سوار
الإدارة العامة
الصوم يحسن من الحالة النفسية
1-يقلل من ظهور العديد من الأمراض من بينها القلق والاكتئاب والغضب، وأيضا يقلل من حدة التوتر والأرق.
2-الصوم يعمل على تهذيب النفس وتهدئتها، لذا فله تأثير كبير على الصحة النفسية للإنسان.
3-الصيام هو وسيلة لتجديد خلايا الجسم بشكل آمن.
4-الصوم يعطي طاقة أكبر للجسم، حيث إن الجسم يستهلك أكبر من عٌشر طاقته في عمليات مضغ وهضم الأطعمة والأشربة التي نتناولها، وهذه الكمية من الطاقة تزداد مع زيادة الكميات المستهلكة من الطعام والشراب في حالة الصيام سيتم توفير هذه الطاقة، وبالتالي يشعر الإنسان بالارتياح والرشاقة، وسيتم استخدام هذه الطاقة في عمليات إزالة السموم من الجسم وتطهيره من الفضلات السامة. ويؤكد الباحثون اليوم أن مستوي الطاقة عند الصائم يرتفع للحدود القصوي.
5-عالج ضغوطك النفسية بالصيام للصيام قدرة فائقة على علاج الاضطرابات النفسية القوية مثل الفصام!! حيث يقدم الصوم للدماغ وخلايا المخ استراحة جيدة، وبنفس الوقت يقوم بتطهير خلايا الجسم من السموم، وهذا ينعكس إيجابياً على استقرار الوضع النفسي لدى الصائم. حتى إننا نجد أن كثيراً من علماء النفس يعالجون مرضاهم النفسيين بالصيام فقط وقد حصلوا على نتائج مبهرة وناجحة! ولذلك يعتبر الصوم هو الدواء الناجع لكثير من الأمراض النفسية المزمنة مثل مرض الفصام والاكتئاب والقلق والإحباط.
6-الصيام يحسِّن قدرتنا على تحمل الإجهادات وعلى مواجهة المصاعب الحياتية، بالإضافة للقدرة على مواجهة الإحباط المتكرر. وما أحوجنا في هذا العصر المليء بالإحباط أن نجد العلاج الفعال لمواجهة هذا الخطر! كما أن الصوم يحسن النوم ويهدّئ الحالة النفسية.
7-البدء بالصوم يبدأ الدم بطرح الفضلات السامة منه أي يصبح أكثر نقاء، وعندما يذهب هذا الدم للدماغ يقوم بتنظيفه أيضاً فيكون لدينا دماغ أكثر قدرة على التفكير والتحمل، بكلمة أخرى أكثر استقراراً للوضع النفسي.
2-الصوم يعمل على تهذيب النفس وتهدئتها، لذا فله تأثير كبير على الصحة النفسية للإنسان.
3-الصيام هو وسيلة لتجديد خلايا الجسم بشكل آمن.
4-الصوم يعطي طاقة أكبر للجسم، حيث إن الجسم يستهلك أكبر من عٌشر طاقته في عمليات مضغ وهضم الأطعمة والأشربة التي نتناولها، وهذه الكمية من الطاقة تزداد مع زيادة الكميات المستهلكة من الطعام والشراب في حالة الصيام سيتم توفير هذه الطاقة، وبالتالي يشعر الإنسان بالارتياح والرشاقة، وسيتم استخدام هذه الطاقة في عمليات إزالة السموم من الجسم وتطهيره من الفضلات السامة. ويؤكد الباحثون اليوم أن مستوي الطاقة عند الصائم يرتفع للحدود القصوي.
5-عالج ضغوطك النفسية بالصيام للصيام قدرة فائقة على علاج الاضطرابات النفسية القوية مثل الفصام!! حيث يقدم الصوم للدماغ وخلايا المخ استراحة جيدة، وبنفس الوقت يقوم بتطهير خلايا الجسم من السموم، وهذا ينعكس إيجابياً على استقرار الوضع النفسي لدى الصائم. حتى إننا نجد أن كثيراً من علماء النفس يعالجون مرضاهم النفسيين بالصيام فقط وقد حصلوا على نتائج مبهرة وناجحة! ولذلك يعتبر الصوم هو الدواء الناجع لكثير من الأمراض النفسية المزمنة مثل مرض الفصام والاكتئاب والقلق والإحباط.
6-الصيام يحسِّن قدرتنا على تحمل الإجهادات وعلى مواجهة المصاعب الحياتية، بالإضافة للقدرة على مواجهة الإحباط المتكرر. وما أحوجنا في هذا العصر المليء بالإحباط أن نجد العلاج الفعال لمواجهة هذا الخطر! كما أن الصوم يحسن النوم ويهدّئ الحالة النفسية.
7-البدء بالصوم يبدأ الدم بطرح الفضلات السامة منه أي يصبح أكثر نقاء، وعندما يذهب هذا الدم للدماغ يقوم بتنظيفه أيضاً فيكون لدينا دماغ أكثر قدرة على التفكير والتحمل، بكلمة أخرى أكثر استقراراً للوضع النفسي.
