إيمـ حرف منسي ــــان
عضو جديد
المبدعون بالردود كثيرين ... إن دخلوا صفحتك يوماً زادوها تألقاً وأسعدوك ...
وإن إفتقدتهم في إحدى مشاركاتك ظللت تتمنى مجيئهم ...
المبدع بالرد هو ذلك القادر على أن يأتي بردٍ متناسقٍ مع الموضوع ... يشعرك على الأقل بأنه قرأه ...
المبدع هوذلك القادر أن يبكيك هنا ويُضحكك هناك ...
يبكيك لأنه إستوعب بوحك .. ووصل إلى عمق جرحك وأشعرك بأنه شاركك همك و فرحك ..
ويضحكك بدعابة او بلمسة ذكية لموطن السعادة في نفسك .. أو بإضافة لك ..
( تُكمَّلُ نقص القادرين على التمام ) ..
المبدع بالرد هو ذلك الذي يفتح رده أبواب النقاش والحوار بينه وبين كاتب الموضوع ..
وبين باقي زائري الصفحة ...
هؤلاء كثيرون ولكنهم بالقياس إلى عدد الأعضاء قلة...
والمحزنُ أننا جميعنا قادرون على أن نكون كذلك...
فما الذي يمنعنا أن نكون ...الوقت...؟ أم الإنشغال بنا عن غيرنا...؟
:
:
( قد تخالفوني وتقولون تفننا بالرد يجعلنا نطيل الوقت ونمر على الصفحات دون شكر على الاقل وتقل الردود)
أقول لكم هي بالتعود
فمثلا تفنن في الرد واتقنه فقط في حالة المواضيع المكتوبة بيد الاعضاء
وأسرع في الرد في المنقول فقط
وهكذا ستتعود وتجد نفسك تكتب بحرية وطلاقة وفن وبساطه وتسعد كاتب الموضوع والقارئين
تعالوا معي لأعرض عليكم خلاصة موضوعي ( وثرثرتي) : -
1- كن دائما أنت السباق إلى مواضيع الاخرين
فلا تنتظر دخوله إلى صفحتك ليكون سبباً في دخولك لصفحته ...
بل سارع إليه واكتب رأيك الذي يترجم إعجابك ... وسيحفظها لك
2-لا تحكم على من لا يدخل صفحتك بأنه من المعسكر المعادي ...
لعلها بعض إختلافات في وجهات النظر أو لم ينتبه لموضوعك
3- عندما تدخل أدعوك أولاً لتبحث في قائمة المواضيع ـ وبالذات في الصفحة الثانية والثالثة ـ
عن تلك المواضيع التي لم يتجاوز عدد الردود عليها ثلاثة...وأحيانا صفر...
أدخلها واقرأ فلعلك واجدٌ الكثير...فتكون سبباً في بعثها بعد أن شارفت على الزوال وكأنها لم تكن...
إن فعلت ذلك أسعدت صاحبها وأعطيتنا الفرصة لنتدارك الأمر ونقوم بالواجب
( حسب ماتمتلك من وقت للتصفح وحسب أهمية الموضوع وقيمة الرد الذي ستضيفه له)
4- سارع بالدخول إلى المواضيع الجديدة...فليس أحب إلى نفس الكاتب من هذا...لا تكن مثلي...
تؤجل عمل الآن إلى ما بعد...فقد تنسى كما نسيت أنا
5- إن قلت أنك عائدٌ فعد...أو فأكتفِ بدخولك الأول دون وعدٍ بالعودة...فكم إنتظرتُ عودة من وعد...
وكم إنتظر عودتي من وعدت...عدم العودة يترك في النفس شيئا....
6- أسرع بالرد على من يرد عليك في إحدى مشاركاتك...
عليك أن تعلم بأنه ينتظر رأيك فيما كتب بفارغ الصبر
7- كن بردك كفؤ من يرد عليك...وحاول أن تعطي أكثر مما منح
8- هناك لعبة تعلمناها ممن سبقنا وليتنا لم نفعل...وهي الإبطاء في الرد على الردود التي تصلنا على مواضيعنا....
مثلاً...تصل عشرة ردود فترد على الأول والثاني منها وترجيء الرد على الباقين ..
طمعاً في أن يزداد عدد الداخلين إلى صفحتك...
وحين تجد أن موضوعك قد بدأ في النزول والغياب في الصفحات المنسية ..
ترد على الثالث والرابع لتحييه من جديد وتعيده إلى القمة...وهكذا ...
متجاهلاً مشاعر الخامس والسادس والعاشر...
ولا تحتكر موضوعك بالرد عل جميع الردود كل رد عل حدة
ليبقى موضوع ف أول الصفحه او زياده عدد صفحات موضوعك
9-ليكن ردنا كلمة حقٍ تُقال حتى وإن أغضبت...وإن لم نستطع ان نجعلها كذلك فالصمتُ أولى
10- في العادة أنت تدخل إلى موضوع أحد الزملاء...تعلِّق ثم تذهب وتنسى...
أرى أن عليك أن تعود لتقرأ ما كتبه رداً عليك...إذ قد يقتضي رده أن ترد عليه مرة أخرى...
سيحزنه إن لم تفعل...
11- قد يعجبني ما كتبت فأرد عليك...فلا تجعل ردي عليك سبباً في ردك علي حتى وإن لم يعجبك ما كتبت
12- المعاملة بالمثل قانون علينا أن نرفضه ها هنا بيننا ...
الثابت دائماً أننا أخوة...بشر...قد نخطيء هنا ونحسن هناك...
