هبـة الرحمن
عضو مميز
¨°•√♥ عَشَر نَصَائِح لإعُتِلَآء طَرِيْق الْنَّجَاح♥√•°¨
صَبَاح الْخَيْر
وَمَسَاء الْوَرْد
الَيْكُم اخَوَاتِي الطالبات عَشَر نَصَائِح
لِكَي تِوَصَلْكُم الَى طَرِيْق الْنَّجَاح
فِي حَال اتَّكَلْتُم عَلَى رَب الْعِبَاد وَمِن ثَم اتَّخَذْتُمُوْهَا مِنْهَاجا لَكُم ...
الْمَفَاتِيْح الْعَشَرَة لِلْنَّجَاح الْدِّرَاسِي :
1- الْطُّمُوْح كَنْز لَا يَفْنَى:
لَا يَسْعَى لِلْنَّجَاح مِن لَا يَمْلِك طَمُوْحا وَلِذَلِك كَان الْطُّمُوْح هُو الْكِنْز الَّذِي لَا يَفْنَى ..فَكُن طَمُوْحا وَانْظُر إِلَى الْمَعَالِي .. هَذَا عُمَر بْن عَبْد الْعَزِيْز خَامِس الْخُلَفَاء الْرَّاشِدِيْن يَقُوْل مُعَبِّرَا عَن طَمُوَحَه:" إِن لِي نَفْسَا تَوَاقَة ،تَمَنَّت الْإِمَارَة فَنَالَتِهَا،وَتَمَنَّت الْخِلَافَة فَنَالَتِهَا ،وَأَنَا الْآَن أَتُوُق إِلَى الْجَنَّة وَأَرْجُو أَن أَنَالَهَا "
2- الْعَطَاء يُسَاوِي الْأَخْذ:
الْنَّجَاح عَمِل وَجَد وَتَضْحِيَة وَصَبَر وَمَن مَنَح طَمُوَحَه صَبْرا وَعَمَلَا وَجْدَا حَصَد نَجَاحَا وَثِمَارَا ..فَاعْمَل وَاجْتَهَد وَابْذُل الْجَهْد لِتُحَقِّق الْنَّجَاح وَالْطُّمُوْح وَالْهَدَف ..فَمَن جَد وَجَد وَمَن زَرَع حَصَد.. وَقُل مَن جَد فِي أَمْر يُحَاوِلُه وَأَسْتَعْمِل الْصَّبْر إِلَّا فَاز بِالْظَّفَر
3- غَيْر رَأْيُك فِي نَفْسِك :
الْإِنْسَان يَمْلِك طَاقَات كَبِيْرَة وَقَوَّى خَفِيَّة يَحْتَاج أَن يُزِيْل عَنْهَا غُبَار الْتَّقْصِير وَالْكَسَل ..فَأَنْت أَقْدِر مِمَّا تَتَصَوَّر وَأَقْوَى مِمَّا تَتَخَيَّل وَأَذْكَى بِكَثِيْر مِمَّا تَعْتَقِد..اشْطُب كُل الْكَلِمَات الْسَّلْبِيَّة عَن نَفْسِك مِن مِثْل " لَا أَسْتَطِيْع - لَسْت شَاطِرَا.." وَرَدَّد بِاسْتِمْرَار " أَنَا أَسْتَحِق الْأَفْضَل - أَنَا مُبْدِع - أَنَا مُمْتَاز - أَنَا قَادِر .."
4- الْنَّجَاح هُو مَا تَصْنَعُه (فَكَّر بِالْنَّجَاح - أَحَب الْنَّجَاح..)
الْنَّجَاح شُعُور وِالنَّاجِح يَبْدَأ رَحَلَتِه بِحُب الْنَّجَاح وَالْتَّفْكِيْر بِالْنَّجَاح ..فَكَّر وَأَحَب وَابْدَأ رِحْلَتُك نَحْو هَدَفِك .. تُذَكِّر : " يَبْدَأ الْنَّجَاح مِن الْحَالَة الْنَّفْسِيَّة لِلْفَرْد ، فَعَلَيْك أَن تُؤْمِن بِأَنَّك سَتَنْجَح - بِإِذْن الْلَّه - مِن أَجْل أَن يَكْتُب لَك فِعْلَا الْنَّجَاح ." الْنَّاجِحوُن لَا يَنْجَحُون وَهُم جَالِسُوْن لَاهُوْن يَنْتَظِرُوْن الْنَّجَاح وَلَا يَعْتَقِدُوْن أَنَّه فُرْصَة حَظ وَإِنَّمَا يَصْنَعُوْنَه بِالْعَمَل وَالْجِد وَالْتَّفْكِيْر وَالْحُب وَاسْتِغْلَال الْفُرَص وَالِاعْتِمَاد عَلَى مَا يُنْجُزُونَه بِأَيْدِيْهِم .
5- الْفَشَل مُجَرَّد حَدَّث..وَتِجَارَب :
لَا تَخْش الْفَشَل بَل اسْتَغَلَّه لِيَكُوْن مُعَبِّرَا لَك نَحْو الْنَّجَاح لَم يَنْجَح أَحَد دُوْن أَن يَتَعَلَّم مِن مَدْرَسَة الْنَّجَاح ..وَأَدِّيسُون مُخْتَرَع الْكَهْرُبَاء قَام بـ 1800 مُحَاوَلَة فَاشِلَة قَبْل أَن يُحَقِّق إِنْجَازُه الْرَّائِع ..وَلَم يَيْأَس بَعْد الْمُحَاوَلَات الْفَاشِلَة الَّتِي كَان يَعْتَبِرُهَا دُرُوْسا تَعْلَم مَن خِلَالَهَا قَوَاعِد عِلْمِيَّة وَتَعْلَم مِنْهَا مُحَاوَلَات لَا تُؤَدِّي إِلَى اخْتِرَاع الْكَهْرُبَاء .. تُذَكِّر : الْوَحِيْد الَّذِي لَا يَفْشَل هُو مِن لَا يَعْمَل ..وَإِذَا لَم تَفَشَّل فَلَن تُجِد ..الْفَشَل فُرَص وَتِجَارَب ..لَا تَخَف مِن الْفَشَل وَلَا تَتْرُك مُحَاوَلَة فَاشِلَة تُصِيْبُك بِالْإِحَبَاط .. وَمَا الْفَشَل إِلَّا هَزِيْمَة مُؤَقَّتَة تَخْلُق لَك فُرَص الْنَّجَاح.
6- امْلَأ نَفْسَك بِالإِيْمَان وَالْأَمَل :
الْإِيْمَان بِالْلَّه أَسَاس كُل نَجَاح وَهُو الْنُّوْر الَّذِي يُضِيَء لِصَاحِبِه الْطَّرِيْق وَهُو الْمِعْيَار الْحَقِيقِي لِاخْتِيَار الْنَّجَاح الْحَقِيقِي ..الْإِيْمَان يَمْنَحُك الْقُوَّة وَهُو بِدَايَّة وَنُقْطَة الانْطِلاق نَحْو الْنَّجَاح وَهُو الْوَقُوْد الَّذِي يَدْفَعُك نَحْو الْنَّجَاح .. وَالْأَمَل هُو الْحُلْم الَّذِي يَصْنَع لَنَا الْنَّجَاح ..فَرِحْلَة الْنَّجَاح تَبْدَأ أَمَلَا ثُم مَع الْجُهْد يَتَحَقَّق الْأَمَل ..
7- اكْتَشِف مَوَاهِبِك وَاسْتَفِد مِنْهَا :
لِكُل إِنْسَان مَوَاهِب وَقَوَّى دَاخِلِيَّة يَنْبَغِي الْعَمَل عَلَى اكْتِشَافَهَا وَتَنْمِيَتِهَا وَمَن مَوَاهِبَنَا الْإِبْدَاع وَالْذَّكَاء وَالْتَّفْكِيْر وَالاسْتِذْكَار وَالذَّاكِرَة الْقَوِيَّة ..وَيُمْكِن الْعَمَل عَلَى رِعَايَة هَذِه الْمَوَاهِب وَالاسْتِفَادَة مِنْهَا بَدَل أَن تَبْقَى مُعَطَّلَة فِي حَيَاتِنَا ..
8- الْدِّرَاسَة مُتْعَة .. طَرِيْق لِلْنَّجَاح :
الْمَرْحَلَة الْدِرَاسِيَّة مِن أَمْتَع لَحَظَات الْحَيَاة وَلَا يُعْرَف مُتْعَتُهَا إِلَا مَن مُر بِهَا وَالْتَحَق بِغَيْرِهَا ..مُتْعَة الْتَّعَلُّم لَا تُضَاهِيْهَا مُتَعَة فِي الْحَيَاة وَخُصُوْصا لَو ارْتَبَطَت عِنْد صَاحِبِهَا بِالْعِبَادَة ..فَطَالِب الْعِلْم عَابِد لِلَّه وَمَا أَجْمَل مُتْعَة الْعِلْم مَقْرُوْنا بِمُتْعَة الْعِبَادَة .. الْدِّرَاسَة وَطَلَب الْعِلْم مُتْعَة تَنْتَهِي بِالْنَّجَاح ..وَتَتَحَوَّل لِمُتْعَة دَائِمَة حِيْن تُكَلِّل بِالْنَّجَاح .
9- الْنَّاجِحوُن يَثِقُوْن دَائِمَا فِي قُدْرَتِهِم عَلَى الْنَّجَاح :
الثِّقَة فِي الْنَّجَاح يَعْنِي دُخُوْلِك مَعْرَكَة الْنَّجَاح مُنْتَصِرا بِنَفْسِية عَالِيَة وَالَّذِي لَا يَمْلِك الثِّقَة بِالْنَّفْس يَبْدَأ مَعْرَكَتِه مُنْهَزِمَا ..
10- الْنَّجَاح وَالْتَّفَوُّق = 1% إِلْهَام وَخَيَال + 99%جَهْد وَاجْتِهَاد:
الْإِلْهَام وَالْخَيَال لَا يُشْكِل أَكْثَر مِن 1% مِن الْنَّجَاح بَيْنَمَا الْطَّرِيْق الْحَقِيقِي لِلْنَّجَاح هُو بَذَل الْجَهْد وَالِاجْتِهَاد وَإِن مَّا نُحَصِّل عَلَيْه دُوْن جُهْد أَو ثَمَن فَلَيْس ذِي قِيَمَة.. لَا تَحْسَبَن الْمَجْد تَمْرَا أَنْت آَكِلُه لَن تَبْلُغ الْمَجْد حَتَّى تَلْعَق الْصَّبِرَا (الْجُهْد الْمَبْذُول تِسْعَة أَعْشَار الْنَّجَاح )
وَأَرَق الْتُحآـآِيَآ لِلْجَمِيْع
صَبَاح الْخَيْر
وَمَسَاء الْوَرْد
الَيْكُم اخَوَاتِي الطالبات عَشَر نَصَائِح
لِكَي تِوَصَلْكُم الَى طَرِيْق الْنَّجَاح
فِي حَال اتَّكَلْتُم عَلَى رَب الْعِبَاد وَمِن ثَم اتَّخَذْتُمُوْهَا مِنْهَاجا لَكُم ...
الْمَفَاتِيْح الْعَشَرَة لِلْنَّجَاح الْدِّرَاسِي :
1- الْطُّمُوْح كَنْز لَا يَفْنَى:
لَا يَسْعَى لِلْنَّجَاح مِن لَا يَمْلِك طَمُوْحا وَلِذَلِك كَان الْطُّمُوْح هُو الْكِنْز الَّذِي لَا يَفْنَى ..فَكُن طَمُوْحا وَانْظُر إِلَى الْمَعَالِي .. هَذَا عُمَر بْن عَبْد الْعَزِيْز خَامِس الْخُلَفَاء الْرَّاشِدِيْن يَقُوْل مُعَبِّرَا عَن طَمُوَحَه:" إِن لِي نَفْسَا تَوَاقَة ،تَمَنَّت الْإِمَارَة فَنَالَتِهَا،وَتَمَنَّت الْخِلَافَة فَنَالَتِهَا ،وَأَنَا الْآَن أَتُوُق إِلَى الْجَنَّة وَأَرْجُو أَن أَنَالَهَا "
2- الْعَطَاء يُسَاوِي الْأَخْذ:
الْنَّجَاح عَمِل وَجَد وَتَضْحِيَة وَصَبَر وَمَن مَنَح طَمُوَحَه صَبْرا وَعَمَلَا وَجْدَا حَصَد نَجَاحَا وَثِمَارَا ..فَاعْمَل وَاجْتَهَد وَابْذُل الْجَهْد لِتُحَقِّق الْنَّجَاح وَالْطُّمُوْح وَالْهَدَف ..فَمَن جَد وَجَد وَمَن زَرَع حَصَد.. وَقُل مَن جَد فِي أَمْر يُحَاوِلُه وَأَسْتَعْمِل الْصَّبْر إِلَّا فَاز بِالْظَّفَر
3- غَيْر رَأْيُك فِي نَفْسِك :
الْإِنْسَان يَمْلِك طَاقَات كَبِيْرَة وَقَوَّى خَفِيَّة يَحْتَاج أَن يُزِيْل عَنْهَا غُبَار الْتَّقْصِير وَالْكَسَل ..فَأَنْت أَقْدِر مِمَّا تَتَصَوَّر وَأَقْوَى مِمَّا تَتَخَيَّل وَأَذْكَى بِكَثِيْر مِمَّا تَعْتَقِد..اشْطُب كُل الْكَلِمَات الْسَّلْبِيَّة عَن نَفْسِك مِن مِثْل " لَا أَسْتَطِيْع - لَسْت شَاطِرَا.." وَرَدَّد بِاسْتِمْرَار " أَنَا أَسْتَحِق الْأَفْضَل - أَنَا مُبْدِع - أَنَا مُمْتَاز - أَنَا قَادِر .."
4- الْنَّجَاح هُو مَا تَصْنَعُه (فَكَّر بِالْنَّجَاح - أَحَب الْنَّجَاح..)
الْنَّجَاح شُعُور وِالنَّاجِح يَبْدَأ رَحَلَتِه بِحُب الْنَّجَاح وَالْتَّفْكِيْر بِالْنَّجَاح ..فَكَّر وَأَحَب وَابْدَأ رِحْلَتُك نَحْو هَدَفِك .. تُذَكِّر : " يَبْدَأ الْنَّجَاح مِن الْحَالَة الْنَّفْسِيَّة لِلْفَرْد ، فَعَلَيْك أَن تُؤْمِن بِأَنَّك سَتَنْجَح - بِإِذْن الْلَّه - مِن أَجْل أَن يَكْتُب لَك فِعْلَا الْنَّجَاح ." الْنَّاجِحوُن لَا يَنْجَحُون وَهُم جَالِسُوْن لَاهُوْن يَنْتَظِرُوْن الْنَّجَاح وَلَا يَعْتَقِدُوْن أَنَّه فُرْصَة حَظ وَإِنَّمَا يَصْنَعُوْنَه بِالْعَمَل وَالْجِد وَالْتَّفْكِيْر وَالْحُب وَاسْتِغْلَال الْفُرَص وَالِاعْتِمَاد عَلَى مَا يُنْجُزُونَه بِأَيْدِيْهِم .
5- الْفَشَل مُجَرَّد حَدَّث..وَتِجَارَب :
لَا تَخْش الْفَشَل بَل اسْتَغَلَّه لِيَكُوْن مُعَبِّرَا لَك نَحْو الْنَّجَاح لَم يَنْجَح أَحَد دُوْن أَن يَتَعَلَّم مِن مَدْرَسَة الْنَّجَاح ..وَأَدِّيسُون مُخْتَرَع الْكَهْرُبَاء قَام بـ 1800 مُحَاوَلَة فَاشِلَة قَبْل أَن يُحَقِّق إِنْجَازُه الْرَّائِع ..وَلَم يَيْأَس بَعْد الْمُحَاوَلَات الْفَاشِلَة الَّتِي كَان يَعْتَبِرُهَا دُرُوْسا تَعْلَم مَن خِلَالَهَا قَوَاعِد عِلْمِيَّة وَتَعْلَم مِنْهَا مُحَاوَلَات لَا تُؤَدِّي إِلَى اخْتِرَاع الْكَهْرُبَاء .. تُذَكِّر : الْوَحِيْد الَّذِي لَا يَفْشَل هُو مِن لَا يَعْمَل ..وَإِذَا لَم تَفَشَّل فَلَن تُجِد ..الْفَشَل فُرَص وَتِجَارَب ..لَا تَخَف مِن الْفَشَل وَلَا تَتْرُك مُحَاوَلَة فَاشِلَة تُصِيْبُك بِالْإِحَبَاط .. وَمَا الْفَشَل إِلَّا هَزِيْمَة مُؤَقَّتَة تَخْلُق لَك فُرَص الْنَّجَاح.
