إلى متى
إرضاء الناس غاية لا تدرك
إني في حالة من التساؤلات
كثيرة...
وفي حاله تشعرني كأني أعيش في بحور الاستفهااام
عجبا" كيف نشرب من بئر ونلقي به حجرا"...
كيف نعظ يد تمتد لنا في الأحزان
وفي الأفراح...
الزمن ثابت...والعيب فينا...حقيقة لم اسمعها
ولكني عشتها وكنت غير مؤمن بها...
بصدق عشت أيامي وأيام من عمري مع بعض النفسيات
التي لا تستحق أن تعيش معها لحظة وكنت على يقين من ذلك
ولكن دائما" كنت أحاول أن اخلق من تلك النفوس شخصيات مستقلة
تجعل منهم يخلصوا لكل من حولهم... ولكني وبكل الحالات لن اندم
لان الحياة مدرسة..............!!!!!!!؟
والكل يدرس فيها وهي كفيله بان تخلع الاقنعه التي فوق الوجوة
مثلما خلعت القناع الذي تلبسه على وجهك يامن تنافق....!!!!؟
بقلم
الاردني
وكش ملك:adma65: