مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
ـ ما زال التعليم وسيظل الأمل الوحيد لبناء أي مجتمع راغب في التقدم والنمو وملاحقة العصر بما فيه من متغيرات وأفكار جديدة وتكنولوجيا حديثة كما ستظل قضايا مثل نوعية التعليم ومخرجاته تحتل مكان الصدارة وتحتاج إلى قدرات عالية على اتخاذ القرارات وطرح أراء جديدة وأفكار إبداعية وقدرة على تحليل الواقع وإدارة الأزمات واستخدام التكنولوجيا الجديدة ذات الإيقاع السريع في التطور وإدخال الإدارة الحديثة خاصة بعد أن أصبحت عملية إدارة القوي البشرية وتنظيم الموارد المالية سلاحاً تخطيطياً ذا أهمية بالغة وتعتبر المدرسة هي المؤسسة المنوط بها القيام بعملية التطوير والإصلاح .
ـ تحقيق الإدارة الإشرافية الفعالة .
ـ الأسلوب القيادي الديمقراطي (المشاركة في الإدارة) :
يقوم قائدأو مدير للمؤسسة التعليمية بمناقشة الزملاء العاملين في القرار قبل اتخاذه وكذلك المشاركة أثناء التنفيذ وتقييم النتائج المترتبة علي اتخاذ القرار. يتسم هذا الأسلوب بالتوازن بين الديمقراطية والحزم والمتابعة في اتخاذ وتنفيذ القرارات والمسئوليات .
ولكن قد تحتاج بعض المواقف والأزمات أن يتم إتباع أسلوب المركزية في الإدارة أو الأسلوب القيادي حتى يمكن السيطرة علي الأمور طبقا للموقف الذي يتم مواجهته.
كما أن المشكلات التي قد تعترض سير العمل تحتاج إلى أساليب مختلفة تتناسب مع نوعية المشكلة والمدى الزمني المتاح ... كالأسلوب العلمي في تحليل وحل المشكلات واتخاذ القرار وكذلك بالتحليل الكمي والكيفي أوأسلوب الجماعة الاسمية أوالعصف الذهني ثم يتخذ القرار المناسب 0
* ـ كذلك يحاول أن يراعي وباستمرار الآتي :
• وضع رؤية مستقبلية يقوم بتحديدها بمشاركة المعنيين (الإدارة المدرسية ـ الهيئة التدريسية ـ الطلاب أولياء الأمور والمجتمع المحلى)،لما يجب تحقيقه من أهداف علي المدى القصير والمتوسط والبعيد.
• تأسيسا على هذه الرؤية يقوم بمشاركة المعنيين أيضا بوضع رسالة للمدرسة ثم خطة سنوية للعمل بالمدرسة تشمل العملية التعليمية من جميع جوانبها متضمنة التطوير المزمع القيام به في كل جانب .
• كذلك وضع تصور للتطوير بعيد المدى (خطة استراتيجية لهذا العام والعام القادم ) .
• الاهتمام بالارتفاع بمستوي رضا العميل الداخلي والخارجي(الطلاب والعاملين والأسرة والمجتمع ) علي حد سواء وذلك عن طريق تلبية والوفاء بالاحتياجات بصفة مستمرة والقيام باستقصاء المؤشرات المختلفة للعملاء بصفة مستمرة .
• الاهتمام بالتدريب الذي يقوم علي المشاركة الفعالة في بناء كوادر قادرة على نقل المعلومات والخبرات لكل المعلمين والعاملين بصفة مستمرة وذلك للوصول إلى تواجد مناخ تعليمي مستمر ومحفز في المدرسة .
• الاهتمام بقيادة الأفراد والمجموعات لتنمية القدرات الفنية والإدارية لهم .
• الاهتمام بإنجاح الإجراءات والأساليب التي تتبع في إدارة وتنظيم أعمال المدرسة والإدارة .
• الاهتمام بالسيطرة علي ما يحدث من تغيرات في محيط بيئة العمل المتواجدة في المدرسة مع تفعيل دور التغير في الارتقاء بأساليب إدارة وقيادة الأعمال فيها لمواكبة متطلبات العصر.
• الاهتمام بقياس الأداء للطلاب وللمعلمين والمجموعات ومقارنته مع المعايير ومع ما هو مستهدف .
• الاهتمام بالوقوف علي ما يحدث من مؤشرات في المؤسسات التعليمية الأخرى والتي تتشابه مع ظروفنا وإمكاناتنا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية .... الخ وذلك للاستفادة مما تم في هذه المؤسسات من توجهات وما حصلت عليه من نتائج .
• إتباع الأسلوب القيادي الذي يتسم بالحزم والمشاركة في المسئولية وذلك حتى يكون هناك حافز ودافع عام لكل الأفراد العاملين بالالتزام بالأداء الذي يوصل إلي النجاح والتنمية المستمرة للطلاب و المدرسة والعاملين علي حد سواء.
* ـ تحفيز العاملين ومكافأتهم .
للتحفيز تأثير كبير ومباشر على زيادة وتحسين الأداء والارتفاع بمستوي رضا العاملين. وحيث أن الرضا الوظيفي للعاملين يعد من أهم عوامل تفعيل الدور القيادي للمدير أوالقائد لذا فإننا نتأكد من أن الأساليب المتبعة لتحفيز العاملين أيٌّ منها التي تحقق المستوي الأمثل والأفضل للتحفيز.
