-
- إنضم
- 28 سبتمبر 2009
-
- المشاركات
- 245
-
- مستوى التفاعل
- 3
-
- النقاط
- 0
هذا الموضوع مقتطفات من كتاب يحتوي على معلومات جدا شيقه حاولت الخص بعض النقاط المهمه فيه يتحدث عن اسرار لغة الجسم
للغة الجسم اسرار إذا استطعت معرفتها يصبح الآخر كتاب مفتوح أمامك وسراً مكشوفاً
أنت / أنتي تحاور صديقاً أو صديقة أو رئيسك في العمل أو أي إنسان غريب ألا ترغب في معرفة ما يدور في رؤوسهم ؟ هكذا العلماء أيضاً أرادوا أن يعرفوا . درسوا الإيحاءات والتعابير التي يتصرف بها هؤلاء ونبرات أصواتهم فكانت النتائج مذهلة .
إن أجسادنا مرتبطة جداً بعواطفنا وتعكس مشاعرنا بشكل أو بأخر عندما يتحرك جهازنا العصبي فنعبر تلقائياً عن هذه المشاعر بلا وعي ولا انتباه فعندما نغضب مثلاً نضغط قبضة يدنا ونضغط على شفاهنا تعبيراً عن إثارة مشاعرنا ونرفع حاجبينا عندما نشكّ ... وهكذا
كما وأن 93 في المئة من الذي نوصله إلى الآخرين يمكن أن يصل دون الحاجة إلى الكلام . وكلما استطعنا أن نفهم حركات الآخرين نكون أكثر شعبية لدى الآخرين وأكثر براعة في العلاقات العامة ... ونحقق ارتقاء أفضل وأسرع في الوظيفة ..
لذلك عندما تتكلم / تتكلمين مع أي شخص راقب ما توشي لك به حركاته وتحركاته وإيماءاته :
أولاً/ إذا كان يخفض رأسه وينظر إلى الجانبين وهو يحاورك:
فهو في موقف عاطفي يرغب في مغازلتك .
بعض الناس يترجمون هذه الحركة على أنها تعبير عفوي عن الخجل ولكن الأصح حاله عاطفية تنم عن حب المغازلة كانت الأميرة ديانا تقوم بمثل هذه الحركة فأصبحت شهيرة بها مع أنها خجولة ولكن بطريقه عفويه وغير شعورية حبّبت بها الجماهير عموماً.
إذا كنت لا ترغب في تشجيعه على مغازلتك فعليك القيام بحركات معاكسه لما يفعل هو أما مجاراته بالحركات نفسها فهي دليل قبول بمغازلته.
ثانياً/ إذا وضع محاورك يده خلف رأسه واليد الأخرى متحفزة:
فهذا دليل قاطع على غضبه وارتفاع عصبيته إنها إنذار أن هذا الشخص قد أصبح في مأزق وأنه قد يقوم بعملية مواجهة في أي لحظه لمواجهة هذه الحالة عليك أن تتصرف بحكمه ووعي خفض نبرة صوتك وغير النغمة لكي تبدو أقل إشعاراً بالتهديد ثم سارع إلى تغيير الموضوع الذي تتحاور معه حوله .
ثالثاً/ إذا ثنى جسمه إلى الخلف وهو جالس ويداه معقودتان خلف عنقه فهو يظن أنه أفضل منك:
لقد دلّت الأبحاث على أن هذا الشخص يشعر فعلاً بأنه أعلى منك منزلة إلا أن دراسة أكدت أن رجال الأعمال الذين يفعلون ذلك أمام زميلات فإنهم يصرون على أن ذلك لايعني عدم احترام لهؤلاء الزميلات إلا أن هؤلاء الأشخاص يعترفون أنهم لا يأتون بمثل حركة كهذه أمام رجال زملاء لهم يمكنك التصرف في هذه الحالة بأن تعيد محاورك إلى وضعه الطبيعي السابق بأن تقدم له شيئاً ما يضطر أن يفك يديه لتناول هذا الشيء أو أن تسأله عن أي شيء فوق مقعده لكي يعود إلى جلسته الطبيعية فتنفك عقده العظمة .
