معانده جروحي
عضو جديد
نا بأمس الحاجة لك
يا مالك الوجدان لك أخط قلمي لكي أًصف حالتي وحياتي من دونك ..
انها صعبة ومزرية ليست لها معنى أو طعم ..
لقد طالت الغيبات .. أين انت .. هل مازلت موجود في هذه الدنيا ..
ليس لك آثار هنا أو هناك كي أقتفي أثرك وأجدك.. أين انت ..
أنا بأمس الحاجة لك ... أحتاج إليك بشده ..
أريد أن أبوح لك بما يدور في داخلي .. لا أستطيع الانتظار أكثر من ذلك ..
هل هذا تغلي أم انشغال .. لن أمنعك من عيش حياتك لكني الآن بأمس الحاجة لك ..
ألا يحس قلبك بحاجتي .. يوم يلي يوم ويزداد حبك في قلبي ..
ويزداد شوقي لك .. ناديتك بأعلى صوتي ولكني لم أجد سوى الليالي الحالكة ..
التي تسهر مهي وترى مدى صعوبة حياتي من دونك ..
أسأل قلمي الذي يخط كلماتي على هذه الورقة ..
ولكن القلم أيضاً لا يجيب على سؤالي ..
لم أقل إني بحاجة إلى شي فقط اشتقت لك .. وللمسة حنانك ..
واحتاج إليك في هذه اللحظة ..
هل ستأتي لتواسيني .. هل ستأتي لكي تستمع إلى معاناتي ولترى الجروح ..
والآلام التي ترتكتها بعد رحيلك وغيابك الطويل عني ..
ألم تجذبك اشراقة الشمس التي عندما تشرق في الصباح لكي توقظك ..
وتأتي بدورك وتوظني .. ألم تجذبك الشمس عند الغروب ..
انها لحظات جميلة نجلس فيها على شاطىء البحر ويتغزل كلُُ مننا بالآخر ..
ويعلن الظلام الحالك موعد انتهاء لقائنا لكي نرجع والبسمة ضائعة عن الوجه ..
لاننا سنفترق لبضع ساعات حتى يحل الصباح في اليوم التالي ..
لكن ما أجمل لحظات السهر عندما تظلم السماء احس باحساس رائع ..
وأنام وأنا مطمئنة لاني سأراك في منامي حتى يحل الصباح ..
واستيقظ على صوتك الجميل ما احلاها من ايام وليالي ..
ما اجملها من سنين قد فاتت ..
لكن أين انت الآن .. بعيد عني .. حيث لا يعرف منا أخبار الآخر ..
لقد زاد اشتياقي عندما كتبت هذه الكلمات ..
محتاجة إلى حنان وإلى لحظة هدوء رائعة انعم فيها معك لنرجع إلى أيام الخوالي ..
ونتذكرها في كل لحظة في حياتنا ..
ونفتخر بها لاننا كنا نعم العاشقين ..
لكنني الآن ابحث عن تفسير كامل عن غيابك الذي ازداد هذه المرة اشرح لي .. لماذا ؟؟
قد عذبتني كثيراً لكني لم أنطق بكلمة عتب او لوم لقد كتمت آلالامي وجروحي ..
كم تعذبت في تلك الأيام ...
كانت الايام كالسنين لا تمر بسرعة واللحظة كاليوم لقد عانيت وتعذبت وانجرحت ..
وقلت لن يعيد الكره .. انه يحبني سأظل له وسيظل لي ..
في ذلك الوقت كان الحب يأسرني ويأمرني وينهاني ..
لكنني الآن ضبطت مشاعري ان لم تعتذر لي عن غيابك لن اسامحك ...
وسأظل قاسية القلب ... لكني لا أستطيع .......
لانك حبيبي ومالك حياتي ووجداني .. لا أستطيع أن أعاتيك أو أخاصمك ..
سأضبط نفسي وأنا أذني صاغية أريد تبربر سريع ..
لكي أبوح لك بما في داخلي ويرتاح قلبي من الهم الذي شاله ليالٍ كثيرة ..
