اولادي حياتي
عضو جديد
الحرب الأردنية الإسرائيلية 1967 :
-*- بعد حرب عام 1967 وإعترافاً من الإسرائيليين بضراوة المقاومة التي لاقاها جيشهم على يد الجيش العربي الأردني أقاموا نصباً كتبوا عليه "هنا يرقد جنود أردنيون قاتلوا ببسالة".
-*- قال وزير الجيش الإسرائيل موشي ديان في 1967 بعد معركة تل الذخيرة: " كانت معركة تل الذخيرة من اعنف المعارك التي خاضتها افضل القوات الإسرائيلية ضد القوة الأردنية المدافعة فقد وجد الإسرائيليون أنفسهم بعد ان اخترقوا جدار الأسلاك الشائكة وحقول الألغام يخوضون معركة ضد عدو مصمم على الدفاع لآخر طلقة وآخر رجل وقد التحم الطرفان في قتال بالقنابل اليدوية والحراب والأيدي وخسرت قواتنا 21 قتيلا وجرح اكثر من نصف القوات المهاجمة من الضباط والجنود".
-*- قال العقيد موردخاي غور قائد لواء المظليين الاسرائيلي بعد معركة تل الذخيرة في القدس :
"علي أن أقول بأنه على الرغم من أنني اشتركت في عدة معارك في حياتي العسكرية إلا أن ما شاهدته في هذه المنطقة وما سمعته من القادة خلال تجوالي عليهم من موقع إلى موقع كان أمرا لا يصدق وكما قال لي أحد القادة: عندما سرت باتجاه مفترق الطرق كان معي أربعة جنود فقط ممن بقوا أحياء من سريتي وهناك سرية أخرى كانت قد احتلت (هضبة السلاح) من الناحية الجنوبية ولم يبق منها بعد انتهاء العملية سوى سبعة جنود".
-*- رسالة من محافظ القدس أنور الخطيب للعقيد عطا علي احد القادة الاردنيين في المعركة :" سيسجل لك التاريخ ولجنودك الوقفة البطولية , لقد بذلتم فوق المستطاع، لك عليَّ ، كلما ذكر الجيش الأردني أمامي في أية مناسبة أن احني هامتي إلى الأرض إكراما لما شاهدت منك ومن رجالك من بطولة في هذه المعركة".
-*- في خطاب القاه الرئيس عبدالناصر بعد حرب 1967 قال : "ولقد كان هذا ما واجهته قوات الجيش العربي الأردني التي قاتلت معركة باسلة بقيادة الملك حسين، الذي أقول للحق والأمانة أنه اتخذ موقفا ممتازا. أعترف بأن قلبي كان ينزف دما وأنا أتابع معارك جيشه العربي الباسل في القدس وغيرها من مواقع الضفة الغربية، في ليلة حشد فيها العدو وقواه المتامرة أكثر من 400 طائرة للعمل فوق الجبهة الأردنية"
-*- بعد حرب 1967 صرح أحد كبار جنرالات الجيش الإسرائيلي بأن هذه الحرب كان يمكن أن تسمى حرب الساعات الستة لا الأيام الستة لولا صمود الجيش الأردني الذي بقي يحارب منفرداً أياماً فيما انهزم الآخرون خلال ساعات.
......................
حماك الله يا وطني وحمى الله جندك الاوفياء
-*- بعد حرب عام 1967 وإعترافاً من الإسرائيليين بضراوة المقاومة التي لاقاها جيشهم على يد الجيش العربي الأردني أقاموا نصباً كتبوا عليه "هنا يرقد جنود أردنيون قاتلوا ببسالة".
-*- قال وزير الجيش الإسرائيل موشي ديان في 1967 بعد معركة تل الذخيرة: " كانت معركة تل الذخيرة من اعنف المعارك التي خاضتها افضل القوات الإسرائيلية ضد القوة الأردنية المدافعة فقد وجد الإسرائيليون أنفسهم بعد ان اخترقوا جدار الأسلاك الشائكة وحقول الألغام يخوضون معركة ضد عدو مصمم على الدفاع لآخر طلقة وآخر رجل وقد التحم الطرفان في قتال بالقنابل اليدوية والحراب والأيدي وخسرت قواتنا 21 قتيلا وجرح اكثر من نصف القوات المهاجمة من الضباط والجنود".
-*- قال العقيد موردخاي غور قائد لواء المظليين الاسرائيلي بعد معركة تل الذخيرة في القدس :
"علي أن أقول بأنه على الرغم من أنني اشتركت في عدة معارك في حياتي العسكرية إلا أن ما شاهدته في هذه المنطقة وما سمعته من القادة خلال تجوالي عليهم من موقع إلى موقع كان أمرا لا يصدق وكما قال لي أحد القادة: عندما سرت باتجاه مفترق الطرق كان معي أربعة جنود فقط ممن بقوا أحياء من سريتي وهناك سرية أخرى كانت قد احتلت (هضبة السلاح) من الناحية الجنوبية ولم يبق منها بعد انتهاء العملية سوى سبعة جنود".
-*- رسالة من محافظ القدس أنور الخطيب للعقيد عطا علي احد القادة الاردنيين في المعركة :" سيسجل لك التاريخ ولجنودك الوقفة البطولية , لقد بذلتم فوق المستطاع، لك عليَّ ، كلما ذكر الجيش الأردني أمامي في أية مناسبة أن احني هامتي إلى الأرض إكراما لما شاهدت منك ومن رجالك من بطولة في هذه المعركة".
-*- في خطاب القاه الرئيس عبدالناصر بعد حرب 1967 قال : "ولقد كان هذا ما واجهته قوات الجيش العربي الأردني التي قاتلت معركة باسلة بقيادة الملك حسين، الذي أقول للحق والأمانة أنه اتخذ موقفا ممتازا. أعترف بأن قلبي كان ينزف دما وأنا أتابع معارك جيشه العربي الباسل في القدس وغيرها من مواقع الضفة الغربية، في ليلة حشد فيها العدو وقواه المتامرة أكثر من 400 طائرة للعمل فوق الجبهة الأردنية"
-*- بعد حرب 1967 صرح أحد كبار جنرالات الجيش الإسرائيلي بأن هذه الحرب كان يمكن أن تسمى حرب الساعات الستة لا الأيام الستة لولا صمود الجيش الأردني الذي بقي يحارب منفرداً أياماً فيما انهزم الآخرون خلال ساعات.
......................
حماك الله يا وطني وحمى الله جندك الاوفياء