مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
عشر طرق تحت تصرف الوالدين لمساعدة الطالب الذي يعاني من صعوبات التعلم :
1- ينبغي تخصيص أوقات محددة من النهار ليعمل فيها الوالد/الوالدة مع الطالب صاحب المشكلة .
2- يجب أن تكون فترات العمل قصيرة - في البداية - ومن ثم يمكن تمديدها تدريجياً ، و من المفيد أن ينتهي العمل مع الطالب حين يبلغ ذروة شعوره بالنجاح ، مع الحرص على عدم دفعه إلى حافة الشعور بالفشل .
3- ينبغي تحلي الوالد/الوالدة بالصبر و الموضوعية ( بعيداً عن العواطف ) قدر المستطاع و لتكن نغمة صوتيهما هادئة و حازمة عند الكلام مع الطالب .
4- ينبغي الحرص على أن تكون التوجيهات و الأوامر قصيرة و بسيطة ، بحيث يستوعبها الطالب بسهولة .
5- إذا شكا الطالب من صعوبة في أداء أحد التدريبات أو الأعمال ينبغي الانتقال به إلى تدريب أسهل ، ثم يعاد إلى التدريب السابق ( بعد تعديله ) حتى يشعر بقدرته على النجاح في ذلك العمل .
6- ينبغي معرفة قدرات الطالب ، و كذلك جوانب ضعفه ، معرفة تامة ، و لا يجوز الاستمرار في مطالبته بمهمات ( أو تدريبات ) سهله جداً بل لا بد من التحديات لإثارة اهتمامه .
7- لا بد من الثناء على الطالب حين يوفق في أداء عمل ما ( مهما بدا بسيطاً ) ، كما لا يجوز التركيز على مظاهر الفشل .
8- يجب على الوالد / الوالدة أن يتبسط مع الطالب حتى يشعر بالمتعة في أثناء التدريب و العمل معه .
9- يستحسن إتباع الأسلوب التشجيعي فيقال له مثلاً : " يمكنك أن تتعلم ولو أن ذلك قد يبدو بطيئاً في البداية ، و لكن أطمئن فأنا معك في هذا الأمر إلى أن تتعلمه و تتقنه " .
10- أما آخر هذه الطرق و أهمها هو أن يكون الوالد / الوالدة رحيماً بنفسه ، فأنه ليس مسئولا في الأصل عن وجود هذه الصعوبة في التعلم عند الطالب وليس بالإمكان معالجة الأمور في الحال ، و من طبيعة الإنسان أن ينفذ صبره أحياناً فيحس الوالد/الوالدة برغبة في التوقف عن المساعدة . ومن هنا يجب عليه أن يلجأ إلى طلب المساعدة إما من معلمه أو البحث عن صعوبات تعلم في مدرسته ، أو في مدرسة قريبة من منزله أو زيارة مركز خدمات صعوبات التعلم المسائي الموجود في المنطقة ، ومن المفيد أيضاً التقاء الوالدين ليتحدثا بانتظام مع أولياء أمور طلاب آخرين ممن يعاني أبناؤهم من صعوبات تعلم ليعرفا أنهما ليسا وحدهما في هذا المجال .
1- ينبغي تخصيص أوقات محددة من النهار ليعمل فيها الوالد/الوالدة مع الطالب صاحب المشكلة .
2- يجب أن تكون فترات العمل قصيرة - في البداية - ومن ثم يمكن تمديدها تدريجياً ، و من المفيد أن ينتهي العمل مع الطالب حين يبلغ ذروة شعوره بالنجاح ، مع الحرص على عدم دفعه إلى حافة الشعور بالفشل .
3- ينبغي تحلي الوالد/الوالدة بالصبر و الموضوعية ( بعيداً عن العواطف ) قدر المستطاع و لتكن نغمة صوتيهما هادئة و حازمة عند الكلام مع الطالب .
4- ينبغي الحرص على أن تكون التوجيهات و الأوامر قصيرة و بسيطة ، بحيث يستوعبها الطالب بسهولة .
5- إذا شكا الطالب من صعوبة في أداء أحد التدريبات أو الأعمال ينبغي الانتقال به إلى تدريب أسهل ، ثم يعاد إلى التدريب السابق ( بعد تعديله ) حتى يشعر بقدرته على النجاح في ذلك العمل .
6- ينبغي معرفة قدرات الطالب ، و كذلك جوانب ضعفه ، معرفة تامة ، و لا يجوز الاستمرار في مطالبته بمهمات ( أو تدريبات ) سهله جداً بل لا بد من التحديات لإثارة اهتمامه .
7- لا بد من الثناء على الطالب حين يوفق في أداء عمل ما ( مهما بدا بسيطاً ) ، كما لا يجوز التركيز على مظاهر الفشل .
8- يجب على الوالد / الوالدة أن يتبسط مع الطالب حتى يشعر بالمتعة في أثناء التدريب و العمل معه .
9- يستحسن إتباع الأسلوب التشجيعي فيقال له مثلاً : " يمكنك أن تتعلم ولو أن ذلك قد يبدو بطيئاً في البداية ، و لكن أطمئن فأنا معك في هذا الأمر إلى أن تتعلمه و تتقنه " .
10- أما آخر هذه الطرق و أهمها هو أن يكون الوالد / الوالدة رحيماً بنفسه ، فأنه ليس مسئولا في الأصل عن وجود هذه الصعوبة في التعلم عند الطالب وليس بالإمكان معالجة الأمور في الحال ، و من طبيعة الإنسان أن ينفذ صبره أحياناً فيحس الوالد/الوالدة برغبة في التوقف عن المساعدة . ومن هنا يجب عليه أن يلجأ إلى طلب المساعدة إما من معلمه أو البحث عن صعوبات تعلم في مدرسته ، أو في مدرسة قريبة من منزله أو زيارة مركز خدمات صعوبات التعلم المسائي الموجود في المنطقة ، ومن المفيد أيضاً التقاء الوالدين ليتحدثا بانتظام مع أولياء أمور طلاب آخرين ممن يعاني أبناؤهم من صعوبات تعلم ليعرفا أنهما ليسا وحدهما في هذا المجال .