-
- إنضم
- 19 أغسطس 2010
-
- المشاركات
- 14,678
-
- مستوى التفاعل
- 390
-
- النقاط
- 0
الورد روح ..الورد جمال..الورد أنوثة

لأن الورد .. من أجمل مافي الحياة ..
فهو .. يحمل العديد من اللغات الخاصة به ..
اللتي نعلمها .. واللتي لانعلمها ..
فا للورد .. روح .............
....وللورد .. كبرياء ..
................وللورد .. جمال ..
............................وللورد .. حب ..
........................................وللورد .. ذكاء ..
.................................................. ........................وللورد .. عشق ..
.................................................. ........وللورد ..أنوثه ..
......................................وللورد .. حنان ..
................وللورد ..تواضع ..
وله العديد العديد من اللغات ..

الكلمات هي لغة تخاطب الإنسان.تدخل معهاالنظرات والايحاءاتولكن ..لنستخدم لغة هي فريدة من نوعهامميزة في معانيهاوسريعة في التواصل
دعوة,,,لنجعل لغة تخاطبنا هي الزهور.لغة لم يسبق لاحد ان اكتشفها على مر العصور..فالورود موجوده ولكن لغتها لم تقرر كلغه رسميه هي لغة خاصه تخاطب المشاعر والاحاسيس .تبعث فينا الامل والفرح ننظر الى الاشياء بنظرة التفاؤل .فيالها من حروف عظيمه .
تقدمها لمن هو قريب الينا.وتعبر عن مكنون الوجدان واسرار القلوب قد عرفها الشعوب على مر العصور باختلاف بيئتهم وديانتهم والوانهم.استخدمنا الزهور لننتج العطور ولكل زهره معنى ولكل لون معنى ولكل عدد معنى .د
**الوردة الحمراء** :

تمثل الجمال و الحب الملتهب ورسالتها ..(أحبك من كل قلبي )
**الوردة الصفراء**

تمثل السعادة والغيرة في الحب ورسالتها .. ( لن تكوني لأحد غيري )..
**الوردة الزهرية**

تمثل الرقة والافتنان ورسالتها.. (أنا معجب بك )..
**الوردة البنفسجية**

تمثل الحب الحزين : وكأنها تقول : ( مهما حدث سأظل أحبك )..
**الورده البرتقاليه**

تمثل رهافة المشاعر ورسالتها ..(رقتك تفوق رقة الورود )..
**الورده البيضاء**

ترمزالى.. النقاء والطهر والصفاء ورسالتها:احبك حبا صادقا طاهرااما الاعداد : فواحده تعني انت كل شئ بالنسبه لي
والمعاني :
الكاميليا فهي[=, , , -] اعجاب ..حظ واعتز بحبك[/]

الاقحوان هي صديق[, , -] رائع..فرح

البنفسج فهي[=, , , -] تواضع

دمــــــــــــــتــم بــعــــــــــذوبـــــــة . . . .
. . . . . . . وجـــــــــــمــــال . . . . . .
. . . . . . وصــــــــــــــفـــاء . . . . . .
