فرحة الاردن
الادارة العامة
من هي معلمة رياض الأطفال ؟
هي التي تقوم بتربية الطفل في مرحلة الروضة و تسعى إلى تحقيق الأهداف التربوية التي يتطلبها المنهاج مراعية الخصائص العمرية لتلك المرحلة ، و هي التي تقوم بإدارة النشاط و تنظيمه في غرفة النشاط و خارجها إضافة إلى تمتعها بمجموعة من الخصائص الشخصية و الاجتماعية و التربوية التي تميزها عن غيرها من معلمات المراحل العمرية الأخرى
دور معلمة رياض الأطفال :
1- دور معلمة الروضة كبديلة للأم : إن دور معلمة الروضة لا يقتصر على التدريس و تلقين المعلومات للأطفال بل إن لها أدواراً ذات وجوه و خصائص متعددة فهي بديلة للأم من حيث التعامل مع أطفال تركوا أمهاتهم و منازلهم لأول مرة و وجدوا أنفسهم في بيئة جديدة و محيط غير مألوف لذا فإن مهمتها مساعدتهم على التكيف و الانسجام.
2- دور المعلمة في التربية و التعليم : كما أن دورها يجب أن يكون دور المعلمة الخبيرة في فن التدريس ، حيث أنها تتعامل مع أفراد يحتاجون إلى الكثير من الصبر و الإلمام بطرق التدريس الحديث .
3- دور المعلمة كممثلة لقيم المجتمع : إضافة إلى ذلك فهي ممثلة لقيم المجتمع و عليها مهمة تنشئة الأطفال تنشئة اجتماعية مرتبطة بقيم و تقاليد المجتمع الذي يعيشون فيه و تستخدم الأساليب المناسبة .
4- دور المعلمة كقناة اتصال بين المنزل و الروضة : المعلمة أيضاً حلقة اتصال بين الروضة و المنزل فهي القادرة على اكتشاف خصائص الأطفال و عليها مساعدة الوالدين في حل المشكلات التي تعترض طريق أبنائهم في مسيرتهم التعليمية .
5- دور المعلمة كمسؤولة عن إدارة الصف و حفظ النظام فيه : من أساسيات العمل التربوي للمعلمة توفير النظام المرتبط مع الحرية في رياض الأطفال و تعد الفوضى من أكبر المعوقات في العمل والمعلمة الناجحة هي التي تقوم بالجمع ما بين انضباط الطفل و حريته و تشجع الطفل على التعبير الحر الخلاق في روح من حب الطاعة .
6- دور معلمة الروضة كمعلمة و متعلمة في الوقت ذاته : على معلمة الروضة أن تطلع على كل ما هو جديد في مجال التربية و علم النفس و أن تجدد من ثقافتها و تطور من قدراتها متبعة الأساليب التربوية الحديثة .
7- معلمة الروضة كموجهة نفسية و تربوية : تقوم معلمة الروضة بتحديد قدرات الأطفال و اهتماماتهم و ميولهم و توجه طاقاتهم و بالتالي تستطيع تحديد الأنشطة و الأساليب و الطرائق المناسبة لتلك الخصائص و التي تميز كل طفل . كما لابد لمعلمة الروضة من تحديد المشكلات التي يعاني منها الطفل و القيام بالتعاون مع المرشد النفسي في علاج تلك المشكلات و اتخاذ التدابير الوقائية للطفل قبل ظهور مشكلات نفسية أخرى .
خصائص و صفات شخصية إضافة إلى الخصائص و الصفات المهنية
1- إن الصفة الأهم و المميزة التي يجب أن تتمتع بها معلمة الروضة هي حب الأطفال و حب مهنتها .
2- القدرة على تقدير حاجات الأطفال و تمييز ميولهم و تقدير إمكاناتهم فالمعلمة التي تستطيع إدراك تلك الخصائص تتمكن من الوصول إلى الأهداف التربوية بالارتقاء بنمو الطفل و تحقيق التكامل بين جوانب النمو المختلفة . و الإلمام بعلم نفس الطفل للاستفادة منه في تحديد حاجات الطفل و علم نفس الفروق الفردية كما يجب أن تكون لديها القدرة على تحليل سلوك الطفل و الإلمام بطرق التواصل معه و الإلمام بطرق مراقبة السلوك و أدوات الملاحظة المساعدة لها في التعرف على خصائص الأطفال و قدراتهم .