فإن ساءك ردي فلا تنتظر الفرصة لترد الإساءة .. بل إنتظرها لتشعرني بإحسان أنني قد أسأت
مما اعجبني................
وإن إفتقدتهم في إحدى مشاركاتك ظللت تتمنى مجيئهم ...
المبدع بالرد هو ذلك القادر على أن يأتي بردٍ متناسقٍ مع الموضوع ... يشعرك على الأقل بأنه قرأه ...
المبدع هوذلك القادر أن يبكيك هنا ويُضحكك هناك ...
يبكيك لأنه إستوعب بوحك .. ووصل إلى عمق جرحك وأشعرك بأنه شاركك همك و فرحك ..
ويضحكك بدعابة او بلمسة ذكية لموطن السعادة في نفسك .. أو بإضافة لك ..
( تُكمَّلُ نقص القادرين على التمام ) ..
المبدع بالرد هو ذلك الذي يفتح رده أبواب النقاش والحوار بينه وبين كاتب الموضوع ..
وبين باقي زائري الصفحة ...
هؤلاء كثيرون ولكنهم بالقياس إلى عدد الأعضاء قلة...
والمحزنُ أننا جميعنا قادرون على أن نكون كذلك...
فما الذي يمنعنا أن نكون ...الوقت...؟ أم الإنشغال بنا عن غيرنا...؟
:
:
( قد تخالفوني وتقولون تفننا بالرد يجعلنا نطيل الوقت ونمر على الصفحات دون شكر على الاقل وتقل الردود)
أقول لكم هي بالتعود
فمثلا تفنن في الرد واتقنه فقط في حالة المواضيع المكتوبة بيد الاعضاء
وأسرع في الرد في المنقول فقط
وهكذا ستتعود وتجد نفسك تكتب بحرية وطلاقة وفن وبساطه وتسعد كاتب الموضوع والقارئين
تعالوا معي لأعرض عليكم خلاصة موضوعي ( وثرثرتي) : -
1- كن دائما أنت السباق إلى مواضيع الاخرين
فلا تنتظر دخوله إلى صفحتك ليكون سبباً في دخولك لصفحته ...
بل سارع إليه واكتب رأيك الذي يترجم إعجابك ... وسيحفظها لك
2-لا تحكم على من لا يدخل صفحتك بأنه من المعسكر المعادي ...
لعلها بعض إختلافات في وجهات النظر أو لم ينتبه لموضوعك
3- عندما تدخل أدعوك أولاً لتبحث في قائمة المواضيع ـ وبالذات في الصفحة الثانية والثالثة ـ
عن تلك المواضيع التي لم يتجاوز عدد الردود عليها ثلاثة...وأحيانا صفر...
أدخلها واقرأ فلعلك واجدٌ الكثير...فتكون سبباً في بعثها بعد أن شارفت على الزوال وكأنها لم تكن...
إن فعلت ذلك أسعدت صاحبها وأعطيتنا الفرصة لنتدارك الأمر ونقوم بالواجب
( حسب ماتمتلك من وقت للتصفح وحسب أهمية الموضوع وقيمة الرد الذي ستضيفه له)
4- سارع بالدخول إلى المواضيع الجديدة...فليس أحب إلى نفس الكاتب من هذا...لا تكن مثلي...
تؤجل عمل الآن إلى ما بعد...فقد تنسى كما نسيت أنا
5- إن قلت أنك عائدٌ فعد...أو فأكتفِ بدخولك الأول دون وعدٍ بالعودة...فكم إنتظرتُ عودة من وعد...
وكم إنتظر عودتي من وعدت...عدم العودة يترك في النفس شيئا....
6- أسرع بالرد على من يرد عليك في إحدى مشاركاتك...
عليك أن تعلم بأنه ينتظر رأيك فيما كتب بفارغ الصبر
7- كن بردك كفؤ من يرد عليك...وحاول أن تعطي أكثر مما منح
8- هناك لعبة تعلمناها ممن سبقنا وليتنا لم نفعل...وهي الإبطاء في الرد على الردود التي تصلنا على مواضيعنا....
مثلاً...تصل عشرة ردود فترد على الأول والثاني منها وترجيء الرد على الباقين ..
طمعاً في أن يزداد عدد الداخلين إلى صفحتك...
وحين تجد أن موضوعك قد بدأ في النزول والغياب في الصفحات المنسية ..
ترد على الثالث والرابع لتحييه من جديد وتعيده إلى القمة...وهكذا ...
متجاهلاً مشاعر الخامس والسادس والعاشر...
ولا تحتكر موضوعك بالرد عل جميع الردود كل رد عل حدة
ليبقى موضوع ف أول الصفحه او زياده عدد صفحات موضوعك
9-ليكن ردنا كلمة حقٍ تُقال حتى وإن أغضبت...وإن لم نستطع ان نجعلها كذلك فالصمتُ أولى
10- في العادة أنت تدخل إلى موضوع أحد الزملاء...تعلِّق ثم تذهب وتنسى...
أرى أن عليك أن تعود لتقرأ ما كتبه رداً عليك...إذ قد يقتضي رده أن ترد عليه مرة أخرى...
سيحزنه إن لم تفعل...
11- قد يعجبني ما كتبت فأرد عليك...فلا تجعل ردي عليك سبباً في ردك علي حتى وإن لم يعجبك ما كتبت
12- المعاملة بالمثل قانون علينا أن نرفضه ها هنا بيننا ...
الثابت دائماً أننا أخوة...بشر...قد نخطيء هنا ونحسن هناك...
فإن ساءك ردي فلا تنتظر الفرصة لترد الإساءة .. بل إنتظرها لتشعرني بإحسان أنني قد أسأت
مما اعجبني................