قالت لي ...
اشتقت إلى حد الجنون ...
اشتقت كأغرب ما يكون ...
إلى همسة ... دفيئة ...
إلى ضحكة ... بريئة ...
إلى ضمة بين ذراعيك ...
تقتل ذاك السكون .
اشتقت إلى حد الجنون ...
اشتقت كأغرب ما يكون ...
إلى همسة ... دفيئة ...
إلى ضحكة ... بريئة ...
إلى ضمة بين ذراعيك ...
تقتل ذاك السكون .
قالت لي ...
ما اعتدت على بعدك ...
ما أحوجني إلى قربك ...
ما أجمل كل يوم ...
تكلل برؤيتك ...
وتكحلت بنورك العيون .
ما اعتدت على بعدك ...
ما أحوجني إلى قربك ...
ما أجمل كل يوم ...
تكلل برؤيتك ...
وتكحلت بنورك العيون .
قالت لي ...
أخشى أن ألقاك ...
فتبددي شوقي بنظراتك ...
وتقتلي الوجد بلا مبالاتك ...
وترديني ...
ريب المنون .
أخشى أن ألقاك ...
فتبددي شوقي بنظراتك ...
وتقتلي الوجد بلا مبالاتك ...
وترديني ...
ريب المنون .
قلت في نفسي ...
من أنت ...؟
وهل أنا أعني لك كما تقصدين ...؟
وهل أنا أستحق ما تقولين ...؟
وهل يا ترى من أحد يهوى مثلي ...؟
من أنت ...؟
وهل أنا أعني لك كما تقصدين ...؟
وهل أنا أستحق ما تقولين ...؟
وهل يا ترى من أحد يهوى مثلي ...؟
ها ...؟
أخرجي من مرآتي ...
تعالي ...
فأنا أحتاجك ...
وما من أحد مثلك يقرأ أفكاري ...
وليتك كنت أحدا يعني لي ...
يهديني ... أعذب أشعاري .
قالت لي ...
لماذا أنت ...؟
من أنت ...؟
وكيف تذوب الروح فيك ...؟
وكيف تعمى العيون بدونك ...؟
أخرجي من مرآتي ...
تعالي ...
فأنا أحتاجك ...
وما من أحد مثلك يقرأ أفكاري ...
وليتك كنت أحدا يعني لي ...
يهديني ... أعذب أشعاري .
قالت لي ...
لماذا أنت ...؟
من أنت ...؟
وكيف تذوب الروح فيك ...؟
وكيف تعمى العيون بدونك ...؟
قلت لها ...
لا تقتليني ...
فإني أنزف شلالا من الآهات ...
وفي القلب بركانا ...
لا تزعجيه ... لا تغيظيه ...
لا تدعيه يحرق أحلامي .
لا تقتليني ...
فإني أنزف شلالا من الآهات ...
وفي القلب بركانا ...
لا تزعجيه ... لا تغيظيه ...
لا تدعيه يحرق أحلامي .
بقلمي المفصوم