6- امْلَأ نَفْسَك بِالإِيْمَان وَالْأَمَل :
الْإِيْمَان بِالْلَّه أَسَاس كُل نَجَاح وَهُو الْنُّوْر الَّذِي يُضِيَء لِصَاحِبِه الْطَّرِيْق وَهُو الْمِعْيَار الْحَقِيقِي لِاخْتِيَار الْنَّجَاح الْحَقِيقِي ..الْإِيْمَان يَمْنَحُك الْقُوَّة وَهُو بِدَايَّة وَنُقْطَة الانْطِلاق نَحْو الْنَّجَاح وَهُو الْوَقُوْد الَّذِي يَدْفَعُك نَحْو الْنَّجَاح .. وَالْأَمَل هُو الْحُلْم الَّذِي يَصْنَع لَنَا الْنَّجَاح ..فَرِحْلَة الْنَّجَاح تَبْدَأ أَمَلَا ثُم مَع الْجُهْد يَتَحَقَّق الْأَمَل ..
7- اكْتَشِف مَوَاهِبِك وَاسْتَفِد مِنْهَا :
لِكُل إِنْسَان مَوَاهِب وَقَوَّى دَاخِلِيَّة يَنْبَغِي الْعَمَل عَلَى اكْتِشَافَهَا وَتَنْمِيَتِهَا وَمَن مَوَاهِبَنَا الْإِبْدَاع وَالْذَّكَاء وَالْتَّفْكِيْر وَالاسْتِذْكَار وَالذَّاكِرَة الْقَوِيَّة ..وَيُمْكِن الْعَمَل عَلَى رِعَايَة هَذِه الْمَوَاهِب وَالاسْتِفَادَة مِنْهَا بَدَل أَن تَبْقَى مُعَطَّلَة فِي حَيَاتِنَا ..
8- الْدِّرَاسَة مُتْعَة .. طَرِيْق لِلْنَّجَاح :
الْمَرْحَلَة الْدِرَاسِيَّة مِن أَمْتَع لَحَظَات الْحَيَاة وَلَا يُعْرَف مُتْعَتُهَا إِلَا مَن مُر بِهَا وَالْتَحَق بِغَيْرِهَا ..مُتْعَة الْتَّعَلُّم لَا تُضَاهِيْهَا مُتَعَة فِي الْحَيَاة وَخُصُوْصا لَو ارْتَبَطَت عِنْد صَاحِبِهَا بِالْعِبَادَة ..فَطَالِب الْعِلْم عَابِد لِلَّه وَمَا أَجْمَل مُتْعَة الْعِلْم مَقْرُوْنا بِمُتْعَة الْعِبَادَة .. الْدِّرَاسَة وَطَلَب الْعِلْم مُتْعَة تَنْتَهِي بِالْنَّجَاح ..وَتَتَحَوَّل لِمُتْعَة دَائِمَة حِيْن تُكَلِّل بِالْنَّجَاح .
9- الْنَّاجِحوُن يَثِقُوْن دَائِمَا فِي قُدْرَتِهِم عَلَى الْنَّجَاح :
الثِّقَة فِي الْنَّجَاح يَعْنِي دُخُوْلِك مَعْرَكَة الْنَّجَاح مُنْتَصِرا بِنَفْسِية عَالِيَة وَالَّذِي لَا يَمْلِك الثِّقَة بِالْنَّفْس يَبْدَأ مَعْرَكَتِه مُنْهَزِمَا ..
10- الْنَّجَاح وَالْتَّفَوُّق = 1% إِلْهَام وَخَيَال + 99%جَهْد وَاجْتِهَاد:
الْإِلْهَام وَالْخَيَال لَا يُشْكِل أَكْثَر مِن 1% مِن الْنَّجَاح بَيْنَمَا الْطَّرِيْق الْحَقِيقِي لِلْنَّجَاح هُو بَذَل الْجَهْد وَالِاجْتِهَاد وَإِن مَّا نُحَصِّل عَلَيْه دُوْن جُهْد أَو ثَمَن فَلَيْس ذِي قِيَمَة.. لَا تَحْسَبَن الْمَجْد تَمْرَا أَنْت آَكِلُه لَن تَبْلُغ الْمَجْد حَتَّى تَلْعَق الْصَّبِرَا (الْجُهْد الْمَبْذُول تِسْعَة أَعْشَار الْنَّجَاح )
وَأَرَق الْتُحآـآِيَآ لِلْجَمِيْع