ξــآشق فتآتّي
عضو جديد
-
- إنضم
- 6 ديسمبر 2009
-
- المشاركات
- 2,812
-
- مستوى التفاعل
- 46
-
- النقاط
- 0
-
- العمر
- 37
-
- الإقامة
- الســـ♥ــــلط (البلقاء)
هكـذآ كانت بدآيه عآلمي
آلم تعلمي آنه أنتي من كتبتي قصتي على ورقة القدر الذي آعيشة الآن
وآنا عشقت دور بطولتي في تلك القصة لآنك جعلتني آميرك بين رجآل
حتى لو كانت تفآصيل حياتي آبتدأت بـ آآآلمستحيلات
فـ جبرت نفسي أكون بطلاً حتى آلنهاية
و كنت يوماً بعد يوم ، ترسمين لي هذا القدر الذي مشيته
آستطعتي أن تجيدي لطفلك حب الحكايات والتمسّك بها
وأنا أعلم جيداً أن هذه المشاعر لن تنتهي
لأني عشت أحداث طفولة البائسة لـ تجبرني لآ آثق بنفسي
فهذا الكون يملؤه الخوف في قلبي من بدآآياتي
فكنتي أنتي آميرة أمنياتي
فـ عهدت ربي لنـ ولن احب سوآآك أنثى
أعلم من آول لحظه نظرت الى عينيك أنه أنتي سر حكايتي
كنت أنظر إلى إشراقة عينيك وأهجي بطلتي
بابتسامة عريضة كادت (تشق) وجهي !
حاولت أن أجمع نفسي فضفضات الكلمات تقف على لساني
ترتجف يدي وينبض قلبي ويرتعش جسدي كأني ريشة في مهب الريح
فأخذت نفساً عميقاً بما تبقى أحاول جمع شتات نفسي و تفريغ ما في قلبي
أنتي من صنعتي رجولتي
أستطاعتي جمع أحزاني ولملمت شتاتي فصول همومي أعادت صياغتي
لذا أعطيتك روحي لك ولم أبالي
فلم أيقن أن تلك القصة بدلت الطريقة إلى سيناريو الأسود
لا ألومك بل أنا من أختار العيش بين عتمه آلليل
وآلسهر على آلحان شدوه صرخات قلبي
لستي أنتي من جبرتني أن آكمل معك الحكاية
هكـذآ أنا عشقت تلذذ بدموعي من أجلك
والآن بعد بعدك عني أحتقر نفسي
فوجدت نفسي بين الضياع الذي هو يحضنني
فلم آآعد أقوى على العيش بمفردي
فآجبرني قلبي آن أبحث عن غيرك
ولكن آقسم بربي لم أجد لك بين النساء الأرض مثلك
ورجعتَ نادماً على ما ضاع مني
كم آحتاج لـ فنجان قهوتي ..
تكون تلك السنون الماضية ثمنها ، تكون آحزاني نكهتها
آستنشق ماضيها بحاضرها . آرتشفتها مرة بمرار وحدتي المعتادة
تمر بكل أجزائي
أنثر أنفاسي الحارقة على حافة فنجاني
تناثرت أجزاء من ذلك الدخان الذي يتصاعد من فنجاني أملأ بها المكان
أشوش الروية ..أختنق .. حتى تبدأ سكرات النهاية ،!
و تغلغلتُ بناظري دمعة شوق لسماع معــزوفــة الـذكريــات
وها أنا اليوم أعاني مرارة حبك ، وها أنا اليوم أيضاً أبحث عنك !
هكـذآ كانت نهاية عآلمي
بقلمي سعد الزعبي
آلم تعلمي آنه أنتي من كتبتي قصتي على ورقة القدر الذي آعيشة الآن
وآنا عشقت دور بطولتي في تلك القصة لآنك جعلتني آميرك بين رجآل
حتى لو كانت تفآصيل حياتي آبتدأت بـ آآآلمستحيلات
فـ جبرت نفسي أكون بطلاً حتى آلنهاية
و كنت يوماً بعد يوم ، ترسمين لي هذا القدر الذي مشيته
آستطعتي أن تجيدي لطفلك حب الحكايات والتمسّك بها
وأنا أعلم جيداً أن هذه المشاعر لن تنتهي
لأني عشت أحداث طفولة البائسة لـ تجبرني لآ آثق بنفسي
فهذا الكون يملؤه الخوف في قلبي من بدآآياتي
فكنتي أنتي آميرة أمنياتي
فـ عهدت ربي لنـ ولن احب سوآآك أنثى
أعلم من آول لحظه نظرت الى عينيك أنه أنتي سر حكايتي
كنت أنظر إلى إشراقة عينيك وأهجي بطلتي
بابتسامة عريضة كادت (تشق) وجهي !
حاولت أن أجمع نفسي فضفضات الكلمات تقف على لساني
ترتجف يدي وينبض قلبي ويرتعش جسدي كأني ريشة في مهب الريح
فأخذت نفساً عميقاً بما تبقى أحاول جمع شتات نفسي و تفريغ ما في قلبي
أنتي من صنعتي رجولتي
أستطاعتي جمع أحزاني ولملمت شتاتي فصول همومي أعادت صياغتي
لذا أعطيتك روحي لك ولم أبالي
فلم أيقن أن تلك القصة بدلت الطريقة إلى سيناريو الأسود
لا ألومك بل أنا من أختار العيش بين عتمه آلليل
وآلسهر على آلحان شدوه صرخات قلبي
لستي أنتي من جبرتني أن آكمل معك الحكاية
هكـذآ أنا عشقت تلذذ بدموعي من أجلك
والآن بعد بعدك عني أحتقر نفسي
فوجدت نفسي بين الضياع الذي هو يحضنني
فلم آآعد أقوى على العيش بمفردي
فآجبرني قلبي آن أبحث عن غيرك
ولكن آقسم بربي لم أجد لك بين النساء الأرض مثلك
ورجعتَ نادماً على ما ضاع مني
كم آحتاج لـ فنجان قهوتي ..
تكون تلك السنون الماضية ثمنها ، تكون آحزاني نكهتها
آستنشق ماضيها بحاضرها . آرتشفتها مرة بمرار وحدتي المعتادة
تمر بكل أجزائي
أنثر أنفاسي الحارقة على حافة فنجاني
تناثرت أجزاء من ذلك الدخان الذي يتصاعد من فنجاني أملأ بها المكان
أشوش الروية ..أختنق .. حتى تبدأ سكرات النهاية ،!
و تغلغلتُ بناظري دمعة شوق لسماع معــزوفــة الـذكريــات
وها أنا اليوم أعاني مرارة حبك ، وها أنا اليوم أيضاً أبحث عنك !
هكـذآ كانت نهاية عآلمي
بقلمي سعد الزعبي