شروقـ♥̨̥̬̩
الإدارة العامة
كَأَيّ أُنثَى آغفُوآ حَالِمَه أَحلُمُ بِكُنُوزٍ مِنَ آلشعُور
كَأَيّ أُنثَى أَفتَرِشُ سَريرَ آلغَرآمِ
أَعرُجُ كُلَ مَسآء بَيَن نَسَمآتِ آلهَوآء إِلى سَمآءِ آلعُشآق
أُغلِقُ آلآحدَآق وأَقفِزُ خَآرِجَ حُدودِ آلزَمَن
بَينَ الأَرضِ وآلسَمآء آسرَحٌ لالتِقَآطِ ثِمآرَ حُلوَةَ آلمَذآق
فَأصبِحُ أُنثَى مَخمورَه تَتَرَنَحُ بَينَ آلشَغَفِ وَآلجُنون
وَسِنفونِيةُ آلعُشآق تُطرِبُني وَتُحآوِرُجُزَيئآتُ قَلبي
وَحَفيفُ رِيحُ آلآشوَاق يُدَغدِغُ نُضجَ أُنوثَتي
كَأَيّ أُنثَى أَحلُمُ بِأَميرٍ عَآشقٍ يُطَوِقُ أُنُوثَتي بِسَكينَة
وَبَينَ شُطآنِ آلغَرآمِ وأَموآجِ العُشَآق
تَوَقَفَ عَقرَبُ الحُلُم آلصَغيرُ مِن سَآعةِ مَسَآئي
فَـ فَتَحتُ عَينَآيَ عَلَى حٌلمٍ سَكَبَتهُ لُجَةُ آلأَقدآر
آشرَقَ مِن بَينِ آلمُزنِ لِيَنشُرَ فِي ظَلآمي آلضِيَّآء
فَـ حَدَثتُ نَفسي ّ قَآئلَةً ::،،،
هَل طَرَقَ العِشقُ أَبوآبي وَلِلفَرَحِ سَأَلبِسُ جِلبَآبي
أَم أَضغَآثٌ مِنَ آلأَحلآمِ وَآوهآمُ عَآلِقَه بِوِسَآدَتي
لآ وَرَبي إنَني لَستُ بِوآهِمَه ولَستُ بحَآلِمه
إِنهُ آلعِشق ،،إنَهُ آلعِشقِ آلآتِي عَبرَ أَسيِجَةِ آلمَجَرآت
يَتَأَرجَحُ فِي سَمَآئي بِأَلوآنِ قَوسِ قُزَح
فَهَوَى عَلَى قِفآري كَـ قَطَرآتٌ مِنَ آلنَدى
مَزَقَ رِدَآءَ آلثَلجِ مِن فَوقِ قَلبي وَآشعَلَ حَرآئِقَ آلآشوآق
فَرَأَيتُ قَمَراً يَتَدَلى مِن جيدِ آلسَمآء
مُبتَسِماً لِي في دُجَى ظَلآمي بَهآء
فَجَثى لَهُ قَلبي وَرَكَعَت لَه أُنوثَتي وَسَجَدَت لَهُ أَورِدَتِي
وَسَرَت بَجَسَدي رَعشَةِ مِن تَأثيرِ سِحرِ عَينَيه آلعَتيق
فَرَفَعتُ آلرَآيّة وَأَقسَمتُ أن لا يُضيئَ سَمآءَ لَيلي إِلآ أَنت
أَنتَ لِيَ الحَيآة وَآلأَمل ،،ورَبيعَ أَيآمي
سَأحتَرِقُ بِكَ وَ لِأَجلِكَ فَلا رَجلُ قَبلَكَ لاَ،، بَل كُل آلرِجآلِ أَنت
سَيَعلوا عِشقَكَ في سَمآئي وَلَن يَعلوآ عَلى عِشقِكَ أيُّ سَمآء
وَبَينَ آلحُلمِ وآلعِشقِ وَ آلعِشقِ وَآلحُلمِ
إنكَشَفَت سَتآئرُ مَسرَحِيَّةُ آلكَذِبِ وَ آلخِدآع
جَعَلتَ مِني البَطَلَه بِجَميعِ فُصولِ آلمَسرَحيَه إلا آلمَشهَدِ الأَخير
في آلمَشهَدِ آلأَخير جَعَلتَني لآ شَيئ جَعَلتَني حَصآد أقَل مِن آلصِفِر
حَرَقتَني ،،دونَ رَحمَه قَهَرتَني غَرسَتَ مَسَآميرَ خِيآنَتِكَ بِقَلبي
بِكَلِمَه وَآحِدَةٍ مِن شِفآهِكَ قَتَلتَني مِنَ آلوَريدِ حَتّى آلوَريد
كَلِمَه وآحِده مِن بَينِ مَلآيين آلكَلِمآت هَوَت بي إلى مَكآنٍ مُظلِمٍ سَحيق
إِرحَلي ،، فَهَذآ لِقآؤُنآ آلأَخير فَقَلبي أزهَرَ آلعِشقُ بِهِ لحُبٍ جَديد
إرحَلي فَمآ زِلتٌ قُبطَآناً مَاهِراً أقودُ سَفينَتي في مُحيطآتِ الغَرآم
