كبريائي شموخي
عضو جديد
كلام في الصميم
إذا استعجلـت في صلاتك
فـتـذكَّر أن كل ماتُريد لِحاقـه
وجميع ما تخشى فواته ،
بِـيَـد من وقـفـت أمامه
تأمَّـليـھا مرة أخرى ،،
يظل الإنسان في هذه الحياة مثل قلم الرصاص ، تـَبريـه العثرات ليكتب بخط أجمل ،
وهكذا حتى يَـفنى القلم ، فلا يبقى
له عند الله إلا جميل ما كتب
الحياة مثل
السوبرماركت
تتجول فيه ، وتأخذ مايطيب لك
من المعروض ، ولكن تذكر بأن الحِساب أمامك وستدفع ثمن
كل شيء أخذته
أكثر النّاس فرحًا بالهديَّة مُشتريها ، يسابق اللحظات ليرقب أثرها فلا تخذله مهما كانت
لا تجعلي هاتفك نقطة عبور لشائعة ، أو غيـبة لِـمُسلم ، أو كذب
فـتبـلغ الآفاق ،
فأوزارها محسوبة عليك بلمسة
لم تكن في الحسبان ،
بل إجعله نقطة تفتيش تحجز الأذى عن إخوانك المسلمين
جاء شخص لشيخ جليل
فقال له
:
فلان شتمك في أحد المجالس
فقال الشيخ
:
إن كان الرجل رماني بسهم
فلم يُصبني ،
فحملت أنت السهم و
غرسته
في قلبي
في الصميم
حقيقة اجتماعـيَّة
عدوك ليس من قال فيك ،
عدوك من بـلَّغـك
لا تُغيِّروا أسالـيـبـكم ،
فـقـط غـيروا نـيَّـاتكم
فعلى " نِيـاتكم تـرزقون
في كل مرة أسكب الشاي
في الكوب ، أملؤه لنهايته ، وما أن أرتشفه يتساقط بعضه على جسدي و يُـؤلِـمُني
فأصبحت أملؤه للنصف فقط ،
بعض البشر .. تمـامًا كالشاي
عندما نملأهم بحياتـنا ،
ونعطيهم إهتمامًا زائدًا
يؤذوننا
لنهتم بهم ، ولكنِ بحدود المعقول فقط
تجنبًا لِ لسعات
نحن في غِنى عنها
الصداقة أشبه بالكتاب
تحتاج لثوانٍ معدودة لحرقة ،
لكنك تحتاج
سنين لكتابته
أغلق آذانك
إذا كنت لا تستطيع إغلاق
أفواه الآخرين
كلما إرتفع المصباح
كلما اتـَّسع نطاق إضاءته
فارتفع أنت
بدينك ، بأخلاقك ،
بتفكيرك ، بقدراتك ،
لكي يتسع نطاق عطاءك ،
وتأثيرك الإيجابي في الحياة
الـقـلـق :
مثل الكرسي الهـزَّاز
سيجعلك تـتحرّك دائمًا ،
لكنّه لن يُوصِلـك إلى أي مكان
.
مُؤسِفٌ حـقـًا أن تكون :
النظارة ماركة ،
والساعة ماركة ،
والحذاء ماركة ،
والشخصيَّة تـقـلـيـد
ياكثرهم في هالزمن
إن الصواعق لا تضرب سوى قِمم الجبال الشامخة ،
وأما المنحدرات فلا تذهب إليها
إلا المياه الراكدة المحمَّلة بالأوساخ ،
والـَمرءُ يُـبـتـلى على قدر دينه
لا تـتـضايق إذا وجدت في حياتك بعض الـتـقـلـبات ..