* ـ اقتراحات لتفعيل عملية التحفيز بالمدرسة :
1- إنشاء ملف إنجاز للمعلم
2- الإشادة الشفهية
3- شهادات التقدير
4- خطابات الشكر
5- حفلات التكريم
6- رحلات الترفية
7- الجوائز الرمزية والمكافآت المالية
* ـ وهناك بعض المهارات الضرورية للعاملين في مجال الإدارة المدرسية :
1. إدارة التغيير .
2. إدارة الخلاف .
3. إدارة الوقت بفاعلية .
4. التعامل مع الحاسب .
5. بناء فريق العمل .
6. التفاوض .
ـ تحقيق الإدارة الإشرافية الفعالة .
ـ الأسلوب القيادي الديمقراطي (المشاركة في الإدارة) :
يقوم قائدأو مدير للمؤسسة التعليمية بمناقشة الزملاء العاملين في القرار قبل اتخاذه وكذلك المشاركة أثناء التنفيذ وتقييم النتائج المترتبة علي اتخاذ القرار. يتسم هذا الأسلوب بالتوازن بين الديمقراطية والحزم والمتابعة في اتخاذ وتنفيذ القرارات والمسئوليات .
ولكن قد تحتاج بعض المواقف والأزمات أن يتم إتباع أسلوب المركزية في الإدارة أو الأسلوب القيادي حتى يمكن السيطرة علي الأمور طبقا للموقف الذي يتم مواجهته.
كما أن المشكلات التي قد تعترض سير العمل تحتاج إلى أساليب مختلفة تتناسب مع نوعية المشكلة والمدى الزمني المتاح ... كالأسلوب العلمي في تحليل وحل المشكلات واتخاذ القرار وكذلك بالتحليل الكمي والكيفي أوأسلوب الجماعة الاسمية أوالعصف الذهني ثم يتخذ القرار المناسب 0
* ـ كذلك يحاول أن يراعي وباستمرار الآتي :
• وضع رؤية مستقبلية يقوم بتحديدها بمشاركة المعنيين (الإدارة المدرسية ـ الهيئة التدريسية ـ الطلاب أولياء الأمور والمجتمع المحلى)،لما يجب تحقيقه من أهداف علي المدى القصير والمتوسط والبعيد.
• تأسيسا على هذه الرؤية يقوم بمشاركة المعنيين أيضا بوضع رسالة للمدرسة ثم خطة سنوية للعمل بالمدرسة تشمل العملية التعليمية من جميع جوانبها متضمنة التطوير المزمع القيام به في كل جانب .
• كذلك وضع تصور للتطوير بعيد المدى (خطة استراتيجية لهذا العام والعام القادم ) .
• الاهتمام بالارتفاع بمستوي رضا العميل الداخلي والخارجي(الطلاب والعاملين والأسرة والمجتمع ) علي حد سواء وذلك عن طريق تلبية والوفاء بالاحتياجات بصفة مستمرة والقيام باستقصاء المؤشرات المختلفة للعملاء بصفة مستمرة .
• الاهتمام بالتدريب الذي يقوم علي المشاركة الفعالة في بناء كوادر قادرة على نقل المعلومات والخبرات لكل المعلمين والعاملين بصفة مستمرة وذلك للوصول إلى تواجد مناخ تعليمي مستمر ومحفز في المدرسة .
• الاهتمام بقيادة الأفراد والمجموعات لتنمية القدرات الفنية والإدارية لهم .
• الاهتمام بإنجاح الإجراءات والأساليب التي تتبع في إدارة وتنظيم أعمال المدرسة والإدارة .
• الاهتمام بالسيطرة علي ما يحدث من تغيرات في محيط بيئة العمل المتواجدة في المدرسة مع تفعيل دور التغير في الارتقاء بأساليب إدارة وقيادة الأعمال فيها لمواكبة متطلبات العصر.
• الاهتمام بقياس الأداء للطلاب وللمعلمين والمجموعات ومقارنته مع المعايير ومع ما هو مستهدف .
• الاهتمام بالوقوف علي ما يحدث من مؤشرات في المؤسسات التعليمية الأخرى والتي تتشابه مع ظروفنا وإمكاناتنا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية .... الخ وذلك للاستفادة مما تم في هذه المؤسسات من توجهات وما حصلت عليه من نتائج .
• إتباع الأسلوب القيادي الذي يتسم بالحزم والمشاركة في المسئولية وذلك حتى يكون هناك حافز ودافع عام لكل الأفراد العاملين بالالتزام بالأداء الذي يوصل إلي النجاح والتنمية المستمرة للطلاب و المدرسة والعاملين علي حد سواء.
* ـ تحفيز العاملين ومكافأتهم .
للتحفيز تأثير كبير ومباشر على زيادة وتحسين الأداء والارتفاع بمستوي رضا العاملين. وحيث أن الرضا الوظيفي للعاملين يعد من أهم عوامل تفعيل الدور القيادي للمدير أوالقائد لذا فإننا نتأكد من أن الأساليب المتبعة لتحفيز العاملين أيٌّ منها التي تحقق المستوي الأمثل والأفضل للتحفيز.
* ـ اقتراحات لتفعيل عملية التحفيز بالمدرسة :
1- إنشاء ملف إنجاز للمعلم
2- الإشادة الشفهية
3- شهادات التقدير
4- خطابات الشكر
5- حفلات التكريم
6- رحلات الترفية
7- الجوائز الرمزية والمكافآت المالية
* ـ وهناك بعض المهارات الضرورية للعاملين في مجال الإدارة المدرسية :
1. إدارة التغيير .
2. إدارة الخلاف .
3. إدارة الوقت بفاعلية .
4. التعامل مع الحاسب .
5. بناء فريق العمل .
6. التفاوض .