سَأَرحَلُ يَآ هذآ وَسَأمتَطي صَهوَةُ آلحُزنِ وَسَأنزَوي بَعيداً
سَأَرحَلُ وَأسيرُ في مَتآهآتِ آلظَلآمِ
وَيَتكَسرُ عِشقِي وَ يَتساقطُ وجَعي مَعَ دمعِي
ونَبضُ قَلبِي يَخِرُ مَغشِياً عَلَيه
وَأنوثَتي تُوَلوِلُ وَتَنتَحب
هَل وَقَعتُ بِفَخِ آلحُلُم
هَل وَقَعتُ بِفَخِ آلحُلُم
هَل مَاتَ الحُلُم الذّي سَكَنني 22 عَآم وقَتَلني1000 عَآم
هَل هَذآ هٌوَ الحُلُم الذّي جَعَلَ مِني أُنثى مُتَوَشِحه بالسَوآد
جَعَلَني أَزهو بالخَوفِ وأيآمي تَشيخُ وَ قَلبي يَشيب
لَيتَكَ يَآ حُلم ُ لَم تَنتَثِر عَلَى وِسآدَتي وَلَم تَتَسَلل يَومآ عَبر نَآفِذَةِ أَيآمي
فَأنآ لَم أَعد أَعرِفَني؟؟ أَرآني أُنثَى فِي مَهَبِ آلرِيح ،،أُنثَى آيِلَه للسُقُوط
أَخرَسَتَ سِرآجَ آمآلي وسَقَيتَ عَطَشي للعِشقِ مِن كَأسِ خَآئِنٍ عَآبِث
فَمَآتَ جَنينُ آلحُبِ قَبلَ أَن يُبصِرَ النُورَ بِجَوفي
فَسَجَيتَهُ دَآخِلَ تَآبوتِ آلصَمتِ وَأَنشَدتُ لَهُ اُنشودَةَ آلمَوتِ
وشَيَعتَهُ بِعَتمَةِ ظَلمآءوَحَثثتُ عَلَيهِ تُرآبَ الأَلَم
وَغَيَرتُ مَسآرَي وَخَرَجتُ مِن شَرنَقَتِكَ أَيُهآ الحُلُم آلفَآني
تَآئِههَ في دُروبِ آلحَيآةِ مُلَتَحِفَةٌ أَوجَآعي وَأحزَآني
مُهَآجِرَةً كَآلنَوآرِسِ آلمُهَآجِرآتِ
أَحمِلُ بَحَقَآئِبي جُرحَ آلزَمَنِ الذّي أَعيَآنيّ وَ أَدمَآني
كَأَيّ أُنثَى أَفتَرِشُ سَريرَ آلغَرآمِ
أَعرُجُ كُلَ مَسآء بَيَن نَسَمآتِ آلهَوآء إِلى سَمآءِ آلعُشآق
أُغلِقُ آلآحدَآق وأَقفِزُ خَآرِجَ حُدودِ آلزَمَن
بَينَ الأَرضِ وآلسَمآء آسرَحٌ لالتِقَآطِ ثِمآرَ حُلوَةَ آلمَذآق
فَأصبِحُ أُنثَى مَخمورَه تَتَرَنَحُ بَينَ آلشَغَفِ وَآلجُنون
وَسِنفونِيةُ آلعُشآق تُطرِبُني وَتُحآوِرُجُزَيئآتُ قَلبي
وَحَفيفُ رِيحُ آلآشوَاق يُدَغدِغُ نُضجَ أُنوثَتي
كَأَيّ أُنثَى أَحلُمُ بِأَميرٍ عَآشقٍ يُطَوِقُ أُنُوثَتي بِسَكينَة
وَبَينَ شُطآنِ آلغَرآمِ وأَموآجِ العُشَآق
تَوَقَفَ عَقرَبُ الحُلُم آلصَغيرُ مِن سَآعةِ مَسَآئي
فَـ فَتَحتُ عَينَآيَ عَلَى حٌلمٍ سَكَبَتهُ لُجَةُ آلأَقدآر
آشرَقَ مِن بَينِ آلمُزنِ لِيَنشُرَ فِي ظَلآمي آلضِيَّآء
فَـ حَدَثتُ نَفسي ّ قَآئلَةً ::،،،
هَل طَرَقَ العِشقُ أَبوآبي وَلِلفَرَحِ سَأَلبِسُ جِلبَآبي
أَم أَضغَآثٌ مِنَ آلأَحلآمِ وَآوهآمُ عَآلِقَه بِوِسَآدَتي
لآ وَرَبي إنَني لَستُ بِوآهِمَه ولَستُ بحَآلِمه
إِنهُ آلعِشق ،،إنَهُ آلعِشقِ آلآتِي عَبرَ أَسيِجَةِ آلمَجَرآت
يَتَأَرجَحُ فِي سَمَآئي بِأَلوآنِ قَوسِ قُزَح
فَهَوَى عَلَى قِفآري كَـ قَطَرآتٌ مِنَ آلنَدى
مَزَقَ رِدَآءَ آلثَلجِ مِن فَوقِ قَلبي وَآشعَلَ حَرآئِقَ آلآشوآق
