لحظآآآت يأس واشرآآقه
[ خلف آلاضلآع ]
قلب نابض .. يتدفق من أفواهه نبضات حزينة وأخرى سعيدة
يتمزق من شهيق الجرح .. يتجزأ من الألم .. يتحطم من خروم الحزن
يبقى قيد الإنشاء .. مع استعداده للاندثار بأي لحظة ضعف من عضلة القلب
يصرخ بنغزات متوترة في جوف الصدر ... يقول " كفى " ,,,
كفاني حياة البؤس
[ خلف آلنظرات ]
نفوس قابعة تحتمل النقاش .. ولا تحتمل الوقوع فريسة للضعف
ورمش متثاقل .. ونظرة بآخر زاوية العين .. وحاجب مرتفع بإعوجاج
ونظرة ما بين الجفنين .. تجعلك مقتول التساؤلات لما يناظرني كذلك ؟!!
ليس المهم لما يناظرك كذلك ..
الأهم ماذا يخفي لك وراء تلك النظرة ؟؟
[ خلف آلليل ]
ماذا خلف آخر الليل ,,,, نور يأتي يستبشر الأمل
وماذا خلف النور ,,,,, ظلام يأتي ليكسو النور والأمل
أرواحنا كالليل والنور ,,
حينما نميل لليل على وسادة اهترأت من دموع العين راغبين بأمل بعيد
ولا نستطيع الوصول إليه ,,, وفجأة تأتي لحظة سعادة محققة للأمل .. فتمتلئ الحياة نورا ً
وكالظلام نحن حينما نيأس نجعل الحياة سوداء .. تعمى البصيرة تماما ً
نلهث وراء التشائم الأزلي ,, ونفتقد روح الطموح ,,,
لنجعل حياتنا ظلام دامس
[ خلف الموج ]
خلف الموج انكسارات .. وخلف التيار اعصار .. وخلف البحر غرق
وخلف الشواطئ نفوس لا تتدبر ولا تتأمل قدرة القادر ..
[خلف الحوادث ]
خلف الحوادث رسالة .. تثير الضمائر .. لتستفيق العقول
لنبدأ بالكلام بدل الصمت ..
ولنعي مدى انغماس أقدامنا بالخطأ والصواب
[ خلف سنين آلعمر ٍ]
حينما نكبر ونكون نحن العجزة ,,,
ونأتي للمستشفى لنراجع كالعادة ,,,
ولا نجد من يأتي معنا .. سوى خادمة / خادم ,, يحرك الكرسي الذي نجلس عليه
حينها فقط سوف تستحقر السنين التي وضعتك بهذا الموقف
أقسم بأني شاهدت الكثير من كبار السن يأتون للمستشفيات مع خدمهم
ولا يعلمون أولادهم عنهم ,,, ورأيت الكثير من الخدم من ينتهز الفرصة
ويعاملون كبير السن ببطش وعجرفة .. ولا يرحمونهم ..
ورأيت من يتعدى جسديا على كبار السن بالضرب المبرح .. والتعذيب ,,
فقط تذكر .. لك يوم تشيب فيه .. وتجد ما وجده ابواك
وتذكر كم كنت طفلا صغيرا ً ولم يستطيعوا حكمك بمسك حقيبتك او شرب حليبك وتحملوك
وكان بإمكانهم أن يلقوك منذ الصغر تسرح بالشوارع ..
ولكن عرفوا بأنك سوف تكون خير ونيس بآخر العمر .. والابن البار
فلا تكون الولد التعيس الذي يلقي ابواه للخدم او ديار العجزة ..
تتفطر أعيني دما ً ودمعا ً لهكذا موقف ...
يكفينا تشتت بالديار ,,
[ خلف آلاضلآع ]
قلب نابض .. يتدفق من أفواهه نبضات حزينة وأخرى سعيدة
يتمزق من شهيق الجرح .. يتجزأ من الألم .. يتحطم من خروم الحزن
يبقى قيد الإنشاء .. مع استعداده للاندثار بأي لحظة ضعف من عضلة القلب
يصرخ بنغزات متوترة في جوف الصدر ... يقول " كفى " ,,,
كفاني حياة البؤس
[ خلف آلنظرات ]
نفوس قابعة تحتمل النقاش .. ولا تحتمل الوقوع فريسة للضعف
ورمش متثاقل .. ونظرة بآخر زاوية العين .. وحاجب مرتفع بإعوجاج
ونظرة ما بين الجفنين .. تجعلك مقتول التساؤلات لما يناظرني كذلك ؟!!
ليس المهم لما يناظرك كذلك ..
الأهم ماذا يخفي لك وراء تلك النظرة ؟؟
[ خلف آلليل ]
ماذا خلف آخر الليل ,,,, نور يأتي يستبشر الأمل
وماذا خلف النور ,,,,, ظلام يأتي ليكسو النور والأمل
أرواحنا كالليل والنور ,,
حينما نميل لليل على وسادة اهترأت من دموع العين راغبين بأمل بعيد
ولا نستطيع الوصول إليه ,,, وفجأة تأتي لحظة سعادة محققة للأمل .. فتمتلئ الحياة نورا ً
وكالظلام نحن حينما نيأس نجعل الحياة سوداء .. تعمى البصيرة تماما ً
نلهث وراء التشائم الأزلي ,, ونفتقد روح الطموح ,,,
لنجعل حياتنا ظلام دامس
[ خلف الموج ]
خلف الموج انكسارات .. وخلف التيار اعصار .. وخلف البحر غرق
وخلف الشواطئ نفوس لا تتدبر ولا تتأمل قدرة القادر ..
[خلف الحوادث ]
خلف الحوادث رسالة .. تثير الضمائر .. لتستفيق العقول
لنبدأ بالكلام بدل الصمت ..
ولنعي مدى انغماس أقدامنا بالخطأ والصواب
[ خلف سنين آلعمر ٍ]
حينما نكبر ونكون نحن العجزة ,,,
ونأتي للمستشفى لنراجع كالعادة ,,,
ولا نجد من يأتي معنا .. سوى خادمة / خادم ,, يحرك الكرسي الذي نجلس عليه
حينها فقط سوف تستحقر السنين التي وضعتك بهذا الموقف
أقسم بأني شاهدت الكثير من كبار السن يأتون للمستشفيات مع خدمهم
ولا يعلمون أولادهم عنهم ,,, ورأيت الكثير من الخدم من ينتهز الفرصة
ويعاملون كبير السن ببطش وعجرفة .. ولا يرحمونهم ..
ورأيت من يتعدى جسديا على كبار السن بالضرب المبرح .. والتعذيب ,,
فقط تذكر .. لك يوم تشيب فيه .. وتجد ما وجده ابواك
وتذكر كم كنت طفلا صغيرا ً ولم يستطيعوا حكمك بمسك حقيبتك او شرب حليبك وتحملوك
وكان بإمكانهم أن يلقوك منذ الصغر تسرح بالشوارع ..
ولكن عرفوا بأنك سوف تكون خير ونيس بآخر العمر .. والابن البار
فلا تكون الولد التعيس الذي يلقي ابواه للخدم او ديار العجزة ..
تتفطر أعيني دما ً ودمعا ً لهكذا موقف ...
يكفينا تشتت بالديار ,,