حميدي وافتخر
عضو جديد
-
- إنضم
- 20 مارس 2011
-
- المشاركات
- 1,129
-
- مستوى التفاعل
- 27
-
- النقاط
- 0
المرأة آآآآه من المرأة
ذلك المخلوق العجيب الذي أودع الله فيه من حكمته الكثير
نجد في طبيعتها الأنثوية وتكوينها الجسدي ما يمثل إثارة كبيرة لشهوات الرجل
وقد أدركت المرأة أنها تمتلك تلك الطبيعة التي تجعل الرجل في إحتياج لها
فنجد النساء من حيث التعامل مع هذه الملكة نوعين من النساء
فهناك من اختارت أن تمنح جسدها وأنوثتها لكل من يدفع أو من يرضي شهواتها
ورغباتها المنحرفة مخالفة فطرة الخالق الذي وهبها تلك النعمة وهي من تسمى العاهرة أو الساقطة
وهناك من علمت أن ما عندها ليس لها أن تعطيه إلا لمن يستحقه
ملزمة نفسها بشرعة الخالق ونداء الفطرة السليمة وهي المرأة العفيفة
لكن هناك نوعا ثالثا : إنها تلك التي تمنح جسدها وأنوثتها لمن لا يستحق لكن دون قصد منها
ماذا نسميها ؟؟؟ هل هي ساقطة ؟؟ بالطبع لا ....هي عفيفة لكنها جاهلة ساذجة وأحيانا غبية عنيدة
بالأحرى هي متخلفة
هذه المرأة المحجبة التي تستقل الأتوبيس عائدة من العمل فيلتصق بها الرجال
منهم من تتحرك عليها شهوته وهي غافلة تظن التصاقهم بها من ضرورات الزحام
ولا تنتبه إلا عندما ترجع لبيتها يوما فتجد أثار شهوة على ثوبها الخارجي أي والله آثار شهوة
تنهار باكية وتلوم نفسها بشدها لأنها كانت متخلفة
وتلك الأخرى التي يأمرها زوجها بغلق نوافذ البيت لكي لا يجرحها أحد بنظره فتقول له بتحد : الدنيا حر
أتريد أن تجعلنا في سجن ؟؟ ثم تسأله بسخرية : هل ترى البشر متراصون يشاهدوني ؟؟
ثم لا تأبه بكلامه ولا تفيق إلا عندما تصدم بذلك الرجل الواقف أعلى البناية المجاورة
يشاهد ثديها العاري وهي ترضع إبنها وهي جالسة بملابس البيت
تقفز كالمصعوقة تغلق النوافذ وتلوم نفسها
كيف يمكن أن نسمي تلك المرأة هي والله عفيفة لكنها غبية عنيدة هي فعلا متخلفة
تلك المنتقبة التي ترسل جهاز الكمبيوتر العطلان إلى مركز الصيانة وعليه صور وفيديو لها بملابس البيت
وهي ترقص وتلعب وضعتهم للذكرى ولا تنتبه لتحذير محذر ثم تقول بثقة : الناس في المركز محترمين لن يفتش أحد في جهازي فقط سيصلحونه !!! يا الله ماهذا القدر من السذاجة والعبط
أنا اعرفها وأحسبها عفيفة والله حسيبها لكنها أيضا متخلفة تحتاج لصدمة
كأن تجد صورها تأتيها عبر البلوتوث حتى تفهم طبيعة المجتمع التي تعيش فيه
تلك المنتقبة التي تزينت كي تستقبل زوجها العائد من السفر ثم تذكرت شيئا ناقصا فتلبس نقابها وتنزل لتشتريه
وقد بدت عيناها من تحت النقاب وفيهما أثر الزينة فتصدم من قول البائع لها بأن عيناها اليوم أحلى من كل مرة
تعود لبيتها باكية وتمسح زينتها عقابا لنفسها ..... هي أيضا عفيفة لكنها متخلفة
إن فعل ذلك البائع لم يكن وليد اللحظة بل كان تراكما لطريقتها المتخلفة في التعامل معه فتعودها على كشف عينها وكلامها معه أحيانا في غير حدود الشراء وخضوعها في القول