رابعاً/ إذا حاول محاورك أن يغطي فمه بيده فهو يشك في ما تقول ولا يصدق أقوالك:
إنها الوسيلة التي يلجأ إليها المحامون لمعرفة ما يدور في أفكار هيئة المحكمين إثناء جلسات المحاكم إذ أن المحامي البارع يجب أن يغير من أسلوبه وأقواله فور أن يشاهد هيئه التحكيم أو بعضهم يقومون بهذه الحركة وإلا فهم سيقررون حكمهم ضده.
يمكن تجاوز هذا الموقف بسؤال الشخص المواجه لك ويقوم بمثل هذه الحركة بسؤاله ما إذا كان في ذهنه ما ليس واضحاً ويرغب في الاستفسار منك عنه فأنت بهذا تعطيه فرصة للنطق بما هو يشك فيه ويفضل في هذه الحالة أن تكون رافع يدك للدلالة على صدقك وإخلاصك
.
خامساً/ راقب بؤبؤ عيني محاورك فهي حتماً تعكس داخليته وتفضل على آله كشف:
الكذب فالناس عاده يكبر بؤبؤ عيونهم إذا كانوا يسمعون قولاً صحيحاً أو مريحاً والعكس ينعكس على حجم بؤبؤ العين فالكلام غير المريح وغير الصحيح يؤثر على حجم البؤبؤ ويصغره ( نظرية خبير قراءة لغة الأجسام الدكتور كيفن هوغن ) النصيحة أنه في حالة رؤية محاورك وقد صغر حجم بؤبؤ عينيه أن تسارع بسؤاله عن أي شيء يجعله أكثر سعاده وبهذه الحالة تستطيع الاحتفاظ بمشاعره الإيجابية نحوك بدلاً من خسارته .
سادساً/ إذا كان محاورك يفرك أذنيه أو أنفه حتماً يكون يكذب عليك وإليك الدليل:
عندما يكذب الشخص يكون قد ازدادت حالته العصبية والحالة العصبية تجعل الدم يتدفق إلى الأنف والى شحمه الأذنين فيشعر بحاجه إلى حكهما بشكل تلقائي .
لتلافي هذا الموقف قول له : هل أنت على ما يرام ؟ هل أنت مرتاح ؟ ذلك لأن الكذب يحتاج إلى الكثير من التركيز وعندما تخاطبه تجعله يفقد التركيز وبالتالي ينسى ما كان يقوله.
سابعاً/ إذا كان محاورك يتكلم بنعومة شديدة فهو مراوغ لعوب:
يظن معظم الناس أن المتكلمين بنعومة هم من الصنف الذي يخجل ويستسلم ولكن بحثاً أجرته العالمة النفسيه الدكتورة ليليان غلاس قد أثبت عكس ذلك إنها خبره عميقة لديهم تفرض عليك أن تلين وتنحني له للإصغاء جيداً لكي تسمعه وأن ينصب كل جهدك بالتركيز عليهم بدلاً من التفكير بما يقولونه حتى انتهاء أقوالهم لقد أتقن هؤلاء هذا الفن إلى درجة أنهم أصبحوا يزاولونه دون عمد منهم
يمكنك مواجهة هذا الوضع بالتصرف تماماً مثلهم رد على حديثهم بالنعومة والهدوء والأسلوب نفسه فيكون ذلك رسالة منك أنك لن تؤخذ بمثل هذا الأسلوب ويمكنك أيضاً أن تطلب منه رفع صوته في الحديث بدلاً من بذل جهدك الكبير لسماع قوله المنخفض الصوت .
ثامناً/ إذا أشاح نظره عنك عندما تكلمه فهذا يعني أنه يصغي إليك جيداً :
فلا تظلمي زوجك إذا كان يزيح نظره عنك وأنتٍ تخاطبيه بعدم اهتمامه الواقع عكس ذلك تماماً إنه يستوعب ما تقولين حوالي 60 بالمئه من البشر يحاولون تحويل رؤوسهم جانباً عندما يكلمهم أحد وذلك في محاوله لجمع أفكارهم كما يقول الخبراء الاختصاصيون وبالنتيجة اشعري بالبهجة إذا حصل معك ذلك إنه يحاول أن يفهمك جيداً وأن يحسن هضم ماتقوليه له وهو مؤشر جيد لمصلحتك .
للغة الجسم اسرار إذا استطعت معرفتها يصبح الآخر كتاب مفتوح أمامك وسراً مكشوفاً
أنت / أنتي تحاور صديقاً أو صديقة أو رئيسك في العمل أو أي إنسان غريب ألا ترغب في معرفة ما يدور في رؤوسهم ؟ هكذا العلماء أيضاً أرادوا أن يعرفوا . درسوا الإيحاءات والتعابير التي يتصرف بها هؤلاء ونبرات أصواتهم فكانت النتائج مذهلة .
إن أجسادنا مرتبطة جداً بعواطفنا وتعكس مشاعرنا بشكل أو بأخر عندما يتحرك جهازنا العصبي فنعبر تلقائياً عن هذه المشاعر بلا وعي ولا انتباه فعندما نغضب مثلاً نضغط قبضة يدنا ونضغط على شفاهنا تعبيراً عن إثارة مشاعرنا ونرفع حاجبينا عندما نشكّ ... وهكذا
كما وأن 93 في المئة من الذي نوصله إلى الآخرين يمكن أن يصل دون الحاجة إلى الكلام . وكلما استطعنا أن نفهم حركات الآخرين نكون أكثر شعبية لدى الآخرين وأكثر براعة في العلاقات العامة ... ونحقق ارتقاء أفضل وأسرع في الوظيفة ..
لذلك عندما تتكلم / تتكلمين مع أي شخص راقب ما توشي لك به حركاته وتحركاته وإيماءاته :
أولاً/ إذا كان يخفض رأسه وينظر إلى الجانبين وهو يحاورك:
فهو في موقف عاطفي يرغب في مغازلتك .
بعض الناس يترجمون هذه الحركة على أنها تعبير عفوي عن الخجل ولكن الأصح حاله عاطفية تنم عن حب المغازلة كانت الأميرة ديانا تقوم بمثل هذه الحركة فأصبحت شهيرة بها مع أنها خجولة ولكن بطريقه عفويه وغير شعورية حبّبت بها الجماهير عموماً.
إذا كنت لا ترغب في تشجيعه على مغازلتك فعليك القيام بحركات معاكسه لما يفعل هو أما مجاراته بالحركات نفسها فهي دليل قبول بمغازلته.
ثانياً/ إذا وضع محاورك يده خلف رأسه واليد الأخرى متحفزة:
فهذا دليل قاطع على غضبه وارتفاع عصبيته إنها إنذار أن هذا الشخص قد أصبح في مأزق وأنه قد يقوم بعملية مواجهة في أي لحظه لمواجهة هذه الحالة عليك أن تتصرف بحكمه ووعي خفض نبرة صوتك وغير النغمة لكي تبدو أقل إشعاراً بالتهديد ثم سارع إلى تغيير الموضوع الذي تتحاور معه حوله .
ثالثاً/ إذا ثنى جسمه إلى الخلف وهو جالس ويداه معقودتان خلف عنقه فهو يظن أنه أفضل منك:
لقد دلّت الأبحاث على أن هذا الشخص يشعر فعلاً بأنه أعلى منك منزلة إلا أن دراسة أكدت أن رجال الأعمال الذين يفعلون ذلك أمام زميلات فإنهم يصرون على أن ذلك لايعني عدم احترام لهؤلاء الزميلات إلا أن هؤلاء الأشخاص يعترفون أنهم لا يأتون بمثل حركة كهذه أمام رجال زملاء لهم يمكنك التصرف في هذه الحالة بأن تعيد محاورك إلى وضعه الطبيعي السابق بأن تقدم له شيئاً ما يضطر أن يفك يديه لتناول هذا الشيء أو أن تسأله عن أي شيء فوق مقعده لكي يعود إلى جلسته الطبيعية فتنفك عقده العظمة .
رابعاً/ إذا حاول محاورك أن يغطي فمه بيده فهو يشك في ما تقول ولا يصدق أقوالك:
إنها الوسيلة التي يلجأ إليها المحامون لمعرفة ما يدور في أفكار هيئة المحكمين إثناء جلسات المحاكم إذ أن المحامي البارع يجب أن يغير من أسلوبه وأقواله فور أن يشاهد هيئه التحكيم أو بعضهم يقومون بهذه الحركة وإلا فهم سيقررون حكمهم ضده.
يمكن تجاوز هذا الموقف بسؤال الشخص المواجه لك ويقوم بمثل هذه الحركة بسؤاله ما إذا كان في ذهنه ما ليس واضحاً ويرغب في الاستفسار منك عنه فأنت بهذا تعطيه فرصة للنطق بما هو يشك فيه ويفضل في هذه الحالة أن تكون رافع يدك للدلالة على صدقك وإخلاصك
.
خامساً/ راقب بؤبؤ عيني محاورك فهي حتماً تعكس داخليته وتفضل على آله كشف:
الكذب فالناس عاده يكبر بؤبؤ عيونهم إذا كانوا يسمعون قولاً صحيحاً أو مريحاً والعكس ينعكس على حجم بؤبؤ العين فالكلام غير المريح وغير الصحيح يؤثر على حجم البؤبؤ ويصغره ( نظرية خبير قراءة لغة الأجسام الدكتور كيفن هوغن ) النصيحة أنه في حالة رؤية محاورك وقد صغر حجم بؤبؤ عينيه أن تسارع بسؤاله عن أي شيء يجعله أكثر سعاده وبهذه الحالة تستطيع الاحتفاظ بمشاعره الإيجابية نحوك بدلاً من خسارته .
سادساً/ إذا كان محاورك يفرك أذنيه أو أنفه حتماً يكون يكذب عليك وإليك الدليل:
عندما يكذب الشخص يكون قد ازدادت حالته العصبية والحالة العصبية تجعل الدم يتدفق إلى الأنف والى شحمه الأذنين فيشعر بحاجه إلى حكهما بشكل تلقائي .
لتلافي هذا الموقف قول له : هل أنت على ما يرام ؟ هل أنت مرتاح ؟ ذلك لأن الكذب يحتاج إلى الكثير من التركيز وعندما تخاطبه تجعله يفقد التركيز وبالتالي ينسى ما كان يقوله.
سابعاً/ إذا كان محاورك يتكلم بنعومة شديدة فهو مراوغ لعوب:
يظن معظم الناس أن المتكلمين بنعومة هم من الصنف الذي يخجل ويستسلم ولكن بحثاً أجرته العالمة النفسيه الدكتورة ليليان غلاس قد أثبت عكس ذلك إنها خبره عميقة لديهم تفرض عليك أن تلين وتنحني له للإصغاء جيداً لكي تسمعه وأن ينصب كل جهدك بالتركيز عليهم بدلاً من التفكير بما يقولونه حتى انتهاء أقوالهم لقد أتقن هؤلاء هذا الفن إلى درجة أنهم أصبحوا يزاولونه دون عمد منهم
يمكنك مواجهة هذا الوضع بالتصرف تماماً مثلهم رد على حديثهم بالنعومة والهدوء والأسلوب نفسه فيكون ذلك رسالة منك أنك لن تؤخذ بمثل هذا الأسلوب ويمكنك أيضاً أن تطلب منه رفع صوته في الحديث بدلاً من بذل جهدك الكبير لسماع قوله المنخفض الصوت .
ثامناً/ إذا أشاح نظره عنك عندما تكلمه فهذا يعني أنه يصغي إليك جيداً :
فلا تظلمي زوجك إذا كان يزيح نظره عنك وأنتٍ تخاطبيه بعدم اهتمامه الواقع عكس ذلك تماماً إنه يستوعب ما تقولين حوالي 60 بالمئه من البشر يحاولون تحويل رؤوسهم جانباً عندما يكلمهم أحد وذلك في محاوله لجمع أفكارهم كما يقول الخبراء الاختصاصيون وبالنتيجة اشعري بالبهجة إذا حصل معك ذلك إنه يحاول أن يفهمك جيداً وأن يحسن هضم ماتقوليه له وهو مؤشر جيد لمصلحتك .