هذا أمر صِحِّي ،
لأن حياتك مثل رسم تخطيط القلب ،
إذا كان على خط واحد ،
فهذا يعني أنك مـيـِّت
إذا قابلنا الإساءة بالإساءة ،
فمتى ستـنـتـهي الإساءة ؟
قال تعالى
:
{ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ }
بصراحه كلام يلامس قلب كل إنسان
من أجمل ماقرأت؛؛
إذا استعجلـت في صلاتك
فـتـذكَّر أن كل ماتُريد لِحاقـه
وجميع ما تخشى فواته ،
بِـيَـد من وقـفـت أمامه
تأمَّـليـھا مرة أخرى ،،
يظل الإنسان في هذه الحياة مثل قلم الرصاص ، تـَبريـه العثرات ليكتب بخط أجمل ،
وهكذا حتى يَـفنى القلم ، فلا يبقى
له عند الله إلا جميل ما كتب
الحياة مثل
السوبرماركت
تتجول فيه ، وتأخذ مايطيب لك
من المعروض ، ولكن تذكر بأن الحِساب أمامك وستدفع ثمن
كل شيء أخذته
أكثر النّاس فرحًا بالهديَّة مُشتريها ، يسابق اللحظات ليرقب أثرها فلا تخذله مهما كانت
لا تجعلي هاتفك نقطة عبور لشائعة ، أو غيـبة لِـمُسلم ، أو كذب
فـتبـلغ الآفاق ،
فأوزارها محسوبة عليك بلمسة
لم تكن في الحسبان ،
بل إجعله نقطة تفتيش تحجز الأذى عن إخوانك المسلمين
جاء شخص لشيخ جليل
فقال له
:
فلان شتمك في أحد المجالس
فقال الشيخ
:
إن كان الرجل رماني بسهم
فلم يُصبني ،
فحملت أنت السهم و
غرسته
في قلبي
في الصميم
حقيقة اجتماعـيَّة
عدوك ليس من قال فيك ،
عدوك من بـلَّغـك
لا تُغيِّروا أسالـيـبـكم ،
فـقـط غـيروا نـيَّـاتكم
فعلى " نِيـاتكم تـرزقون
في كل مرة أسكب الشاي
في الكوب ، أملؤه لنهايته ، وما أن أرتشفه يتساقط بعضه على جسدي و يُـؤلِـمُني
فأصبحت أملؤه للنصف فقط ،
بعض البشر .. تمـامًا كالشاي
عندما نملأهم بحياتـنا ،
ونعطيهم إهتمامًا زائدًا
يؤذوننا
لنهتم بهم ، ولكنِ بحدود المعقول فقط
تجنبًا لِ لسعات
نحن في غِنى عنها
الصداقة أشبه بالكتاب
تحتاج لثوانٍ معدودة لحرقة ،
لكنك تحتاج
سنين لكتابته
أغلق آذانك
إذا كنت لا تستطيع إغلاق
أفواه الآخرين
كلما إرتفع المصباح
كلما اتـَّسع نطاق إضاءته
فارتفع أنت
بدينك ، بأخلاقك ،
بتفكيرك ، بقدراتك ،
لكي يتسع نطاق عطاءك ،
وتأثيرك الإيجابي في الحياة
الـقـلـق :
مثل الكرسي الهـزَّاز
سيجعلك تـتحرّك دائمًا ،
لكنّه لن يُوصِلـك إلى أي مكان
.
مُؤسِفٌ حـقـًا أن تكون :
النظارة ماركة ،
والساعة ماركة ،
والحذاء ماركة ،
والشخصيَّة تـقـلـيـد
ياكثرهم في هالزمن
إن الصواعق لا تضرب سوى قِمم الجبال الشامخة ،
وأما المنحدرات فلا تذهب إليها
إلا المياه الراكدة المحمَّلة بالأوساخ ،
والـَمرءُ يُـبـتـلى على قدر دينه
لا تـتـضايق إذا وجدت في حياتك بعض الـتـقـلـبات ..
هذا أمر صِحِّي ،
لأن حياتك مثل رسم تخطيط القلب ،
إذا كان على خط واحد ،
فهذا يعني أنك مـيـِّت
إذا قابلنا الإساءة بالإساءة ،
فمتى ستـنـتـهي الإساءة ؟
قال تعالى
:
{ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ }
بصراحه كلام يلامس قلب كل إنسان
من أجمل ماقرأت؛؛
التعديل الأخير بواسطة المشرف: