• مرحبًا بكم في منصة منتديات صقر الجنوب التعليمية!
    أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا

اخطب لبنتــك ولا تخطــب لولــدك من واقع المجتمع

حميدي وافتخر

عضو جديد
إنضم
20 مارس 2011
المشاركات
1,129
مستوى التفاعل
27
النقاط
0
بما أننا مجتمعات شرقية تستعيب الكثير من المباح ونحتكم لعادات وتقاليد ما أنزل الله بها من سلطان وجب علينا إعادة النظر في كثير من الأمور خصوصاً بعد الزخم الهائل من التطور الفكري والصراع الحضاري

ومانشاهده من ارتفاع معدلات العنوسه و العزوف الحاصل من الشباب عن الزواج
اتفق كثيرآ مع المثل القائل

"اخطب لبنتك ولا تخطب لولدك "




salwati - سلوتي
"إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه زوجوه "
هذا الحديث في حالة إذا أتى و إذا لم يأتي نبحث عن من له دين و خلقاً
لكن مع الاسف في هذا الزمان نادراً من يعملوا بهذا الحديث......

فعلها شعيب مع موسى عليهما السلام من قبل " إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتيّ هاتين"
نعم هذه الأبوة المثالية ..

وقيل اول من سنها هو الخليفة عمر رضي الله عنه وهو أفقه منا وأعلم بالأنفع
والأمر فيه ستر للفتاة والشاب واحد من الوقوع بالرذايل ومسالك الآخطاء

قالوا قديما ( نحن نشتري رجل ، أهم شيء الدين والأخلاق ) ولا زالوا

لكن

قبل هذا كله ، يجب على الولي أخذ رأيي الفتاة لأنها
هي صاحبة الشأن ، ولها الحرية المطلقة في الموافقة أو الرفض ..

في وجهة نظري انها شجاعه يقدم عليها وليها ..
قد يرى البعض ان فيها انقاص من كرامه البنت وهذا خطا ان لم يوجه بطريقه صحيحه


salwati - سلوتي
الكرامه والعادات والتقاليد صارت اهم من الدين عند البعض
وكآنها قرآن لا يمكن تعديله
وذا اللي خلى حالنا متردي وللاسف الشديد

ومع ذلك.... هــو سبب كل "الإختلافات الحاصلة ... و "القناعات" الخاطئة
هو التجاذب ... بين "الثابت" و "المتغير"

لذا يجب علينا اعادة النظر في الحد من العنوسه بطريقه حضاريه مقبوله وشرعيه في نفس الوقت

ولو طبقت على ارض الواقع واصبحت متداوله ومآلوفه لآعتادها الناس
الحقيقه باتت امورنااااا للاسوى

وامة محمد لا زالت بخير
اللهم وفق شبابنا وبناتنا لما تحبه وترضاه
 
إنضم
15 أكتوبر 2011
المشاركات
85
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
33
الإقامة
الأردن\ الزرقاء
اللهم وفق شبابنا وبناتنا لما تحبه وترضاه
 
أعلى