3- القدرة على توجيه النشاط الذاتي للطفل و تقدير التوقيت المناسب للحصول على التعلم لأن الإسراع في إحدى عملية التعليم و عدم توفير الفرص و للتعلم الذاتي و الاكتشاف يقلل من فاعلية التعلم الذي يحدث .
4- الاستعداد النفسي و التحلي بالصبر في التعامل مع الأطفال و البقاء معهم لمدة طويلة تلاعبهم و تعلمهم و تتفاعل و تستمع إلى أفكارهم .
5- الثقة بالنفس و تقدير الذات و حمل مشاعر ايجابية تجاه مهنتها و قدراتها و إدراكها لأهمية الدور الذي تقوم به حيث بين التربويون أن المشاعر التي تحملها معلمة الروضة تؤثر على العملية التربوية بالتالي تؤثر على الأطفال .
6- أن تكون لديها القدرة على إقامة علاقات اجتماعية إيجابية مع الأطفال والكبار (زميلات في العمل / أولياء أمور / المسؤولين )
7- أن تتمتع بالاتزان الانفعالي .
8- أن تكون سليمة الجسم والحواس ، وأن تكون خالية من العيوب الجسمية التى يمكن أن تحول دون تحركها بشكل طبيعي ، وبحيوية مع الطفل .
9- أن تكون على خلق يؤهلها لأن تكون مثلاً يحتذى به ، وقدوة بالنسبة للأطفال في كل تصرفاتها .
10- أن تكون لغتها سليمة ونطقها صحيحاً .
11- أن تتمتع بالذكاء ، مما يسمح لها بالإفادة من كل فرص التعليم، و التطوير المهني ، بما يعود بالفائدة عليها وعلى الأطفال .
12- أن تتمتع بالمرونة الفكرية ، التي تساعد على الابتكار ، وأخذ المبادرة في المواقف التي تواجهها.
13-يفضل أن تكون امرأة بدلاً من الرجل لأن غريزة الأمومة أقرب إلى مشاعر الطفل وحياته
هي التي تقوم بتربية الطفل في مرحلة الروضة و تسعى إلى تحقيق الأهداف التربوية التي يتطلبها المنهاج مراعية الخصائص العمرية لتلك المرحلة ، و هي التي تقوم بإدارة النشاط و تنظيمه في غرفة النشاط و خارجها إضافة إلى تمتعها بمجموعة من الخصائص الشخصية و الاجتماعية و التربوية التي تميزها عن غيرها من معلمات المراحل العمرية الأخرى
دور معلمة رياض الأطفال :
1- دور معلمة الروضة كبديلة للأم : إن دور معلمة الروضة لا يقتصر على التدريس و تلقين المعلومات للأطفال بل إن لها أدواراً ذات وجوه و خصائص متعددة فهي بديلة للأم من حيث التعامل مع أطفال تركوا أمهاتهم و منازلهم لأول مرة و وجدوا أنفسهم في بيئة جديدة و محيط غير مألوف لذا فإن مهمتها مساعدتهم على التكيف و الانسجام.
2- دور المعلمة في التربية و التعليم : كما أن دورها يجب أن يكون دور المعلمة الخبيرة في فن التدريس ، حيث أنها تتعامل مع أفراد يحتاجون إلى الكثير من الصبر و الإلمام بطرق التدريس الحديث .
3- دور المعلمة كممثلة لقيم المجتمع : إضافة إلى ذلك فهي ممثلة لقيم المجتمع و عليها مهمة تنشئة الأطفال تنشئة اجتماعية مرتبطة بقيم و تقاليد المجتمع الذي يعيشون فيه و تستخدم الأساليب المناسبة .
4- دور المعلمة كقناة اتصال بين المنزل و الروضة : المعلمة أيضاً حلقة اتصال بين الروضة و المنزل فهي القادرة على اكتشاف خصائص الأطفال و عليها مساعدة الوالدين في حل المشكلات التي تعترض طريق أبنائهم في مسيرتهم التعليمية .
