سوار
الإدارة العامة
حبك اكتفاء
لمساتك تسري على جسدي
تستفز الفرح
يرتدي ملابسه المزركشة
يُعطر وجه النهار
يُلغي الحزن مواسم بذاره
يرحل بدرب لا شبيه له
يتيماً يلاحق السراب
وخمرك المسفوح على جسدٍ عطشٍ
يتحين السقيا
محموماً بالدوار
ترويه بشفاه من نار
تصارع هسيس الرياح
تُضرمني
تستفز الفرح
يرتدي ملابسه المزركشة
يُعطر وجه النهار
يُلغي الحزن مواسم بذاره
يرحل بدرب لا شبيه له
يتيماً يلاحق السراب
وخمرك المسفوح على جسدٍ عطشٍ
يتحين السقيا
محموماً بالدوار
ترويه بشفاه من نار
تصارع هسيس الرياح
تُضرمني
تُوقظ حنيناً يغفو على وسادة الأمل
يُسافر عبرك عابراً أقاصي المحال
وأنفاسك تُغرق اللغة باللهاث
فيطفو صراخي يطوف فوق سدة الاشتهاء
يُلملم الجوع في حواسي
ما تبقى من فتات
يُسافر عبرك عابراً أقاصي المحال
وأنفاسك تُغرق اللغة باللهاث
فيطفو صراخي يطوف فوق سدة الاشتهاء
يُلملم الجوع في حواسي
ما تبقى من فتات
يٌعيد ملء خزائنه منتشياً بالعطاء
وتشدني إلى فصلك الغارق بالهبات
تلبَسُني فأغلقني عليك
وتشدني إلى فصلك الغارق بالهبات
تلبَسُني فأغلقني عليك
وأعلن عن الحب اكتفاء
منقول
راق لي
راق لي