فرحة الاردن
الادارة العامة
كلام مُر !
بعض الكلام تشعر بمرارته في فمك .. كأنك تتناوله تماما
فالكلام كالطعام / له مذاق ,,, ولون ,,,,, ورائحة
قد يشفي / وقد يقتل !
وحده قيس كان يمر على الجدران بغير ... حاجة !
:
فعشاق هذا الزمن / تسبقهم الحاجة في المرور على الجدران !
اذا حفرت لأخيك حفرة
فلا تضيع وقتك في محاولة القفز من فوقها .. أو تفاديها !
لأنك واقع فيها .. لامحالة !!
اذا لم يشعر بدفء مشاعرك
فلا تضيع أجمل سنواتك في محاولة بث الروح في تمثال
فستفشل ...ويفشل !!
فلا أنت إله.....ولا هو ... إنسان !!
في هذا الزمن
حتى أقربهم إليك
قد يتناول لحمك على موائد أعدائك ميتا
ويردد بعد الانتهاء من تناولك:
( أكرمكم الله وأدامها نعمة )
نعم
تعود المياه لمجاريها في معظم الأحيان
لكنها لاتعود دائما.. صالحة للشرب !!
فــ بعض المياه تغادر مجاريها نقية .. كنهر
وتعود ملوثة ...كمجاري !
غادرتني عظيما / قويا كـــ بحر !
فلا تعد إليّ الآن واهنا / ضعيفا كمياه آسنة !!
الطيور على أشكالها تقع !
لكنها لاتقع دائما من باب المحبة والألفة !!
فالــ الطيور أيضا / مآرب أخرى
إمرأة العزيز
( غلقت) الأبواب كي تصرخ به : هيت لك
الآن .. يصرخن هيت لك
والأبواب ( مفتوحة ) !
همسه
انتقوا ( سلالمكم ) بعناية وذكاء !
فليست كل الأكتاف
الصعود عليها / يؤدي إلى القمة !
ررااقـ لي كثيرا"
بعض الكلام تشعر بمرارته في فمك .. كأنك تتناوله تماما
فالكلام كالطعام / له مذاق ,,, ولون ,,,,, ورائحة
قد يشفي / وقد يقتل !
وحده قيس كان يمر على الجدران بغير ... حاجة !
:
فعشاق هذا الزمن / تسبقهم الحاجة في المرور على الجدران !
اذا حفرت لأخيك حفرة
فلا تضيع وقتك في محاولة القفز من فوقها .. أو تفاديها !
لأنك واقع فيها .. لامحالة !!
اذا لم يشعر بدفء مشاعرك
فلا تضيع أجمل سنواتك في محاولة بث الروح في تمثال
فستفشل ...ويفشل !!
فلا أنت إله.....ولا هو ... إنسان !!
في هذا الزمن
حتى أقربهم إليك
قد يتناول لحمك على موائد أعدائك ميتا
ويردد بعد الانتهاء من تناولك:
( أكرمكم الله وأدامها نعمة )
نعم
تعود المياه لمجاريها في معظم الأحيان
لكنها لاتعود دائما.. صالحة للشرب !!
فــ بعض المياه تغادر مجاريها نقية .. كنهر
وتعود ملوثة ...كمجاري !
غادرتني عظيما / قويا كـــ بحر !
فلا تعد إليّ الآن واهنا / ضعيفا كمياه آسنة !!
الطيور على أشكالها تقع !
لكنها لاتقع دائما من باب المحبة والألفة !!
فالــ الطيور أيضا / مآرب أخرى
إمرأة العزيز
( غلقت) الأبواب كي تصرخ به : هيت لك
الآن .. يصرخن هيت لك
والأبواب ( مفتوحة ) !
همسه
انتقوا ( سلالمكم ) بعناية وذكاء !
فليست كل الأكتاف
الصعود عليها / يؤدي إلى القمة !
ررااقـ لي كثيرا"