5- دور المعلمة كمسؤولة عن إدارة الصف و حفظ النظام فيه : من أساسيات العمل التربوي للمعلمة توفير النظام المرتبط مع الحرية في رياض الأطفال و تعد الفوضى من أكبر المعوقات في العمل والمعلمة الناجحة هي التي تقوم بالجمع ما بين انضباط الطفل و حريته و تشجع الطفل على التعبير الحر الخلاق في روح من حب الطاعة .
6- دور معلمة الروضة كمعلمة و متعلمة في الوقت ذاته : على معلمة الروضة أن تطلع على كل ما هو جديد في مجال التربية و علم النفس و أن تجدد من ثقافتها و تطور من قدراتها متبعة الأساليب التربوية الحديثة .
7- معلمة الروضة كموجهة نفسية و تربوية : تقوم معلمة الروضة بتحديد قدرات الأطفال و اهتماماتهم و ميولهم و توجه طاقاتهم و بالتالي تستطيع تحديد الأنشطة و الأساليب و الطرائق المناسبة لتلك الخصائص و التي تميز كل طفل . كما لابد لمعلمة الروضة من تحديد المشكلات التي يعاني منها الطفل و القيام بالتعاون مع المرشد النفسي في علاج تلك المشكلات و اتخاذ التدابير الوقائية للطفل قبل ظهور مشكلات نفسية أخرى .
خصائص و صفات شخصية إضافة إلى الخصائص و الصفات المهنية
1- إن الصفة الأهم و المميزة التي يجب أن تتمتع بها معلمة الروضة هي حب الأطفال و حب مهنتها .
2- القدرة على تقدير حاجات الأطفال و تمييز ميولهم و تقدير إمكاناتهم فالمعلمة التي تستطيع إدراك تلك الخصائص تتمكن من الوصول إلى الأهداف التربوية بالارتقاء بنمو الطفل و تحقيق التكامل بين جوانب النمو المختلفة . و الإلمام بعلم نفس الطفل للاستفادة منه في تحديد حاجات الطفل و علم نفس الفروق الفردية كما يجب أن تكون لديها القدرة على تحليل سلوك الطفل و الإلمام بطرق التواصل معه و الإلمام بطرق مراقبة السلوك و أدوات الملاحظة المساعدة لها في التعرف على خصائص الأطفال و قدراتهم .
3- القدرة على توجيه النشاط الذاتي للطفل و تقدير التوقيت المناسب للحصول على التعلم لأن الإسراع في إحدى عملية التعليم و عدم توفير الفرص و للتعلم الذاتي و الاكتشاف يقلل من فاعلية التعلم الذي يحدث .
4- الاستعداد النفسي و التحلي بالصبر في التعامل مع الأطفال و البقاء معهم لمدة طويلة تلاعبهم و تعلمهم و تتفاعل و تستمع إلى أفكارهم .
5- الثقة بالنفس و تقدير الذات و حمل مشاعر ايجابية تجاه مهنتها و قدراتها و إدراكها لأهمية الدور الذي تقوم به حيث بين التربويون أن المشاعر التي تحملها معلمة الروضة تؤثر على العملية التربوية بالتالي تؤثر على الأطفال .
6- أن تكون لديها القدرة على إقامة علاقات اجتماعية إيجابية مع الأطفال والكبار (زميلات في العمل / أولياء أمور / المسؤولين )
7- أن تتمتع بالاتزان الانفعالي .
8- أن تكون سليمة الجسم والحواس ، وأن تكون خالية من العيوب الجسمية التى يمكن أن تحول دون تحركها بشكل طبيعي ، وبحيوية مع الطفل .
9- أن تكون على خلق يؤهلها لأن تكون مثلاً يحتذى به ، وقدوة بالنسبة للأطفال في كل تصرفاتها .
10- أن تكون لغتها سليمة ونطقها صحيحاً .
11- أن تتمتع بالذكاء ، مما يسمح لها بالإفادة من كل فرص التعليم، و التطوير المهني ، بما يعود بالفائدة عليها وعلى الأطفال .
12- أن تتمتع بالمرونة الفكرية ، التي تساعد على الابتكار ، وأخذ المبادرة في المواقف التي تواجهها.
13-يفضل أن تكون امرأة بدلاً من الرجل لأن غريزة الأمومة أقرب إلى مشاعر الطفل وحياته