الورده النقية
عضو مميز
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://www8.0zz0.com/2013/01/30/14/765226601.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
- ضائعةٌ بشآئرُك بك فهلاّ وجدتها !؟ زِن أمرها وأَكرِم فقرها
خفيّة الدمع عنك باكيتُك هي , تخشى كَسْرَك وَ تنكَسُر لأجْلِك
يَ أكثر الرجالُ عدلاً / أُعدل بيننا , كأسٌ كان بيننا لاتتجرّعهُ وحدُك
قد إعتاد على تجرُّعنا سوياً لهُ حين الألم / الحُب / الضَنَك / الأمَل
لما الآن تُخفيهُ وتكترث من ألمهِ الكثير تُبقي الأمل وتُجرّعَني إياهُ وحدي !؟
من قالَ لكَ / أن أملي سينمُو وهو يرى الألم بكَ يكبُر وَ يكبُر ؟
من قالَ لكَ / أن عيني التي لم ترى لنقائكَ شبيهٌ تغيّبت عنها دمعَتُك ؟
وإحساسٌ يحمل لـ قلبكَ الكثير ، لَم يتلمّس وجعهُ ويشعرُ به !
باللهِ عليك / ما أنتَ صانع ؟ وما نوايا هذهِ التضحية الجبّارة / الـ تقهرُني جداً ...............!
فطرتَ قلبي يَ رجُل ., لم تُجمّلني بعينِ حُبّنا أبداً ،
وقد أقسمنا سوياً أن يُجمّل كلانا الآخر أمامه ....! ليفخَر بدخُولنا إيّآه
أشعُر وأنهُ قد إستعارَ منّي ..............!
وَ جميلةٌ أنا بكَ أشعرُ بهذا دُون أن تُخبرني وأتأكدُ منهُ فورَ ماتهمُس لي بذالك.......!
هل تعلم ماسرُ عشقي إيّآك .؟ غير الـأشياء الـتي ذكرتـُها لكَ من قبل
هل علمتَ بشيءٍ من تلقاءِ نفسك دون الرجُوع لـ لعثمةِ كلامي وسُرعَةُ حديثي
الـذي يُريدُ الإنتهاء لتبدأ أنت , وَ فور إنتهائهِ تطلبُ إعادته لعدم وضُوحه ......! / وكم أكرُه ذالك;s
- وَ من أنا بجوارك من أنا ؟ ما أصدقُ دمعتي وما أحرقَها
بالوقتِ الـذي أعجزُ أنا عن وصفِك أبكي , وبالوقت الـذي أعجُز من رَدعك عن بابِ الغيابِ أبكي !!
بُكائي لكَ وعليك ليس كَـ بُكائي المُعتاد أشعُر بقلبي يبكِي مَعي وعنّي
إن جفّ دمعي لاتظُنُ أني لا أبَكيك ولن أَبْكِيك
بل إعلم أن بُكائي في هذه اللحظة أدهى وَ أَمَرْ
لأنهُ بُكاء الجوف لا بُكاء العَين ................!
أضحكُ لأني أرى عينيكَ تضحكُ لي , وأبكي لأن قلبكَ بي شديدُ البُكاء ...........!
لما ؟ تُعمّرني لتموتَ أنت ؟ وأنتَ تعلم أني بك تَعْمُر سنيني ويبقى أَمَلي
تتعمّد على مسح ِ دمعي في وقت نَزفِ قلبك , ولا تدري بأن نزفُ قلبك لـ أمرأتُك أوجَعُ من دَمْعِها
يُؤلمني أني لا أستطيعُ إستخدامَ كلمة ( أعدُكَ ) بيننا مُجدداً
فـ لكل شيءٍ نهاية وكلمةٌ كهذهِ بيننا أوشكت على النهاية
لذا أنتَ تنزف .............. ولذا أنا أضحك بشدة وأبكي
ولذا نُلمْلِم بعضُنا بـ أُحبك / ولن يُكرّركِ الزمن
ولذا أتأمُلك بقهرٍ / وَجَع / حُب / وَ رجلٌ تضجٌ بهِ ذاكرتي وباقي أشيائي .
راق لي..
