منار عزمي يونس
عضو جديد
يا أيها الملتف في ثيابه
المستدفئ في فراشه:
قم.. فإنك على موعد مع ربك وخالقك، وهو ينادي على محبيه:
من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له.
...
هؤلاء هم أهل الله المحبون له على الحقيقة...
هيا لقيام الليل .. وما أدراك ما قيام الليل ؟
سنة عظيمة أضعناها
ولذة عجيبة ولكننا ما تذوقناها
وجنة للمؤمنين في هذه الحياة ...ولكننا ما دخلناها ولا رأيناها
الحمد لله : على مَا مضي
و الحمد لله : على مَا أنا ، به الآن
و الحمد لله : على ...مَا سيأتي
...
... و الحمد لله : على / كُل حال . .
الحَمد لله ثم الحَمد لله ثم الحَمد لله حتىَ يبلغ الحمدُ
ما أجمل الصباح إذا بدئ بالصلاة علي حبيب الله..
ما أروع النهار إذا ترطب بذكرالله..
ما أبرك الحياة إذا ملئت بطاعة الله..
ما أحلى الأيام إذا كان فيها من يحبك في الله..
جعل الله صباحكم نورا..
ويومكم بشرا وسرورا..
صباح الخير علي الجميع..
كان سيدنا عمر بن الخطاب ..
كثيرا ما يتصدق بالسكر
فيسأله الناس ولما السكر ؟؟؟
...
فيقول لأني أحبه جدا فأحببت أن انفق مما أحب لله
ألم تسمعوا قول الله تعالى :
((لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ))
فتصدق بما تحب حتى لو كان أيسر اليسر
مَنْ أُعْطِيَ أَرْبعاً لَمْ يُحْرَمْ أَرْبَعاً :
مَنْ أُعْطِيَ الدُّعَاءَ لَمْ يُحْرَمِ الْإِجَابَةَ،
وَمَنْ أُعْطِيَ التَّوْبَةَ لَمْ يُحْرَمِ الْقَبُولَ،
...
وَمَنْ أُعْطِيَ الْإِسْتِغْفَارَ لَمْ يُحْرَمِ الْمَغْفِرَةَ،
وَمَنْ أُعْطِيَ الشُّكْرَ لَمْ يُحْرَمِ الزِّيَادَةَ.
إحْتَفِظ بقَلْبك بعِيدًا عَن الفُتَن والشَّهوات,, وكُل مَا يَشُوهَهُ مِن الأفَاتِ
. . .
اجْعَله طَيّبًا حَتى لاَ تَخْجل أنْ يَطّلِعَ عَلِيه رَبُّ الخَلْق فِي كُل اللحظات~
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس .. وما خسرت فيه .. فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى .. ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى .. فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها
ربْى
هناكَ في القلبِ شيٌ لا يعلمُه إلا أنتْ
يا مَن يقولُ للشيء كُن فيكون
قُل لأمنياتي ” كوني “
اللَّهــُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَـيْتَ، أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشُهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ، الأَحَدُ الصَّمَدُ ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يَولَدْ ،
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ؛ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي ، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ
أنـــفــاســـهـــا رئــــه ثـــالــــثــــة ،
”
”
دعـــــواتـــــهــــــا نــــجـــــــــــاة ،
... ”
اقــــدامــــهـــــا جــــــنــــــــــــة ،
قــــــســــوتـــــهــــــا ارشـــــــــاد ،
”
وجــــــــودهــــــا حــــــيـــــــــــــاة. .
”
وأكـــــثـــــر,,وأكـــــثـــــر ,,وأكـــــثـــــر
”هـــــي أمــــــــــــــــــــي ”
”
و مــــــــــــن اكــــــون بـــدونــــها ؟
فـــ يــــــــارب لا تـــــحــــرمـــنــــي مـــنــــها
يقول الحسن البصري: يا ابن آدم إنما أنت أيام مجموعة فإذا مضى يوم فقد مضى بعضك ، و...ما من يوم يطلع شمسه يقول: إلا وينادي ذلك اليوم ويقول: يا ابن آدم أنا يوم جديد ، وعلى عملك شهيد ، فاستغلني فإنني إذا مضيت لا أعود إلى يوم القيامة .
