شروقـ♥̨̥̬̩
الإدارة العامة
نــرى من حولنــا في صمـــتٍ محيــّر
نـــرى وجوهــم وقد غطاهــم الهــم
نود سؤالــهم ماهي قصتــهم الأليــمه
ولكــن نخاف من دموعهــم وجروحهــم
ونظــل في حيــره لمـاذا سكــن الهم داخلــهم
[ شخــص أحب له فتـــاه]
ورســم أحلامـه معهــا
ولكــن جاء اليــوم الذي يقال له يوم الفــــــراق
فهـي الآن تسكن في بيت زوجــــهـا
ويظـل المــــــحـب في صمـت وصدمـة من الواقع
[ شخـص أحب له فتـاه ]
وبات الليل يحلـم بمحـــــبوبته
وهي لاتعلم مايدور في خاطره
فجـأه تنفجـر الصاعـــــقه وهـي
أن محبوبتـه تعــــــشق أخيـه
وكذلك يظـل الصمـــــــت فما بإمكانـه أن يفعـل !
[ شـخص أحـب له فتـاه ]
وينتظـرها عند باب منــــــزله
ويراقـب حركاتها من بعيـد
وجاء لخطبتـــــــها وعاشـا في حــــــب وسعاده
ولـكن جاء اليــــــــوم المكتوب
لتذهـب روحــــــــهـا الى بارئها
اليـوم الذي يأخذ الله أمانــــــــــــــتـه
ويظل الــزوج في صدمـة الواقـع
بالأمس كنت أقول لهـا لن أفـــــارقك أبداً
واليـوم تذهب دون رجـــــــوع
ويظـل الإشــــــتياق لتلك الهمسـات في صمـت قاتـل
[ شـخص أحب له فتـاه ]
وظنّ إنه هنـا يسـكن الحـــــــب الحقيـقي
يكـمل مشـوار حبـه الوافـي
ويصدم بخــــيانـة محبوبتـه
فهـي كانت بالأمس تقول له أحـــبـك
ولـكن اليوم تعـــشق صديـقه
يظـل العاشـق في صدمـة الخــــيـانه
[ شخــص أحـب له فتـاه ]
ولـكن كان حبه في صمـت
فأنه يخشى من البوح
ويخش من رده الفعل
وظـل الصمــت ويظـل الحــب في داخل القـلب
الى أن يذهـب كل منها الى طريـق مختـلف
هؤلاء في هدوء تام جداً ولكن في داخلـهم انفــجار
وما أدراك بانفــجار الحـب الصامـت
يحـبس دمعـاته ويعيـد ذكريـاته ويقـول
ليتـني عشـت وحيـداً في عالـم
فيـه الحب معدوم
~[ ألـم عندمـا يسـكن قلبك شـخص ما ] ~
نـــرى وجوهــم وقد غطاهــم الهــم
نود سؤالــهم ماهي قصتــهم الأليــمه
ولكــن نخاف من دموعهــم وجروحهــم
ونظــل في حيــره لمـاذا سكــن الهم داخلــهم
[ شخــص أحب له فتـــاه]
ورســم أحلامـه معهــا
ولكــن جاء اليــوم الذي يقال له يوم الفــــــراق
فهـي الآن تسكن في بيت زوجــــهـا
ويظـل المــــــحـب في صمـت وصدمـة من الواقع
[ شخـص أحب له فتـاه ]
وبات الليل يحلـم بمحـــــبوبته
وهي لاتعلم مايدور في خاطره
فجـأه تنفجـر الصاعـــــقه وهـي
أن محبوبتـه تعــــــشق أخيـه
وكذلك يظـل الصمـــــــت فما بإمكانـه أن يفعـل !
[ شـخص أحـب له فتـاه ]
وينتظـرها عند باب منــــــزله
ويراقـب حركاتها من بعيـد
وجاء لخطبتـــــــها وعاشـا في حــــــب وسعاده
ولـكن جاء اليــــــــوم المكتوب
لتذهـب روحــــــــهـا الى بارئها
اليـوم الذي يأخذ الله أمانــــــــــــــتـه
ويظل الــزوج في صدمـة الواقـع
بالأمس كنت أقول لهـا لن أفـــــارقك أبداً
واليـوم تذهب دون رجـــــــوع
ويظـل الإشــــــتياق لتلك الهمسـات في صمـت قاتـل
[ شـخص أحب له فتـاه ]
وظنّ إنه هنـا يسـكن الحـــــــب الحقيـقي
يكـمل مشـوار حبـه الوافـي
ويصدم بخــــيانـة محبوبتـه
فهـي كانت بالأمس تقول له أحـــبـك
ولـكن اليوم تعـــشق صديـقه
يظـل العاشـق في صدمـة الخــــيـانه
[ شخــص أحـب له فتـاه ]
ولـكن كان حبه في صمـت
فأنه يخشى من البوح
ويخش من رده الفعل
وظـل الصمــت ويظـل الحــب في داخل القـلب
الى أن يذهـب كل منها الى طريـق مختـلف
هؤلاء في هدوء تام جداً ولكن في داخلـهم انفــجار
وما أدراك بانفــجار الحـب الصامـت
يحـبس دمعـاته ويعيـد ذكريـاته ويقـول
ليتـني عشـت وحيـداً في عالـم
فيـه الحب معدوم
~[ ألـم عندمـا يسـكن قلبك شـخص ما ] ~