وإسهابها في الحديث معه ( وهو ما كان يحدث فعلا )
جرأه على أن يقول ذلك والله وحده يعلم غرضه من تلك الكلمة وماكان يريد
وتلك المنتقبة أو المحجبة التي تلبس العباءة الخفيفة والغير واسعة بحجة أنها هكذا تكون مريحة وتعطيها حرية الحركة ولا تنتبه ان هناك من ينظر إلى صدرها وبطنها وأردافها ...... إنه بنظر وتتحرك شهوته
إن المنتقبة ذات الملابس الضيقة والخفيفة والكف الأبيض والقدم البيضاء والعين الظاهرة من تحت نقابها
والله أكثر إثارة للرجال من تلك المتبرجة السافرة
إنها قاعدة ... الممنوع مرغوب
تلك الشابة التي تلبس ضيق الثياب بحجة الموضة
تلك المرأة التي تخضع بالقول للبائع والزميل وغيرهم من الأجانب
تلك التي تسمح بمحادثة الأجانب عبر الشات والكلام في مواضيع الحب والهيام والغرام
تلك التي ركبت الميكروباص أو الاتوبيس وسمحت لذلك الرجل بالإلتصاق بها
تلك وتلك وتلك أمثلة كثيرة رأيتها في حياتي لم ارغب في كتابتها حتى لا يتحول الموضوع
إلى قصص مثيرة وأيضا خشية الإطالة
أيتها المتخلفات إنهم يستمتعون بكن تتحرك عليكن شهواتهم ينظرون لكن بعين الإنتقاص والإحتقار
بالله عليك أيتها العفيفة التقية الحرة ......... هل تقبلين ؟؟؟؟ إن كان جوابك لا
فأعلمي أين تعيشين راقبي كلامك
نظراتك حركاتك ملابسك لا تمنحي منك شيئا لمن لا يستحق
وبعد هذه الكلمات إن كنت مازلت مصرة على مزاحمة الرجال في المواصلات ولبس الضيق من الثياب والخضوع بالقول وكشف زينتك وفتح نوافذ البيت لغير ضرورة فآسف لك جدا أنت لست متخلفة
ذلك المخلوق العجيب الذي أودع الله فيه من حكمته الكثير
نجد في طبيعتها الأنثوية وتكوينها الجسدي ما يمثل إثارة كبيرة لشهوات الرجل
وقد أدركت المرأة أنها تمتلك تلك الطبيعة التي تجعل الرجل في إحتياج لها
فنجد النساء من حيث التعامل مع هذه الملكة نوعين من النساء
فهناك من اختارت أن تمنح جسدها وأنوثتها لكل من يدفع أو من يرضي شهواتها
ورغباتها المنحرفة مخالفة فطرة الخالق الذي وهبها تلك النعمة وهي من تسمى العاهرة أو الساقطة
وهناك من علمت أن ما عندها ليس لها أن تعطيه إلا لمن يستحقه
ملزمة نفسها بشرعة الخالق ونداء الفطرة السليمة وهي المرأة العفيفة
لكن هناك نوعا ثالثا : إنها تلك التي تمنح جسدها وأنوثتها لمن لا يستحق لكن دون قصد منها
ماذا نسميها ؟؟؟ هل هي ساقطة ؟؟ بالطبع لا ....هي عفيفة لكنها جاهلة ساذجة وأحيانا غبية عنيدة
بالأحرى هي متخلفة
هذه المرأة المحجبة التي تستقل الأتوبيس عائدة من العمل فيلتصق بها الرجال
منهم من تتحرك عليها شهوته وهي غافلة تظن التصاقهم بها من ضرورات الزحام
ولا تنتبه إلا عندما ترجع لبيتها يوما فتجد أثار شهوة على ثوبها الخارجي أي والله آثار شهوة
تنهار باكية وتلوم نفسها بشدها لأنها كانت متخلفة
وتلك الأخرى التي يأمرها زوجها بغلق نوافذ البيت لكي لا يجرحها أحد بنظره فتقول له بتحد : الدنيا حر
