-
- إنضم
- 22 سبتمبر 2010
-
- المشاركات
- 70
-
- مستوى التفاعل
- 1
-
- النقاط
- 0
لشيخ سلطان ماجد العدوان رئيس نادي الفيصلي، بدأت حكايته مع الفيصلي الأردني بعد أن أنهى دراسته في لبنان في العام 1955 حيث عاد إلى الأردن وانضم إلى الفيصلي الأردني وكان قد شارك في لبنان أثناء دراسته هناك مع فريق النهضة وهو أحد فرق المقدمة هناك في تلك الفترة.
كان النادي الفيصلي في تلك الفترة في مقره القديم في جبل عمان يحوي العديد من الانشطة ابرزها الملاكمة وكرة السلة وكرة اليد وسرعان ما تم انتخابه عضوا لمجلس إدارة جنبا إلى جنب مع تواجده كلاعب ولم يكن ذلك محظورا في تلك الفترة. اما على صعيد المنتخب الوطني فقد مثله منذ العام 58 وحتى عام 67.
ملكت قلبه.. وأسرت عقله .. حتى أصبحت معشوقته الابديه .. بدء ولعه بها منذ أن كان لاعباً فتياً في مقتبل العمر ...
ولم يتوقف عند هذا الحد .. فلا زالت تملك جل تفكيره .. وأدق اهتماماته .. ، تعاظم حبها في قلبه و ازداد تمسكاً بها عاماً بعد عام
يتعامل معها بخبرة الكبار وحكمة الرجال .. حتى انتهت علاقته بها كلاعب .. ليصبح بعدها بانياً للأجيال جيلاً بعد جيل حتى أضحى
شيخاً لكل الرياضيين وأحد أبرز صناع المجد والفخر للكرة الأردنية قاطبة .
كيف لا وهو القدوة والحزم والرجولة والرؤية الثاقبة وبعد النظر .. انه منارة للعلم .. وتاريخ يمجد ..
مضى ألان من عمره الممتد بإذن الله سبعون عاماً .. أمضى خمسون عاماً منها مؤسساً وداعماً منقطع النظير في خدمة النادي الذي أحب.
انه الشيخ سلطان ماجد العدوان ......
بينه وبين الفيصلي قصة حب أبديه .. حتى ارتبطا معاً بتاريخ مشترك وعراقة أصيله .. وأي حديث عن أي إنجازٍ للفيصلي لا بد و أن يقرن بإسمه .. وبما أننا بصدد الحديث عن مسيرته العطرة .. فمهما قلنا ومهما اجتهدنا .. فلن نوفيه حقه .. وأي وفاء سنقدمه له وهو أبانا وشيخنا ومعلمنا وملهمنا .. أي وفاء هذا لمن احتضنت يداه (ثمانٍ وعشرون) لقباً لكأس الدوري الأغلى من أصل (ثلاثون) كأساً في خزائننا ... وأن كان من وفاء لك يا أبا بكر .. فتقبل منا هذه الإنجازات وهذه البطولات .. والتي ما كانت لتكون لولا إدارتك الحكيمة و وقفتك على أدق التفاصيل
ومتابعتك لحيثيات الأمور، كبيرة كانت أو صغيره، حتى زرعت بيداك طريق المجد وجناه رجالك عبر التاريخ كؤوساً وبطولات
توجوها أخيراً بالإنجاز الأغلى في تاريخ الكره الاردنيه وهو بطولة كأس الاتحاد الآسيوي ...فتقبلها منا وأسمح بأن يكون لنا شرف الكتابة عن مسيرة عطائك الكبير عبر هذا التاريخ.
