مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
سمحت السلطات المصرية اليوم الثلاثاء، بإدخال كميات جديدة من مواد البناء إلى قطاع غزة، عبر معبر رفح البري.
وأكد ماهر أبو صبحة، رئيس هيئة المعابر في وزارة الداخلية بغزة أن السلطات المصرية فتحت معبر رفح صباح اليوم، بعد إغلاق دام لثلاثة أيام، أمام حركة المسافرين ومواد البناء.
وقال أبو صبحة:' سمحت السلطات المصرية بدخول كميات من مواد البناء كالأسمنت، والحصمة، ومواد تعبيد الطرقات'.
وهذه المرة الثانية، التي تسمح فيها السلطات المصرية بإدخال مواد بناء لغزة، حيث أدخلت الأسبوع الفائت قرابة 8 آلاف طن من الأسمنت، حسب وزارة الاقتصاد.
ويربط معبر رفح البري، قطاع غزة بمصر، وهو معبر مخصص للأفراد فقط، والمنفذ الوحيد لسكان القطاع (1.8 مليون فلسطيني) على الخارج.
وتغلق السلطات المصرية، معبر رفح، الواصل بين قطاع غزة ومصر، بشكل شبه كامل، منذ تموز/يوليو 2013، وتفتحه فقط لسفر الحالات الإنسانية، وتقول الجهات الرسمية المصرية، إن فتح المعبر مرهون باستتباب الوضع الأمني في محافظة شمال سيناء، وذلك عقب هجمات تستهدف مقرات أمنية وعسكرية مصرية قريبة من الحدود.
ويعاني قطاع غزة من نقص حاد في مواد البناء، التي تحظر إسرائيل إدخالها منذ 8 سنوات.
وتعهدت دول عربية ودولية في أكتوبر تشرين الأول الماضي بتقديم نحو 5.4 مليار دولار أمريكي، نصفها تقريباً تم تخصيصه لإعمار غزة، فيما النصف الآخر لتلبية بعض احتياجات الفلسطينيين، غير أن إعمار القطاع، وترميم آثار ما خلّفته الحرب، يسير بوتيرة بطئية جداً عبر مشاريع خارجية بينها أممية، وأخرى قطرية. -الأناضول
وأكد ماهر أبو صبحة، رئيس هيئة المعابر في وزارة الداخلية بغزة أن السلطات المصرية فتحت معبر رفح صباح اليوم، بعد إغلاق دام لثلاثة أيام، أمام حركة المسافرين ومواد البناء.
وقال أبو صبحة:' سمحت السلطات المصرية بدخول كميات من مواد البناء كالأسمنت، والحصمة، ومواد تعبيد الطرقات'.
وهذه المرة الثانية، التي تسمح فيها السلطات المصرية بإدخال مواد بناء لغزة، حيث أدخلت الأسبوع الفائت قرابة 8 آلاف طن من الأسمنت، حسب وزارة الاقتصاد.
ويربط معبر رفح البري، قطاع غزة بمصر، وهو معبر مخصص للأفراد فقط، والمنفذ الوحيد لسكان القطاع (1.8 مليون فلسطيني) على الخارج.
وتغلق السلطات المصرية، معبر رفح، الواصل بين قطاع غزة ومصر، بشكل شبه كامل، منذ تموز/يوليو 2013، وتفتحه فقط لسفر الحالات الإنسانية، وتقول الجهات الرسمية المصرية، إن فتح المعبر مرهون باستتباب الوضع الأمني في محافظة شمال سيناء، وذلك عقب هجمات تستهدف مقرات أمنية وعسكرية مصرية قريبة من الحدود.
ويعاني قطاع غزة من نقص حاد في مواد البناء، التي تحظر إسرائيل إدخالها منذ 8 سنوات.
وتعهدت دول عربية ودولية في أكتوبر تشرين الأول الماضي بتقديم نحو 5.4 مليار دولار أمريكي، نصفها تقريباً تم تخصيصه لإعمار غزة، فيما النصف الآخر لتلبية بعض احتياجات الفلسطينيين، غير أن إعمار القطاع، وترميم آثار ما خلّفته الحرب، يسير بوتيرة بطئية جداً عبر مشاريع خارجية بينها أممية، وأخرى قطرية. -الأناضول