أتريد أن تجعلنا في سجن ؟؟ ثم تسأله بسخرية : هل ترى البشر متراصون يشاهدوني ؟؟
ثم لا تأبه بكلامه ولا تفيق إلا عندما تصدم بذلك الرجل الواقف أعلى البناية المجاورة
يشاهد ثديها العاري وهي ترضع إبنها وهي جالسة بملابس البيت
تقفز كالمصعوقة تغلق النوافذ وتلوم نفسها
كيف يمكن أن نسمي تلك المرأة هي والله عفيفة لكنها غبية عنيدة هي فعلا متخلفة
تلك المنتقبة التي ترسل جهاز الكمبيوتر العطلان إلى مركز الصيانة وعليه صور وفيديو لها بملابس البيت
وهي ترقص وتلعب وضعتهم للذكرى ولا تنتبه لتحذير محذر ثم تقول بثقة : الناس في المركز محترمين لن يفتش أحد في جهازي فقط سيصلحونه !!! يا الله ماهذا القدر من السذاجة والعبط
أنا اعرفها وأحسبها عفيفة والله حسيبها لكنها أيضا متخلفة تحتاج لصدمة
كأن تجد صورها تأتيها عبر البلوتوث حتى تفهم طبيعة المجتمع التي تعيش فيه
تلك المنتقبة التي تزينت كي تستقبل زوجها العائد من السفر ثم تذكرت شيئا ناقصا فتلبس نقابها وتنزل لتشتريه
وقد بدت عيناها من تحت النقاب وفيهما أثر الزينة فتصدم من قول البائع لها بأن عيناها اليوم أحلى من كل مرة
تعود لبيتها باكية وتمسح زينتها عقابا لنفسها ..... هي أيضا عفيفة لكنها متخلفة
إن فعل ذلك البائع لم يكن وليد اللحظة بل كان تراكما لطريقتها المتخلفة في التعامل معه فتعودها على كشف عينها وكلامها معه أحيانا في غير حدود الشراء وخضوعها في القول
وإسهابها في الحديث معه ( وهو ما كان يحدث فعلا )
جرأه على أن يقول ذلك والله وحده يعلم غرضه من تلك الكلمة وماكان يريد
وتلك المنتقبة أو المحجبة التي تلبس العباءة الخفيفة والغير واسعة بحجة أنها هكذا تكون مريحة وتعطيها حرية الحركة ولا تنتبه ان هناك من ينظر إلى صدرها وبطنها وأردافها ...... إنه بنظر وتتحرك شهوته
إن المنتقبة ذات الملابس الضيقة والخفيفة والكف الأبيض والقدم البيضاء والعين الظاهرة من تحت نقابها
والله أكثر إثارة للرجال من تلك المتبرجة السافرة
إنها قاعدة ... الممنوع مرغوب
تلك الشابة التي تلبس ضيق الثياب بحجة الموضة
تلك المرأة التي تخضع بالقول للبائع والزميل وغيرهم من الأجانب
تلك التي تسمح بمحادثة الأجانب عبر الشات والكلام في مواضيع الحب والهيام والغرام
تلك التي ركبت الميكروباص أو الاتوبيس وسمحت لذلك الرجل بالإلتصاق بها
تلك وتلك وتلك أمثلة كثيرة رأيتها في حياتي لم ارغب في كتابتها حتى لا يتحول الموضوع
إلى قصص مثيرة وأيضا خشية الإطالة
أيتها المتخلفات إنهم يستمتعون بكن تتحرك عليكن شهواتهم ينظرون لكن بعين الإنتقاص والإحتقار
بالله عليك أيتها العفيفة التقية الحرة ......... هل تقبلين ؟؟؟؟ إن كان جوابك لا
فأعلمي أين تعيشين راقبي كلامك
نظراتك حركاتك ملابسك لا تمنحي منك شيئا لمن لا يستحق
وبعد هذه الكلمات إن كنت مازلت مصرة على مزاحمة الرجال في المواصلات ولبس الضيق من الثياب والخضوع بالقول وكشف زينتك وفتح نوافذ البيت لغير ضرورة فآسف لك جدا أنت لست متخلفة