يقول عمر بن عبد العزيز: الليل والنهار مطايا نمتطيها إلى الدار الآخرة نحن متجهون إلى الدار الآخرة شئنا أو أبينا ونحن جالسون في هذا المكان متجهون إلى الدار الآخرة ، والإنسان يمر على هذه الدنيا سريعًا
تــأكــدي أيــتــهــا الــحــيــــاة :
•
••
مــهــمــا بــلــغ حــجــم الـــهــم الــذي يــثــقــل عــلــى صـــدري مـنــكـِ ...
والأحـــزان الــتــي تــســكــن قــلــبــي ...
والألــم الـــذي يـــمـــزق روحـــي ...
لــــن أنــحــنــي أبـــــداً ...
••
لــغــيــر ربــــــى
اء شيخ كبير إلى مجلس الإمام الشافعى، فسأله: ما الدليل والبرهان في دين الله ؟ فقال الشافعي : كتاب الله . فقال الشيخ : وماذا - أيضا - ؟ قال : سنة رسول الله . قال الشيخ : وماذا - أيضا - ؟ قال : اتفاق الأمة. قال الشيخ : من أين قلت اتفاق الأمة ؟ فسكت الشافعي ، فقال له الشيخ : سأمهلك ثلاثة أيام . فذهب الإمام الشافعى إلى بيته ، وظل يقرأ ويبحث في الأمر . وبعد ثلاثة أيام جاء الشيخ إلى مجلس الشافعي ، فسلم وجلس . فقال له الشافعي : قرأت القرآن في كل يوم وليلة ثلاث مرات ، حتى هداني الله إلى قوله تعالى : {ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا} . فمن خالف ما اتفق عليه علماء المسلمين من غير دليل صحيح أدخله الله النار، وساءت مصيرا.
فقال الشيخ : صدقت
حيِنمــــاَ تشَعُــــرِ بِ الضِيــــقْ ..
عآنــــقْ القــــرآنَ وتدبــــرْ آياتـ...ـــهُ بِ تمَعــــنٌ شَديــــدِ..
وَ آبْتَسِــــم .. فـــــ آلفَــــرجُ قَريــــبِ .. قريــــبٌ جِــــداً إنْ شَــــاء اللهُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3)
مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ
الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
المستدفئ في فراشه:
قم.. فإنك على موعد مع ربك وخالقك، وهو ينادي على محبيه:
من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له.
...
هؤلاء هم أهل الله المحبون له على الحقيقة...
هيا لقيام الليل .. وما أدراك ما قيام الليل ؟
سنة عظيمة أضعناها
ولذة عجيبة ولكننا ما تذوقناها
وجنة للمؤمنين في هذه الحياة ...ولكننا ما دخلناها ولا رأيناها
الحمد لله : على مَا مضي
و الحمد لله : على مَا أنا ، به الآن
و الحمد لله : على ...مَا سيأتي
...
... و الحمد لله : على / كُل حال . .
الحَمد لله ثم الحَمد لله ثم الحَمد لله حتىَ يبلغ الحمدُ
ما أجمل الصباح إذا بدئ بالصلاة علي حبيب الله..
ما أروع النهار إذا ترطب بذكرالله..
ما أبرك الحياة إذا ملئت بطاعة الله..
ما أحلى الأيام إذا كان فيها من يحبك في الله..
جعل الله صباحكم نورا..
ويومكم بشرا وسرورا..
صباح الخير علي الجميع..
كان سيدنا عمر بن الخطاب ..
كثيرا ما يتصدق بالسكر
فيسأله الناس ولما السكر ؟؟؟
...
فيقول لأني أحبه جدا فأحببت أن انفق مما أحب لله
ألم تسمعوا قول الله تعالى :
((لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ))
فتصدق بما تحب حتى لو كان أيسر اليسر
مَنْ أُعْطِيَ أَرْبعاً لَمْ يُحْرَمْ أَرْبَعاً :
مَنْ أُعْطِيَ الدُّعَاءَ لَمْ يُحْرَمِ الْإِجَابَةَ،
وَمَنْ أُعْطِيَ التَّوْبَةَ لَمْ يُحْرَمِ الْقَبُولَ،
...
وَمَنْ أُعْطِيَ الْإِسْتِغْفَارَ لَمْ يُحْرَمِ الْمَغْفِرَةَ،
وَمَنْ أُعْطِيَ الشُّكْرَ لَمْ يُحْرَمِ الزِّيَادَةَ.