فَرَأَيتُ قَمَراً يَتَدَلى مِن جيدِ آلسَمآء
مُبتَسِماً لِي في دُجَى ظَلآمي بَهآء
فَجَثى لَهُ قَلبي وَرَكَعَت لَه أُنوثَتي وَسَجَدَت لَهُ أَورِدَتِي
وَسَرَت بَجَسَدي رَعشَةِ مِن تَأثيرِ سِحرِ عَينَيه آلعَتيق
فَرَفَعتُ آلرَآيّة وَأَقسَمتُ أن لا يُضيئَ سَمآءَ لَيلي إِلآ أَنت
أَنتَ لِيَ الحَيآة وَآلأَمل ،،ورَبيعَ أَيآمي
سَأحتَرِقُ بِكَ وَ لِأَجلِكَ فَلا رَجلُ قَبلَكَ لاَ،، بَل كُل آلرِجآلِ أَنت
سَيَعلوا عِشقَكَ في سَمآئي وَلَن يَعلوآ عَلى عِشقِكَ أيُّ سَمآء
وَبَينَ آلحُلمِ وآلعِشقِ وَ آلعِشقِ وَآلحُلمِ
إنكَشَفَت سَتآئرُ مَسرَحِيَّةُ آلكَذِبِ وَ آلخِدآع
جَعَلتَ مِني البَطَلَه بِجَميعِ فُصولِ آلمَسرَحيَه إلا آلمَشهَدِ الأَخير
في آلمَشهَدِ آلأَخير جَعَلتَني لآ شَيئ جَعَلتَني حَصآد أقَل مِن آلصِفِر
حَرَقتَني ،،دونَ رَحمَه قَهَرتَني غَرسَتَ مَسَآميرَ خِيآنَتِكَ بِقَلبي
بِكَلِمَه وَآحِدَةٍ مِن شِفآهِكَ قَتَلتَني مِنَ آلوَريدِ حَتّى آلوَريد
كَلِمَه وآحِده مِن بَينِ مَلآيين آلكَلِمآت هَوَت بي إلى مَكآنٍ مُظلِمٍ سَحيق
إِرحَلي ،، فَهَذآ لِقآؤُنآ آلأَخير فَقَلبي أزهَرَ آلعِشقُ بِهِ لحُبٍ جَديد
إرحَلي فَمآ زِلتٌ قُبطَآناً مَاهِراً أقودُ سَفينَتي في مُحيطآتِ الغَرآم
سَأَرحَلُ يَآ هذآ وَسَأمتَطي صَهوَةُ آلحُزنِ وَسَأنزَوي بَعيداً
سَأَرحَلُ وَأسيرُ في مَتآهآتِ آلظَلآمِ
وَيَتكَسرُ عِشقِي وَ يَتساقطُ وجَعي مَعَ دمعِي
ونَبضُ قَلبِي يَخِرُ مَغشِياً عَلَيه
وَأنوثَتي تُوَلوِلُ وَتَنتَحب
هَل وَقَعتُ بِفَخِ آلحُلُم
هَل وَقَعتُ بِفَخِ آلحُلُم
هَل مَاتَ الحُلُم الذّي سَكَنني 22 عَآم وقَتَلني1000 عَآم
هَل هَذآ هٌوَ الحُلُم الذّي جَعَلَ مِني أُنثى مُتَوَشِحه بالسَوآد
جَعَلَني أَزهو بالخَوفِ وأيآمي تَشيخُ وَ قَلبي يَشيب
لَيتَكَ يَآ حُلم ُ لَم تَنتَثِر عَلَى وِسآدَتي وَلَم تَتَسَلل يَومآ عَبر نَآفِذَةِ أَيآمي
فَأنآ لَم أَعد أَعرِفَني؟؟ أَرآني أُنثَى فِي مَهَبِ آلرِيح ،،أُنثَى آيِلَه للسُقُوط
أَخرَسَتَ سِرآجَ آمآلي وسَقَيتَ عَطَشي للعِشقِ مِن كَأسِ خَآئِنٍ عَآبِث
فَمَآتَ جَنينُ آلحُبِ قَبلَ أَن يُبصِرَ النُورَ بِجَوفي
فَسَجَيتَهُ دَآخِلَ تَآبوتِ آلصَمتِ وَأَنشَدتُ لَهُ اُنشودَةَ آلمَوتِ
وشَيَعتَهُ بِعَتمَةِ ظَلمآءوَحَثثتُ عَلَيهِ تُرآبَ الأَلَم
وَغَيَرتُ مَسآرَي وَخَرَجتُ مِن شَرنَقَتِكَ أَيُهآ الحُلُم آلفَآني
تَآئِههَ في دُروبِ آلحَيآةِ مُلَتَحِفَةٌ أَوجَآعي وَأحزَآني
مُهَآجِرَةً كَآلنَوآرِسِ آلمُهَآجِرآتِ
أَحمِلُ بَحَقَآئِبي جُرحَ آلزَمَنِ الذّي أَعيَآنيّ وَ أَدمَآني