وأخط لك آخر كلمة في خاطرتي وهي لماذا ... ؟؟؟
انها صعبة ومزرية ليست لها معنى أو طعم ..
لقد طالت الغيبات .. أين انت .. هل مازلت موجود في هذه الدنيا ..
ليس لك آثار هنا أو هناك كي أقتفي أثرك وأجدك.. أين انت ..
أنا بأمس الحاجة لك ... أحتاج إليك بشده ..
أريد أن أبوح لك بما يدور في داخلي .. لا أستطيع الانتظار أكثر من ذلك ..
هل هذا تغلي أم انشغال .. لن أمنعك من عيش حياتك لكني الآن بأمس الحاجة لك ..
ألا يحس قلبك بحاجتي .. يوم يلي يوم ويزداد حبك في قلبي ..
ويزداد شوقي لك .. ناديتك بأعلى صوتي ولكني لم أجد سوى الليالي الحالكة ..
التي تسهر مهي وترى مدى صعوبة حياتي من دونك ..
أسأل قلمي الذي يخط كلماتي على هذه الورقة ..
ولكن القلم أيضاً لا يجيب على سؤالي ..
لم أقل إني بحاجة إلى شي فقط اشتقت لك .. وللمسة حنانك ..
واحتاج إليك في هذه اللحظة ..
هل ستأتي لتواسيني .. هل ستأتي لكي تستمع إلى معاناتي ولترى الجروح ..
والآلام التي ترتكتها بعد رحيلك وغيابك الطويل عني ..
ألم تجذبك اشراقة الشمس التي عندما تشرق في الصباح لكي توقظك ..
وتأتي بدورك وتوظني .. ألم تجذبك الشمس عند الغروب ..
انها لحظات جميلة نجلس فيها على شاطىء البحر ويتغزل كلُُ مننا بالآخر ..
ويعلن الظلام الحالك موعد انتهاء لقائنا لكي نرجع والبسمة ضائعة عن الوجه ..
لاننا سنفترق لبضع ساعات حتى يحل الصباح في اليوم التالي ..
لكن ما أجمل لحظات السهر عندما تظلم السماء احس باحساس رائع ..
وأنام وأنا مطمئنة لاني سأراك في منامي حتى يحل الصباح ..
واستيقظ على صوتك الجميل ما احلاها من ايام وليالي ..
ما اجملها من سنين قد فاتت ..
لكن أين انت الآن .. بعيد عني .. حيث لا يعرف منا أخبار الآخر ..
لقد زاد اشتياقي عندما كتبت هذه الكلمات ..
محتاجة إلى حنان وإلى لحظة هدوء رائعة انعم فيها معك لنرجع إلى أيام الخوالي ..
ونتذكرها في كل لحظة في حياتنا ..
ونفتخر بها لاننا كنا نعم العاشقين ..
لكنني الآن ابحث عن تفسير كامل عن غيابك الذي ازداد هذه المرة اشرح لي .. لماذا ؟؟
قد عذبتني كثيراً لكني لم أنطق بكلمة عتب او لوم لقد كتمت آلالامي وجروحي ..
كم تعذبت في تلك الأيام ...
كانت الايام كالسنين لا تمر بسرعة واللحظة كاليوم لقد عانيت وتعذبت وانجرحت ..
وقلت لن يعيد الكره .. انه يحبني سأظل له وسيظل لي ..
في ذلك الوقت كان الحب يأسرني ويأمرني وينهاني ..
لكنني الآن ضبطت مشاعري ان لم تعتذر لي عن غيابك لن اسامحك ...
وسأظل قاسية القلب ... لكني لا أستطيع .......
لانك حبيبي ومالك حياتي ووجداني .. لا أستطيع أن أعاتيك أو أخاصمك ..
سأضبط نفسي وأنا أذني صاغية أريد تبربر سريع ..
لكي أبوح لك بما في داخلي ويرتاح قلبي من الهم الذي شاله ليالٍ كثيرة ..
وأخط لك آخر كلمة في خاطرتي وهي لماذا ... ؟؟؟