن الصفيحة الإفريقية.
وشدد العدوان أنه لايستطيع أحد أن يتنبأ بوقت وقوع الهزات الأرضية وحتى الارتدادية، مشيرا الى أن أغلب التنبوءات تقوم على التتبع التاريخي للمنطقة.
وحول الهزات الارتدادية بين العدوان أن أي زلزال قد يتبعه هزات ارتدادية وقد لا يشعر بها الانسان، مشيرا الى أن منطقة البحر الاحمر تشهد العديد من الهزات.
وكانت مدينة العقبة قد شهدت أمس هزة أرضية بقوة 5,2 على مقياس ريختر في تمام الساعة السادسة والنصف حيث كان مركز الزلزال في منطقة البحر الاحمر وعلى بعد 57 كيلو متر جنوب العقبة.
ولم تسفر الهزة الأرضية عن وقوع خسائر مادية أو بشرية وفق ما أفاد به مدير دفاع مدني العقبة محمد الهباهبة خلال تصريحاته لـ'السبيل'.
وشعر سكان العقبة بهزة أرضية أمس في تمام الساعة السادسة والنصف مما أدى الى اهتزاز المباني وخروج العديد من المواطنين من منازلهم.
وسيطرت حالة من الخوف على العديد من المواطنين دفعت بعضهم الى الخروج للشوارع فيما لجأ البعض الى التكبير والدعاء وتذكير الناس بالله والإكثار من الصدقات.
وكانت مدينة العقبة تعرضت لهزة أرضية قوية عام 1995 أثارت هلعا في صفوف المواطنين دفعت العديد منهم الى المبيت خارج منازلهم بالاضافة الى تضرر العديد من المباني مما دفع السلطات في حينها الى الاستنفار ووضع خطط لمواجهة الكوارث.(السبيل)
وشدد العدوان أنه لايستطيع أحد أن يتنبأ بوقت وقوع الهزات الأرضية وحتى الارتدادية، مشيرا الى أن أغلب التنبوءات تقوم على التتبع التاريخي للمنطقة.
وحول الهزات الارتدادية بين العدوان أن أي زلزال قد يتبعه هزات ارتدادية وقد لا يشعر بها الانسان، مشيرا الى أن منطقة البحر الاحمر تشهد العديد من الهزات.
وكانت مدينة العقبة قد شهدت أمس هزة أرضية بقوة 5,2 على مقياس ريختر في تمام الساعة السادسة والنصف حيث كان مركز الزلزال في منطقة البحر الاحمر وعلى بعد 57 كيلو متر جنوب العقبة.
ولم تسفر الهزة الأرضية عن وقوع خسائر مادية أو بشرية وفق ما أفاد به مدير دفاع مدني العقبة محمد الهباهبة خلال تصريحاته لـ'السبيل'.
وشعر سكان العقبة بهزة أرضية أمس في تمام الساعة السادسة والنصف مما أدى الى اهتزاز المباني وخروج العديد من المواطنين من منازلهم.
وسيطرت حالة من الخوف على العديد من المواطنين دفعت بعضهم الى الخروج للشوارع فيما لجأ البعض الى التكبير والدعاء وتذكير الناس بالله والإكثار من الصدقات.
وكانت مدينة العقبة تعرضت لهزة أرضية قوية عام 1995 أثارت هلعا في صفوف المواطنين دفعت العديد منهم الى المبيت خارج منازلهم بالاضافة الى تضرر العديد من المباني مما دفع السلطات في حينها الى الاستنفار ووضع خطط لمواجهة الكوارث.(السبيل)