زهره النرجس
عضو جديد
-
- إنضم
- 19 أغسطس 2010
-
- المشاركات
- 14,680
-
- مستوى التفاعل
- 390
-
- النقاط
- 0
هناا، في هذا المساء الذي يحمل من السحر الشيء الكثير..
يستورد كل منا حديث، فلا أفقهك..ولا تفقهني،
ويبقى النجم يتوسط النية و سوء المصير
تطرق بابي فزاعة المواعيد، تسترسلني بالحديث
تسأل:
كيف أحيك من شِعرك ليالي لا تلين
كيف أوزع النار كخيوط الشمس الزرقاء.. في يوم كئيب
كيف و كيف،..
وبدوري لا يعجبني زفير الضفائر التي تُهين..
أشياء صغرى، وأخرى كبرى
ونحن بأول الطريق.. الرداء يقي دقائق العذاب
فيستلقي الليل بجفوني..
و من شرودي لا يملك ان يغير مجراه
حتى خطاياه باتت اختراعا في جعبة الغرور
مثلما ينصهر حب الارض في قلب الشرور
°°°°°°
هنااا بين السماء و الارض .. والعشب الاخضر تحت قدمي
يحكي برقة مبلغ الضرر
أقرأ فنجاني.. نعم أقرأ فنجاني..
تحت ضوء القمر
اطارد افكار الطفولة، و اوصّي السطور على فكرة حنونة
تدخلني سبات معركة.. فصولها مفتونة
فأحتج و اثور.. كوني لم اجْنِ ما وعدني به الحظ المبثور
اتوعد.. أمضي .. أتنفس بعد الهزيمة
كما لو اني بركان خامد... يعلن بعد زمن مكيدة
°°°°°°
هنااا وتحت ظل السكون، تستوحي مني وقفة بلا ألم، أو ذبول
اصنع مزاجيتي برفق، ولا اتوافق و الظلم
فالنهايات بدايتهم
وبدايتي رسم اجدته بخطوط القلب
فألين بكفك و اصنع السرور،أو اكسر عاصفة مني تطلب القرب
ترتعد بين الانامل حروف الرد..
وتنهار الجدران.. تتفتت، تداري خيبة البث
فأنتَ، النصر .. للعلن
و أنت، نهري و الشجن
منقوووووووووووووول
مما راق لي وأعجبني
يستورد كل منا حديث، فلا أفقهك..ولا تفقهني،
ويبقى النجم يتوسط النية و سوء المصير
تطرق بابي فزاعة المواعيد، تسترسلني بالحديث
تسأل:
كيف أحيك من شِعرك ليالي لا تلين
كيف أوزع النار كخيوط الشمس الزرقاء.. في يوم كئيب
كيف و كيف،..
وبدوري لا يعجبني زفير الضفائر التي تُهين..
أشياء صغرى، وأخرى كبرى
ونحن بأول الطريق.. الرداء يقي دقائق العذاب
فيستلقي الليل بجفوني..
و من شرودي لا يملك ان يغير مجراه
حتى خطاياه باتت اختراعا في جعبة الغرور
مثلما ينصهر حب الارض في قلب الشرور
°°°°°°
هنااا بين السماء و الارض .. والعشب الاخضر تحت قدمي
يحكي برقة مبلغ الضرر
أقرأ فنجاني.. نعم أقرأ فنجاني..
تحت ضوء القمر
اطارد افكار الطفولة، و اوصّي السطور على فكرة حنونة
تدخلني سبات معركة.. فصولها مفتونة
فأحتج و اثور.. كوني لم اجْنِ ما وعدني به الحظ المبثور
اتوعد.. أمضي .. أتنفس بعد الهزيمة
كما لو اني بركان خامد... يعلن بعد زمن مكيدة
°°°°°°
هنااا وتحت ظل السكون، تستوحي مني وقفة بلا ألم، أو ذبول
اصنع مزاجيتي برفق، ولا اتوافق و الظلم
فالنهايات بدايتهم
وبدايتي رسم اجدته بخطوط القلب
فألين بكفك و اصنع السرور،أو اكسر عاصفة مني تطلب القرب
ترتعد بين الانامل حروف الرد..
وتنهار الجدران.. تتفتت، تداري خيبة البث
فأنتَ، النصر .. للعلن
و أنت، نهري و الشجن
منقوووووووووووووول
مما راق لي وأعجبني