عبير الورد
عضو جديد
الفرق بين فارس الاحلام... وفارس الحمار
.....هل تتساءلون
ما الفرق بين فارس الأحلام وحمااار الأحلام ..؟؟؟
فارس الأحلام: ذلك الرجل نير الوجه الصالح العاقل الحليم الطيب المتواضع الذي تحبه القلوب في كل مكان.
حِمَار الأحلام: الرجل العاصي المتهور المتكبر الذي يرى زواجه ممن اختارها تفضلاً عليها أو كأنها سلعة اشتراها بماله.
فارس الأحلام: رجل شعاره: معاشرة بمعروف أو تسريح بإحسان.
حِمَار الأحلام: رجل شعاره: ضم بذلٍّ ومهانة أو تسريح بفداءٍ وضرب وقهر وإهانة.
فارس الأحلام: إن رابه شيء في أهل بيته تصرف بحكمة ورويَّة.
حِمَار الأحلام: إن رابه شيء في أهل بيته تصرف بحماقةٍ وتعذيب.
فارس الأحلام: إذا حضر لأهل بيته فرحوا به ورحبوا به صغيراً وكبيراً
حِمَار الأحلام: إن حضر لأهل بيته خافوا منه ونزل عليهم الصمت والكآبة.
فارس الأحلام: يطبق قول النبي صلى الله عليه وسلم: « لايفرك مؤمنٌ مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي آخر».
حِمَار الأحلام: رجل لايذكر إلا القبيح وينسى الجميل والمعروف، ففي الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما أهانهن إلا لئيم ولا أكرمهن إلا كريم» وقد أوصى النبي الكريم صلى الله عليه وسلم بالنساء في حجة الوداع حين قال: ((استوصوا بالنساء خيراً فإنهن عوانٍ عندكم)).
ما الفرق بين فارس الأحلام وحمااار الأحلام ..؟؟؟
فارس الأحلام: ذلك الرجل نير الوجه الصالح العاقل الحليم الطيب المتواضع الذي تحبه القلوب في كل مكان.
حِمَار الأحلام: الرجل العاصي المتهور المتكبر الذي يرى زواجه ممن اختارها تفضلاً عليها أو كأنها سلعة اشتراها بماله.
فارس الأحلام: رجل شعاره: معاشرة بمعروف أو تسريح بإحسان.
حِمَار الأحلام: رجل شعاره: ضم بذلٍّ ومهانة أو تسريح بفداءٍ وضرب وقهر وإهانة.
فارس الأحلام: إن رابه شيء في أهل بيته تصرف بحكمة ورويَّة.
حِمَار الأحلام: إن رابه شيء في أهل بيته تصرف بحماقةٍ وتعذيب.
فارس الأحلام: إذا حضر لأهل بيته فرحوا به ورحبوا به صغيراً وكبيراً
حِمَار الأحلام: إن حضر لأهل بيته خافوا منه ونزل عليهم الصمت والكآبة.
فارس الأحلام: يطبق قول النبي صلى الله عليه وسلم: « لايفرك مؤمنٌ مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي آخر».
حِمَار الأحلام: رجل لايذكر إلا القبيح وينسى الجميل والمعروف، ففي الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما أهانهن إلا لئيم ولا أكرمهن إلا كريم» وقد أوصى النبي الكريم صلى الله عليه وسلم بالنساء في حجة الوداع حين قال: ((استوصوا بالنساء خيراً فإنهن عوانٍ عندكم)).