الورده النقية
عضو مميز
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;border:5px double red;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذي خلق كل شيءٍ وقدّره
والحمد لله الذي له الأمر جميعا ومدبره
والحمد لله الأول لا شيء قبله
والحمد لله الآخر لا شيء بعده
والحمد لله الظاهر فوق كل شيء وقاهره
والحمد لله الباطن لا يخفى عليه شيء ومُبصره
والحمد لله مالك الملك كله وحاكمه
(اللَّهُمَّ صلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى أزْوَاجِهِ وذُرِّيَّـتِهِ،
كَمَا صَلـَّـيْتَ عَلَى آل إبْرَاهِيمَ. وَبَارِكَ عَلَى
مُحَمَّدٍ وَعَلَى أزْوَاجِهِ وذُرِّيَّـتِهِ،كما بَارَكْتَ
عَلَى آل إبْرَاهِيمَ. إنك حَمِيدٌ مَجِيدٌ).
دعوة فُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ
وهي من ادعية الاستفتاح في الصلاة
عَنِ ابن عمر قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ نُصَلِّي مَعَ
رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،
إِذْ قَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ :
اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا ،
وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ،
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(مَنِ الْقَائِلُ كَلِمَةَ كَذَا وَكَذَا ؟)،
قَالَ رَجُلٌ مِنِ الْقَوْمِ: أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ:
(عَجِبْتُ لَهَا ، فُتِحَتْ لَهَا
أَبْوَابُ السَّمَاءِ)
قَال َابْنُ عُمَرَ: فَمَا تَرَكْتُهُنَّ ، مُنْذُ سَمِعْتُ
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ ذَلِكَ.
صحيح مسلم
أَخْبَرَنَا عون بن عبدالله، أَنَّهُ سَمِعَ عبدالله بن عمر
يَقُولُ : كُنَّا جُلُوسًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ رَجُلٌ :
اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا ،
وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ،
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(مَنْ قَالَ الْكَلِمَاتِ ؟) , فَقَالَ الرَّجُلُ : أَنَا ،
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، إِنِّي لَأَنْظُرُ إِلَيْهَا
تَصْعَدُ حَتَّى فُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ)
فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ,
مَا تَرَكْتُهَا مُنْذُ سَمِعْتُها مِنْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وقَالَ عَوْنٌ :
مَا تَرَكْتُهَا مُنْذُ سَمِعْتُهَا مِنَ ابْنِ عُمَرَ .
مسند أحمد ابن حنبل
وقد ذكرها الشيخ سعيد بن على القحطاني
في كتابه المشهور حصن المسلم
بهذه الصيغة:
{(اللهُ أَكْبَرُ كَبِـيراً،
اللهُ أَكْبَرُ كَبِـيراً،
اللهُ أَكْبَرُ كَبِـيراً
وَالْحَمْدُ لِلهَ كَـثـِيـراً،
وَالْحَمْدُ لِلهَ كَـثـِيـراً،
وَالْحَمْدُ لِلهَ كَـثـِيـراً
وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلا ً)
( أعوذُ باللهِ مِنَ الشَّـيطانِ:
مِنْ نفخِهِ ونفثِهِ وهمزِهِ)}.
تضرع ودعاء وخشوع وبكاء عند الملتزم
هنا تسكب العبرات وتهل الدمعات
(رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
(وَتُبْ عَلَيْنَآ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]الحمد لله الذي خلق كل شيءٍ وقدّره
والحمد لله الذي له الأمر جميعا ومدبره
والحمد لله الأول لا شيء قبله
والحمد لله الآخر لا شيء بعده
والحمد لله الظاهر فوق كل شيء وقاهره
والحمد لله الباطن لا يخفى عليه شيء ومُبصره
والحمد لله مالك الملك كله وحاكمه
(اللَّهُمَّ صلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى أزْوَاجِهِ وذُرِّيَّـتِهِ،
كَمَا صَلـَّـيْتَ عَلَى آل إبْرَاهِيمَ. وَبَارِكَ عَلَى
مُحَمَّدٍ وَعَلَى أزْوَاجِهِ وذُرِّيَّـتِهِ،كما بَارَكْتَ
عَلَى آل إبْرَاهِيمَ. إنك حَمِيدٌ مَجِيدٌ).
دعوة فُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ
وهي من ادعية الاستفتاح في الصلاة
عَنِ ابن عمر قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ نُصَلِّي مَعَ
رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،
إِذْ قَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ :
اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا ،
وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ،
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(مَنِ الْقَائِلُ كَلِمَةَ كَذَا وَكَذَا ؟)،
قَالَ رَجُلٌ مِنِ الْقَوْمِ: أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ:
(عَجِبْتُ لَهَا ، فُتِحَتْ لَهَا
أَبْوَابُ السَّمَاءِ)
قَال َابْنُ عُمَرَ: فَمَا تَرَكْتُهُنَّ ، مُنْذُ سَمِعْتُ
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ ذَلِكَ.
صحيح مسلم
أَخْبَرَنَا عون بن عبدالله، أَنَّهُ سَمِعَ عبدالله بن عمر
يَقُولُ : كُنَّا جُلُوسًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ رَجُلٌ :
اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا ،
وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ،
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(مَنْ قَالَ الْكَلِمَاتِ ؟) , فَقَالَ الرَّجُلُ : أَنَا ،
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، إِنِّي لَأَنْظُرُ إِلَيْهَا
تَصْعَدُ حَتَّى فُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ)
فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ,
مَا تَرَكْتُهَا مُنْذُ سَمِعْتُها مِنْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وقَالَ عَوْنٌ :
مَا تَرَكْتُهَا مُنْذُ سَمِعْتُهَا مِنَ ابْنِ عُمَرَ .
مسند أحمد ابن حنبل
وقد ذكرها الشيخ سعيد بن على القحطاني
في كتابه المشهور حصن المسلم
بهذه الصيغة:
{(اللهُ أَكْبَرُ كَبِـيراً،
اللهُ أَكْبَرُ كَبِـيراً،
اللهُ أَكْبَرُ كَبِـيراً
وَالْحَمْدُ لِلهَ كَـثـِيـراً،
وَالْحَمْدُ لِلهَ كَـثـِيـراً،
وَالْحَمْدُ لِلهَ كَـثـِيـراً
وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلا ً)
( أعوذُ باللهِ مِنَ الشَّـيطانِ:
مِنْ نفخِهِ ونفثِهِ وهمزِهِ)}.
تضرع ودعاء وخشوع وبكاء عند الملتزم
هنا تسكب العبرات وتهل الدمعات
(رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
(وَتُبْ عَلَيْنَآ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)