مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
لم يكن الشاعر محمد فناطل الحجايا يعتقد بان مداعبته لمنظمي حفل الاستقلال الذي شرفه جلالة الملك عبدالله الثاني في المدينة الرياضية يوم أمس واحتجاجه على عدم وجود كاس من الماء على منصة الكلمات ستفضي الى ذكرى خالدة ليست في وجدانه فحسب بل في وجدان كل الاردنيين.
فقد حظي الشاعر الذي الهب حماس الجمهور لقصيدته النبطية بكأس الماء الخاص بالملك شخصيا حينما هم الملك بتقديمه اليه ليبل ظمأه ويتمكن من من مواصلة قصيدته التي تضمنت سردا جميلا تاريخ الاردن ودور قيادته في بنائه واستعراضا لمكونات المجتمع الاردني من بواديه حتى مخيماته
وهو ما دفع الشاعر الى شكر جلالة الملك على تقديمه لكأس الماء الخاص به معتبرا هذه المكرمة الملكية شرفا كبيرا له ينم عن تواضع الملك وبساطته .
وتعتبر هذه هي المرة الاولى التي تدخل فيها القصيدة النبطية الى برنامج حفل عيد الاستقلال الذي كانت مراسمه تقتصر على الكلمات الرسمية لرئيس الحكومة ورئيس مجلس الاعيان والنواب وبعض ابيات الشعر التي تتسرب الى برنامج الحفل ما خلال مقدميه من الشعراء والكتاب.
وتفيد المصادر ان الامير غازي بن محمد حرص على ادراج هذه القصيدة النبطية في برنامج الاستقلال بسبب روعتها الفنية وشمولها لكل المعاني الوطنية التي تفرضها مناسبة جليلة بحجم عيد الاستقلال.
وعلى الرغم من تجاوز مدة القصيدة للفترة المقررة لها في البرنامج الملكي الا ان الاستحسان الذي بدى على وجه جلالة الملك وتفاعله معها دفع ملقيها الى الاسترسال في القائها حتى اخر بيت فيها متجاوزا على المدة التي خصصت لرئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الاعيان.
الا ان المفاجأة الاهم كانت حينما قام جلالة الملك من من مقعده لتحية الشاعر بعد ان القى قصيدته مبديا اعجابه الشديد بالقصيدة التي قوطعت اكثر من مرة بالتصفيق من حضور الاحتفال.
والمعروف ان الشاعر الحجايا يعتبروحدا من ابرز اقطاب الشعر النبطي في الاردن وفاز بعدة جوائز مرموقة لابداعاته التي تجاوزت حدود الوطن وتكرس كشاعر عربي معروف خصوصا في بلاد الخليج العربي.
http://www.youtube.com/watch?v=Z4duGFmIYaw&feature=player_embedded#at=115
فقد حظي الشاعر الذي الهب حماس الجمهور لقصيدته النبطية بكأس الماء الخاص بالملك شخصيا حينما هم الملك بتقديمه اليه ليبل ظمأه ويتمكن من من مواصلة قصيدته التي تضمنت سردا جميلا تاريخ الاردن ودور قيادته في بنائه واستعراضا لمكونات المجتمع الاردني من بواديه حتى مخيماته
وهو ما دفع الشاعر الى شكر جلالة الملك على تقديمه لكأس الماء الخاص به معتبرا هذه المكرمة الملكية شرفا كبيرا له ينم عن تواضع الملك وبساطته .
وتعتبر هذه هي المرة الاولى التي تدخل فيها القصيدة النبطية الى برنامج حفل عيد الاستقلال الذي كانت مراسمه تقتصر على الكلمات الرسمية لرئيس الحكومة ورئيس مجلس الاعيان والنواب وبعض ابيات الشعر التي تتسرب الى برنامج الحفل ما خلال مقدميه من الشعراء والكتاب.
وتفيد المصادر ان الامير غازي بن محمد حرص على ادراج هذه القصيدة النبطية في برنامج الاستقلال بسبب روعتها الفنية وشمولها لكل المعاني الوطنية التي تفرضها مناسبة جليلة بحجم عيد الاستقلال.
وعلى الرغم من تجاوز مدة القصيدة للفترة المقررة لها في البرنامج الملكي الا ان الاستحسان الذي بدى على وجه جلالة الملك وتفاعله معها دفع ملقيها الى الاسترسال في القائها حتى اخر بيت فيها متجاوزا على المدة التي خصصت لرئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الاعيان.
الا ان المفاجأة الاهم كانت حينما قام جلالة الملك من من مقعده لتحية الشاعر بعد ان القى قصيدته مبديا اعجابه الشديد بالقصيدة التي قوطعت اكثر من مرة بالتصفيق من حضور الاحتفال.
والمعروف ان الشاعر الحجايا يعتبروحدا من ابرز اقطاب الشعر النبطي في الاردن وفاز بعدة جوائز مرموقة لابداعاته التي تجاوزت حدود الوطن وتكرس كشاعر عربي معروف خصوصا في بلاد الخليج العربي.
http://www.youtube.com/watch?v=Z4duGFmIYaw&feature=player_embedded#at=115