مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
شيعت القوات المسلحة الأردنية بعد ظهر اليوم الجمعة في محافظة العاصمة بلدة المشقر الشهيد الملازم الطيار حازم أحمد ذوقان المطر الذي أستشهد أثر تحطم طائرته خلال رحلة تدريبية إعتيادية يوم أمس الخميس.
حيث حمل جثمانه الطاهر على أكتاف رفاق السلاح من الطيارين ملفوفاً بالعلم الأردني في مراسم عسكرية ووري جثمانه الطاهر الثرى في المقبرة الإسلامية في مأدبا حيث شارك في تشييع جثمان الشهيد وتقديم العزاء رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول الركن مشعل محمد الزبن وقائد سلاح الجو الملكي الأردني وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة وكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين ومدراء الأجهزة الأمنية وذوو الشهيد وجمع غفير من أهالي بلدته.
وقدم رئيس هيئة الأركان المشتركة علم المملكة الأردنية الهاشمية لوالد الشهيد حيث عبر ذوو الشهيد عن بالغ شكرهم وتقديرهم لهذه اللفتة الأخوية من أبناء القوات المسلحة الجيش العربي درع الوطن وحامي أمنه واستقراره مؤكدين التفافهم حول القيادة الهاشمية وإعتزازهم بإستشهاد إبنهم وهو يؤدي واجبه في سبيل الوطن وأمن أبناءه.
وقال والد الشهيد نحن جميعاً فداءً للوطن ابني يلتحق بكوكبة الشهداء التي بدأت منذ انطلاق الثورة العربية الكبرى والأردن يقدم الشهيد تلو الشهيد حتى تأسس الجيش العربي المصطفوي وقوافل الشهداء تأتي يوماً بعد يوم فهذه رسالة لصاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين لتقر عينه.
حيث حمل جثمانه الطاهر على أكتاف رفاق السلاح من الطيارين ملفوفاً بالعلم الأردني في مراسم عسكرية ووري جثمانه الطاهر الثرى في المقبرة الإسلامية في مأدبا حيث شارك في تشييع جثمان الشهيد وتقديم العزاء رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق أول الركن مشعل محمد الزبن وقائد سلاح الجو الملكي الأردني وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة وكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين ومدراء الأجهزة الأمنية وذوو الشهيد وجمع غفير من أهالي بلدته.
وقدم رئيس هيئة الأركان المشتركة علم المملكة الأردنية الهاشمية لوالد الشهيد حيث عبر ذوو الشهيد عن بالغ شكرهم وتقديرهم لهذه اللفتة الأخوية من أبناء القوات المسلحة الجيش العربي درع الوطن وحامي أمنه واستقراره مؤكدين التفافهم حول القيادة الهاشمية وإعتزازهم بإستشهاد إبنهم وهو يؤدي واجبه في سبيل الوطن وأمن أبناءه.
وقال والد الشهيد نحن جميعاً فداءً للوطن ابني يلتحق بكوكبة الشهداء التي بدأت منذ انطلاق الثورة العربية الكبرى والأردن يقدم الشهيد تلو الشهيد حتى تأسس الجيش العربي المصطفوي وقوافل الشهداء تأتي يوماً بعد يوم فهذه رسالة لصاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين لتقر عينه.