ولد معالي الشيخ سلطان ماجد العدوان عام ألف وتسعمائة وستٌ وثلاثون ميلادي حيث أكمل دراسته في الجامعة الوطنية
في لبنان حاصلاً على شهادة دبلوم في تخصص الزراعة ، حيث بدأت حياته الرياضية هناك عندما لعب لنادي النهضة عام 1953م
وكان وقتها أحد أندية الدرجة الأولى حيث لعب معه لمدة عام فقط،التحق بعدها في صفوف النادي الفيصلي عام 1954م ولغاية عام
1966م حيث كان مهاجماً من الطراز الأول، توجها بالتحاقه بصفوف المنتخب الوطني منذ عام 1956م ولغاية 1966م كلاعب
ورئيس للمنتخب الوطني، كما كان عضواً لمجلس إدارة النادي الفيصلي منذ عام 1957م ولغاية 1970م،
إلى أن أصبح رئيساً للنادي من عام 1970م ولغاية 1978م، ومن عام 1988م وحتى يومنا هذا،،،
أما على الصعيد الشخصي فكان للشيخ أبا بكر العديد من المناصب خلال مسيرته نذكر منها:
عضو في الاتحاد الأردني لكرة القدم من عام 1967م ولغاية 1969م.
رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم من عام 1970م ولغاية 1979م.
رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم من عام 1985م ولغاية 1986م.
نائب رئيس اللجنة الاولمبية الاردنيه من عام 1985م ولغاية1986م.
المشاركة في اجتماعات الاتحاد الدولي لكرة القدم(الفيفا)عام1974م في ألمانيا.
المشاركة في اجتماعات الاتحاد الدولي لكرة القدم(الفيفا)عام1978م في الأرجنتين.
حضور نهائيات كأس العالم في ألمانيا عام 1974م.
حضور نهائيات كأس العالم في الأرجنتين عام 1978م.
حضور اولمبياد موسكو عام 1980م كضيف شرف في الوفد الأردني.
رئيس اتحاد المزارعين الاردنين في وادي الأردن من عام 1976م ولغاية 1980م.
عضو في المجلس الوطني الاستشاري الأردني من عام 1978م ولغاية 1984م.
نائب سابق في مجلس النواب الأردني من عام 1989م ولغاية1993.
وزير دولة في حكومة سمو الأمير زيد بن شاكر 1992.
حامل وسام العطاء من الاتحاد الدولي لكرة القدم(الفيفا) للشخصيات التي قدمت خدمات جليله لكرة القدم.
حامل وسام عطاء من الاتحاد الأردني لكرة القدم.
كان النادي الفيصلي في تلك الفترة في مقره القديم في جبل عمان يحوي العديد من الانشطة ابرزها الملاكمة وكرة السلة وكرة اليد وسرعان ما تم انتخابه عضوا لمجلس إدارة جنبا إلى جنب مع تواجده كلاعب ولم يكن ذلك محظورا في تلك الفترة. اما على صعيد المنتخب الوطني فقد مثله منذ العام 58 وحتى عام 67.
ملكت قلبه.. وأسرت عقله .. حتى أصبحت معشوقته الابديه .. بدء ولعه بها منذ أن كان لاعباً فتياً في مقتبل العمر ...
ولم يتوقف عند هذا الحد .. فلا زالت تملك جل تفكيره .. وأدق اهتماماته .. ، تعاظم حبها في قلبه و ازداد تمسكاً بها عاماً بعد عام
يتعامل معها بخبرة الكبار وحكمة الرجال .. حتى انتهت علاقته بها كلاعب .. ليصبح بعدها بانياً للأجيال جيلاً بعد جيل حتى أضحى
شيخاً لكل الرياضيين وأحد أبرز صناع المجد والفخر للكرة الأردنية قاطبة .
كيف لا وهو القدوة والحزم والرجولة والرؤية الثاقبة وبعد النظر .. انه منارة للعلم .. وتاريخ يمجد ..
مضى ألان من عمره الممتد بإذن الله سبعون عاماً .. أمضى خمسون عاماً منها مؤسساً وداعماً منقطع النظير في خدمة النادي الذي أحب.
انه الشيخ سلطان ماجد العدوان ......
