زهره النرجس
عضو جديد
-
- إنضم
- 19 أغسطس 2010
-
- المشاركات
- 14,680
-
- مستوى التفاعل
- 390
-
- النقاط
- 0
قلبـــــــــي أنــــا في العشقِ قـد
أَضحى كهــــــاءٍ مهملــــــــــه
كسندبـــــــــــــــــادٍ بـــاحـثٍ
لكـــن أضـاع البوصلـــــــــــه
فــــي مقلتيـــــــــــهِ يغتلـــــي
حلــــــمٌ عصــــيٌ أنحلَــــــــه
إنســـــان عينيــــه رأى الـــــ
جــفـــافَ يغزو جدولَـــــــــه
وكلُّ طيــــــــــرٍ فــي الهـــوى
غنَّــــــى عــــــدا بلابلَـــــــــه
كَــــــــذا رؤاهُ قـــــــد بدت
إلـــــــــــى السقــوطِ آيلَـــــه
هنــــــــا تراءى حزنــــــــــهُ
مزَّعِمــــــــــاً قبـائلَـــــــــــــه
وقـد أتـــــــــــــــــى لهدمــهِ
وحـــــــــاملاً معــــــــــــاولَه
صارلهذا ْفي الدُّنـــــــــــــــا
بـــــهِ المنايــــــــا مُوصَلـــــه
ضامـــــــــــــاً على أكتافــــهِ
لايستطيـــــــــعُ السربلَـــــــه
فالحـــــبُ قاضٍ ظـــــــــــالمٌ
بقيدهِ قـــــــــــد كبَّلَــــــــــه
بشراكـــــــــهِ ألقى بــــــــــهِ
بعصا العنــــــــــاءِ كحَّلَــــه
لكــــــــــنْ برغمِ مابـــــــــهِ
أبـــــــــــا يحــوكُ ولولــــــــه
قد صاغَ من آلامــــــــــــــهِ
مـــــــوالَ آهٍ رتَّلَـــــــــــــــــه
وراحَ محــــــــرابَ النــــــوى
يدعـــــــــو الإله يسألَــــــــه
وفيـــــــــــهِ صلى قائمــــــاً
فرضــاً عظيـــمَ المنزلــــــه
لكنَّـــــهُ مـــن كَرْبــــــــــــهِ
وهولِ هــــــــمٍ يشغلَـــــــه
الفجـــــر صلى أربعـــــــاً
وزاد خمســـــاً نافلــــــــه
والفرضُ والنَفْلُ معـــــــــاً
يقرأهـــــــــا بالزلزلــــــــه
أدغـمَ حرفــــاً ظاهـــــراً
أخفــى حـروف القلقلــه
فلم يَنَــلْ بفعلــــــــــــــــــهِ
من الهوى مـــــا أمَّلــــــــه
فأجدبت حقولـــــــــــــــهُ
ومـــــــا جنا سنابلــــــــه
منـــــــــهُ بقـت أطلالـــــهُ
تروي مــــآسٍ في الولَـــــــه
عن موتِ صَبٍّ عاشـــــقٍ
الحبُ كـــــــان قاتلَـــــــــه
قد خطّ فـي جوفِ الثرى
وصـــيـــــــــــــةًًًً مطوّلــــــه
محذراً مـــن أحـــــــــــرفٍ
حـــــاءٌ وبـــــــاءٌ مُثقله
إن عـــانقا بعضيــــهما
كــــان النــتاج مقصله
مما راق لي
منقووووووووول
أَضحى كهــــــاءٍ مهملــــــــــه
كسندبـــــــــــــــــادٍ بـــاحـثٍ
لكـــن أضـاع البوصلـــــــــــه
فــــي مقلتيـــــــــــهِ يغتلـــــي
حلــــــمٌ عصــــيٌ أنحلَــــــــه
إنســـــان عينيــــه رأى الـــــ
جــفـــافَ يغزو جدولَـــــــــه
وكلُّ طيــــــــــرٍ فــي الهـــوى
غنَّــــــى عــــــدا بلابلَـــــــــه
كَــــــــذا رؤاهُ قـــــــد بدت
إلـــــــــــى السقــوطِ آيلَـــــه
هنــــــــا تراءى حزنــــــــــهُ
مزَّعِمــــــــــاً قبـائلَـــــــــــــه
وقـد أتـــــــــــــــــى لهدمــهِ
وحـــــــــاملاً معــــــــــــاولَه
صارلهذا ْفي الدُّنـــــــــــــــا
بـــــهِ المنايــــــــا مُوصَلـــــه
ضامـــــــــــــاً على أكتافــــهِ
لايستطيـــــــــعُ السربلَـــــــه
فالحـــــبُ قاضٍ ظـــــــــــالمٌ
بقيدهِ قـــــــــــد كبَّلَــــــــــه
بشراكـــــــــهِ ألقى بــــــــــهِ
بعصا العنــــــــــاءِ كحَّلَــــه
لكــــــــــنْ برغمِ مابـــــــــهِ
أبـــــــــــا يحــوكُ ولولــــــــه
قد صاغَ من آلامــــــــــــــهِ
مـــــــوالَ آهٍ رتَّلَـــــــــــــــــه
وراحَ محــــــــرابَ النــــــوى
يدعـــــــــو الإله يسألَــــــــه
وفيـــــــــــهِ صلى قائمــــــاً
فرضــاً عظيـــمَ المنزلــــــه
لكنَّـــــهُ مـــن كَرْبــــــــــــهِ
وهولِ هــــــــمٍ يشغلَـــــــه
الفجـــــر صلى أربعـــــــاً
وزاد خمســـــاً نافلــــــــه
والفرضُ والنَفْلُ معـــــــــاً
يقرأهـــــــــا بالزلزلــــــــه
أدغـمَ حرفــــاً ظاهـــــراً
أخفــى حـروف القلقلــه
فلم يَنَــلْ بفعلــــــــــــــــــهِ
من الهوى مـــــا أمَّلــــــــه
فأجدبت حقولـــــــــــــــهُ
ومـــــــا جنا سنابلــــــــه
منـــــــــهُ بقـت أطلالـــــهُ
تروي مــــآسٍ في الولَـــــــه
عن موتِ صَبٍّ عاشـــــقٍ
الحبُ كـــــــان قاتلَـــــــــه
قد خطّ فـي جوفِ الثرى
وصـــيـــــــــــــةًًًً مطوّلــــــه
محذراً مـــن أحـــــــــــرفٍ
حـــــاءٌ وبـــــــاءٌ مُثقله
إن عـــانقا بعضيــــهما
كــــان النــتاج مقصله
مما راق لي
منقووووووووول