الصوم يحسن من الحالة الصحية
1-التمر .. غذاء وشفاء لا يمكن أن نحصي الفوائد الطبية لهذه الثمرة المباركة التي ذكرها الله في كتابه، وذكرها النبي في أحاديثه. فالتمر هو غذاء كامل ويحوي من المواد المفيدة للجسم ما لا يمكن إحصاؤه. ففيه عدد من المعادن والفيتامينات الضرورية ونوعية السكر بسيطة سهلة الامتصاص ولا تضر حتى من لديهم مرض السكر (إذا تم استهلاك التمر باعتدال). ولذلك يا أحبتي لا تنسوا التمر على مائدتكم وحتى في غير رمضان! يعتبر التمر من الأغذية الهامة في رمضان وخلال أيام الصيام، فهو مناسب جداً للصائم ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يفطر على تمر. وهناك قائمة طويلة من الأمراض يعالجها التمر، وهنا يتجلى الهدي النبوي الشريف عندما قال عليه الصلاة والسلام: (لا يجوع أهل بيت عندهم التمر).
2-التغذية الصحية والصوم ينشط الدماغ ويقي من الخرف. إن التغذية الصحية أو الصوم من وقت لآخر يعد “منشطاً للمخ”. ويؤكد أن تناول كميات محدودة من السعرات الحرارية أو الكثير من الأحماض الدهنية غير المشبعة كتلك الموجودة في السمك وبذور الكتان تمنع حدوث اضطرابات في وظائف المخ، كما تقلل من خطورة التعرض للخرف أو السكتة الدماغية. وقد وجد أن التقارير التي تجرى حول الحالة الصحية للمسنين واختبارات الذاكرة أظهرت أن الأطعمة التي تحتوي على كمية قليلة من السعرات الحرارية والأغذية الغنية بالحمض الدهني (أوميجا 3) تزيد من كفاءة توصيل الإشارات في المخ.
3-عالج الكولسترول الضار بالصيام إن الصيام يساعد مرضى الكولسترول على الشفاء. وقد يكون السبب الرئيسي في ذلك هو أن الصائم يتمتع بنفسية جيدة وحالة مستقرة تغيب فيها الانفعالات والاضطرابات، وتخيم عليه السكينة والطمأنينة، وهذا ما ينظم عمل أجهزة الجسم ويجعلها أكثر قدرة وكفاءة في علاج الخلل في عمل أجهزة الجسم مثل تنظيم إفراز الأنسولين وعلاج مرض السكري وتنظيم مستوياته وتخفيض نسبة الكولسترول الضار في الدم.
4-الصوم يساعد علي شفاء آلام المفاصل.
5- الصوم يساعد علي شفاء آلام الظهر والعمود الفقري والرقبة.
6-الصوم مفيد لمرضي السكر والكبد ولقد قال اللَّه تعالي: (وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون).
6-الصوم مفيد لمرضي السكر والكبد ولقد قال اللَّه تعالي: (وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون).
7- فالتدخين له أضرار هائلة على الصحة :
1- السموم التي فيه تسبب تخريش في الجلد ، وبعضها يسبب البصاق والسعال ، وظهور اللون الأصفر عند المدخن ،وقد أجريت تجارب للتخلص من هذه السموم ولكنها باءت بالفشل ، وبعض هذه السموم تفتك بالأغشية الرقيقة الملتفة حول الأوتارالصوتية فيسبب ذلك البحة عند المدخن .
1- السموم التي فيه تسبب تخريش في الجلد ، وبعضها يسبب البصاق والسعال ، وظهور اللون الأصفر عند المدخن ،وقد أجريت تجارب للتخلص من هذه السموم ولكنها باءت بالفشل ، وبعض هذه السموم تفتك بالأغشية الرقيقة الملتفة حول الأوتارالصوتية فيسبب ذلك البحة عند المدخن .
2- يسبب التدخين ضيقاً في التنفس بسبب خراب الأكياس الهوائية في الرئتين ، ويسبب آلام الحلق .
3- يضعف حاسة الشم والذوق والنظر والقدرة على تمييز الألوان
4 – يزيد من عدد نبضات القلب فينتج عن ذلك السكتة القلبية ، ولاشك أن ذلك من سوء الخاتمة أعاذنا الله وإياكم منها .
5- تتكدس السموم في الكبد ، فيشعر المدخن بالتعب والإرهاق لأي مجهود ، لأن الكبد لا تستطيع حجز السموم بهذه الكثرة .
3- يضعف حاسة الشم والذوق والنظر والقدرة على تمييز الألوان
4 – يزيد من عدد نبضات القلب فينتج عن ذلك السكتة القلبية ، ولاشك أن ذلك من سوء الخاتمة أعاذنا الله وإياكم منها .
5- تتكدس السموم في الكبد ، فيشعر المدخن بالتعب والإرهاق لأي مجهود ، لأن الكبد لا تستطيع حجز السموم بهذه الكثرة .