بينه وبين الفيصلي قصة حب أبديه .. حتى ارتبطا معاً بتاريخ مشترك وعراقة أصيله .. وأي حديث عن أي إنجازٍ للفيصلي لا بد و أن يقرن بإسمه .. وبما أننا بصدد الحديث عن مسيرته العطرة .. فمهما قلنا ومهما اجتهدنا .. فلن نوفيه حقه .. وأي وفاء سنقدمه له وهو أبانا وشيخنا ومعلمنا وملهمنا .. أي وفاء هذا لمن احتضنت يداه (ثمانٍ وعشرون) لقباً لكأس الدوري الأغلى من أصل (ثلاثون) كأساً في خزائننا ... وأن كان من وفاء لك يا أبا بكر .. فتقبل منا هذه الإنجازات وهذه البطولات .. والتي ما كانت لتكون لولا إدارتك الحكيمة و وقفتك على أدق التفاصيل
ومتابعتك لحيثيات الأمور، كبيرة كانت أو صغيره، حتى زرعت بيداك طريق المجد وجناه رجالك عبر التاريخ كؤوساً وبطولات
توجوها أخيراً بالإنجاز الأغلى في تاريخ الكره الاردنيه وهو بطولة كأس الاتحاد الآسيوي ...فتقبلها منا وأسمح بأن يكون لنا شرف الكتابة عن مسيرة عطائك الكبير عبر هذا التاريخ.
ولد معالي الشيخ سلطان ماجد العدوان عام ألف وتسعمائة وستٌ وثلاثون ميلادي حيث أكمل دراسته في الجامعة الوطنية
في لبنان حاصلاً على شهادة دبلوم في تخصص الزراعة ، حيث بدأت حياته الرياضية هناك عندما لعب لنادي النهضة عام 1953م
وكان وقتها أحد أندية الدرجة الأولى حيث لعب معه لمدة عام فقط،التحق بعدها في صفوف النادي الفيصلي عام 1954م ولغاية عام
1966م حيث كان مهاجماً من الطراز الأول، توجها بالتحاقه بصفوف المنتخب الوطني منذ عام 1956م ولغاية 1966م كلاعب
ورئيس للمنتخب الوطني، كما كان عضواً لمجلس إدارة النادي الفيصلي منذ عام 1957م ولغاية 1970م،
إلى أن أصبح رئيساً للنادي من عام 1970م ولغاية 1978م، ومن عام 1988م وحتى يومنا هذا،،،
أما على الصعيد الشخصي فكان للشيخ أبا بكر العديد من المناصب خلال مسيرته نذكر منها:
عضو في الاتحاد الأردني لكرة القدم من عام 1967م ولغاية 1969م.
رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم من عام 1970م ولغاية 1979م.
رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم من عام 1985م ولغاية 1986م.
نائب رئيس اللجنة الاولمبية الاردنيه من عام 1985م ولغاية1986م.
المشاركة في اجتماعات الاتحاد الدولي لكرة القدم(الفيفا)عام1974م في ألمانيا.
المشاركة في اجتماعات الاتحاد الدولي لكرة القدم(الفيفا)عام1978م في الأرجنتين.
حضور نهائيات كأس العالم في ألمانيا عام 1974م.
حضور نهائيات كأس العالم في الأرجنتين عام 1978م.
حضور اولمبياد موسكو عام 1980م كضيف شرف في الوفد الأردني.
رئيس اتحاد المزارعين الاردنين في وادي الأردن من عام 1976م ولغاية 1980م.
عضو في المجلس الوطني الاستشاري الأردني من عام 1978م ولغاية 1984م.
نائب سابق في مجلس النواب الأردني من عام 1989م ولغاية1993.
وزير دولة في حكومة سمو الأمير زيد بن شاكر 1992.
حامل وسام العطاء من الاتحاد الدولي لكرة القدم(الفيفا) للشخصيات التي قدمت خدمات جليله لكرة القدم.
حامل وسام عطاء من الاتحاد الأردني لكرة القدم.