إحْتَفِظ بقَلْبك بعِيدًا عَن الفُتَن والشَّهوات,, وكُل مَا يَشُوهَهُ مِن الأفَاتِ
. . .
اجْعَله طَيّبًا حَتى لاَ تَخْجل أنْ يَطّلِعَ عَلِيه رَبُّ الخَلْق فِي كُل اللحظات~
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس .. وما خسرت فيه .. فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى .. ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى .. فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها
ربْى
هناكَ في القلبِ شيٌ لا يعلمُه إلا أنتْ
يا مَن يقولُ للشيء كُن فيكون
قُل لأمنياتي ” كوني “
اللَّهــُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأَعْظَمِ ، الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَـيْتَ، أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشُهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ ، الأَحَدُ الصَّمَدُ ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ، وَلَمْ يَولَدْ ،
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ؛ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي ، إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ
أنـــفــاســـهـــا رئــــه ثـــالــــثــــة ،
”
”
دعـــــواتـــــهــــــا نــــجـــــــــــاة ،
... ”
اقــــدامــــهـــــا جــــــنــــــــــــة ،
قــــــســــوتـــــهــــــا ارشـــــــــاد ،
”
وجــــــــودهــــــا حــــــيـــــــــــــاة. .
”
وأكـــــثـــــر,,وأكـــــثـــــر ,,وأكـــــثـــــر
”هـــــي أمــــــــــــــــــــي ”
”
و مــــــــــــن اكــــــون بـــدونــــها ؟
فـــ يــــــــارب لا تـــــحــــرمـــنــــي مـــنــــها
يقول الحسن البصري: يا ابن آدم إنما أنت أيام مجموعة فإذا مضى يوم فقد مضى بعضك ، و...ما من يوم يطلع شمسه يقول: إلا وينادي ذلك اليوم ويقول: يا ابن آدم أنا يوم جديد ، وعلى عملك شهيد ، فاستغلني فإنني إذا مضيت لا أعود إلى يوم القيامة .
يقول عمر بن عبد العزيز: الليل والنهار مطايا نمتطيها إلى الدار الآخرة نحن متجهون إلى الدار الآخرة شئنا أو أبينا ونحن جالسون في هذا المكان متجهون إلى الدار الآخرة ، والإنسان يمر على هذه الدنيا سريعًا
تــأكــدي أيــتــهــا الــحــيــــاة :
•
••
مــهــمــا بــلــغ حــجــم الـــهــم الــذي يــثــقــل عــلــى صـــدري مـنــكـِ ...
والأحـــزان الــتــي تــســكــن قــلــبــي ...
والألــم الـــذي يـــمـــزق روحـــي ...
لــــن أنــحــنــي أبـــــداً ...
••
لــغــيــر ربــــــى
اء شيخ كبير إلى مجلس الإمام الشافعى، فسأله: ما الدليل والبرهان في دين الله ؟ فقال الشافعي : كتاب الله . فقال الشيخ : وماذا - أيضا - ؟ قال : سنة رسول الله . قال الشيخ : وماذا - أيضا - ؟ قال : اتفاق الأمة. قال الشيخ : من أين قلت اتفاق الأمة ؟ فسكت الشافعي ، فقال له الشيخ : سأمهلك ثلاثة أيام . فذهب الإمام الشافعى إلى بيته ، وظل يقرأ ويبحث في الأمر . وبعد ثلاثة أيام جاء الشيخ إلى مجلس الشافعي ، فسلم وجلس . فقال له الشافعي : قرأت القرآن في كل يوم وليلة ثلاث مرات ، حتى هداني الله إلى قوله تعالى : {ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا} . فمن خالف ما اتفق عليه علماء المسلمين من غير دليل صحيح أدخله الله النار، وساءت مصيرا.
فقال الشيخ : صدقت
حيِنمــــاَ تشَعُــــرِ بِ الضِيــــقْ ..
عآنــــقْ القــــرآنَ وتدبــــرْ آياتـ...ـــهُ بِ تمَعــــنٌ شَديــــدِ..
وَ آبْتَسِــــم .. فـــــ آلفَــــرجُ قَريــــبِ .. قريــــبٌ جِــــداً إنْ شَــــاء اللهُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3)
مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ
الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)