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
ذائِقةٌ مُترفَه - مُستبّدةٌ وَ أكثر ..............!
- ضائعةٌ بشآئرُك بك فهلاّ وجدتها !؟ زِن أمرها وأَكرِم فقرها
خفيّة الدمع عنك باكيتُك هي , تخشى كَسْرَك وَ تنكَسُر لأجْلِك
يَ أكثر الرجالُ عدلاً / أُعدل بيننا , كأسٌ كان بيننا لاتتجرّعهُ وحدُك
قد إعتاد على تجرُّعنا سوياً لهُ حين الألم / الحُب / الضَنَك / الأمَل
لما الآن تُخفيهُ وتكترث من ألمهِ الكثير تُبقي الأمل وتُجرّعَني إياهُ وحدي !؟
من قالَ لكَ / أن أملي سينمُو وهو يرى الألم بكَ يكبُر وَ يكبُر ؟
من قالَ لكَ / أن عيني التي لم ترى لنقائكَ شبيهٌ تغيّبت عنها دمعَتُك ؟
وإحساسٌ يحمل لـ قلبكَ الكثير ، لَم يتلمّس وجعهُ ويشعرُ به !
باللهِ عليك / ما أنتَ صانع ؟ وما نوايا هذهِ التضحية الجبّارة / الـ تقهرُني جداً ...............!
فطرتَ قلبي يَ رجُل ., لم تُجمّلني بعينِ حُبّنا أبداً ،
وقد أقسمنا سوياً أن يُجمّل كلانا الآخر أمامه ....! ليفخَر بدخُولنا إيّآه
أشعُر وأنهُ قد إستعارَ منّي ..............!
وَ جميلةٌ أنا بكَ أشعرُ بهذا دُون أن تُخبرني وأتأكدُ منهُ فورَ ماتهمُس لي بذالك.......!
هل تعلم ماسرُ عشقي إيّآك .؟ غير الـأشياء الـتي ذكرتـُها لكَ من قبل
هل علمتَ بشيءٍ من تلقاءِ نفسك دون الرجُوع لـ لعثمةِ كلامي وسُرعَةُ حديثي
الـذي يُريدُ الإنتهاء لتبدأ أنت , وَ فور إنتهائهِ تطلبُ إعادته لعدم وضُوحه ......! / وكم أكرُه ذالك;s
- وَ من أنا بجوارك من أنا ؟ ما أصدقُ دمعتي وما أحرقَها
بالوقتِ الـذي أعجزُ أنا عن وصفِك أبكي , وبالوقت الـذي أعجُز من رَدعك عن بابِ الغيابِ أبكي !!
بُكائي لكَ وعليك ليس كَـ بُكائي المُعتاد أشعُر بقلبي يبكِي مَعي وعنّي
إن جفّ دمعي لاتظُنُ أني لا أبَكيك ولن أَبْكِيك
بل إعلم أن بُكائي في هذه اللحظة أدهى وَ أَمَرْ
لأنهُ بُكاء الجوف لا بُكاء العَين ................!
أضحكُ لأني أرى عينيكَ تضحكُ لي , وأبكي لأن قلبكَ بي شديدُ البُكاء ...........!
لما ؟ تُعمّرني لتموتَ أنت ؟ وأنتَ تعلم أني بك تَعْمُر سنيني ويبقى أَمَلي
تتعمّد على مسح ِ دمعي في وقت نَزفِ قلبك , ولا تدري بأن نزفُ قلبك لـ أمرأتُك أوجَعُ من دَمْعِها
يُؤلمني أني لا أستطيعُ إستخدامَ كلمة ( أعدُكَ ) بيننا مُجدداً
فـ لكل شيءٍ نهاية وكلمةٌ كهذهِ بيننا أوشكت على النهاية
لذا أنتَ تنزف .............. ولذا أنا أضحك بشدة وأبكي
ولذا نُلمْلِم بعضُنا بـ أُحبك / ولن يُكرّركِ الزمن
ولذا أتأمُلك بقهرٍ / وَجَع / حُب / وَ رجلٌ تضجٌ بهِ ذاكرتي وباقي أشيائي .
راق لي..