مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
أطلق مجموعة من النشطاء الاردنيين على مواقع التواصل الإجتماعي حملة تحت شعار ' غيرها بنفسك كن صاحب القرار' وذلك تحدياً لقرار حكومة النسور بالإبقاء على التوقيت الصيفي ،وقامت هذه الحملة بعمل دعوة الأردنيين لتأخير التوقيت ساعة واحدة يوم الجمعة القادم.
يوم الجمعه 13/12/2013 سيتم تأخير الساعة 60 دقيقة
و اوضح منظموا الحملة ان الهدف منها ،هو أن يتخذ الشعب الأردني قرار تغيير التوقيت ،وذلك مع بداية يوم الجمعه 13/12/2013 وذلك بتأخير الساعة 60 دقيقة، وان جميع المواطنين لن يقفوا موقف المتفرج، ممن يعبث بالقرارات التي تمس معيشتهم وحياتهم اليومية،والبداية من التوقيت الصيفي ، فهذا الشعب الأبي يملك إرادة التغيير بمنتهى الأسلوب الديمقراطي والحضاري ،وبدون تعريض أمنه ومجتمعه لأي مخاطر لا سمح الله.
أسلوب الأحتجاج يمثّل أسلوب فريد لتحقيق الهدف
وقال رائد الخشمان مطلق الحملة ومنسقها في تصريح خاص لـ'سرايا' ، ان هذه الحملة متبناه من قبل كل أردني وأردنية يريدون أن تتناغم قرارات حكومتهم مع احتياجاتهم وما يحقق مصالحهم وأمنهم، والجديد في هذه الحملة أن كل أردني وأردنية هوأو هي قائد لها.
و اضاف ان أسلوب الأحتجاج يمثّل أسلوباً فريداً وربما جديداً على المستوى المحلي وحتى العالمي ، وهو التغيير بصمت دون ضجيج في الشوارع أو لافتات، وأنما بإن يفرض الشعب إرادته بنفسه، وبأدنى التكاليف، وبأسلوب حضاري راقي لا يهدد السلم والأمن المجتمعي، وبالطبع فوسائل التواصل الاجتماعي هي الوسيلة الأمثل لتحقيق هذا الهدف.
يوم الجمعه 13/12/2013 سيتم تأخير الساعة 60 دقيقة
و اوضح منظموا الحملة ان الهدف منها ،هو أن يتخذ الشعب الأردني قرار تغيير التوقيت ،وذلك مع بداية يوم الجمعه 13/12/2013 وذلك بتأخير الساعة 60 دقيقة، وان جميع المواطنين لن يقفوا موقف المتفرج، ممن يعبث بالقرارات التي تمس معيشتهم وحياتهم اليومية،والبداية من التوقيت الصيفي ، فهذا الشعب الأبي يملك إرادة التغيير بمنتهى الأسلوب الديمقراطي والحضاري ،وبدون تعريض أمنه ومجتمعه لأي مخاطر لا سمح الله.
أسلوب الأحتجاج يمثّل أسلوب فريد لتحقيق الهدف
وقال رائد الخشمان مطلق الحملة ومنسقها في تصريح خاص لـ'سرايا' ، ان هذه الحملة متبناه من قبل كل أردني وأردنية يريدون أن تتناغم قرارات حكومتهم مع احتياجاتهم وما يحقق مصالحهم وأمنهم، والجديد في هذه الحملة أن كل أردني وأردنية هوأو هي قائد لها.
و اضاف ان أسلوب الأحتجاج يمثّل أسلوباً فريداً وربما جديداً على المستوى المحلي وحتى العالمي ، وهو التغيير بصمت دون ضجيج في الشوارع أو لافتات، وأنما بإن يفرض الشعب إرادته بنفسه، وبأدنى التكاليف، وبأسلوب حضاري راقي لا يهدد السلم والأمن المجتمعي، وبالطبع فوسائل التواصل الاجتماعي هي الوسيلة الأمثل لتحقيق هذا الهدف.