﴿ الحمد لله الذِي أنزَلَ عَلى عَبدهِ الكتاب ولَم يجعَل لهُ عوجا
--------------------
--------------------
الآية 1:
﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا﴾
الحمد لله: الثناء على الله بصفات الكمال مع المحبة والتعظيم.
الذي أنزل على عبده الكتاب: القرآن نزل على النبي محمد ﷺ (وصفه بالعبودية في أشرف مقاماته).
الحمد لله: الثناء على الله بصفات الكمال مع المحبة والتعظيم.
الذي أنزل على عبده الكتاب: القرآن نزل على النبي محمد ﷺ (وصفه بالعبودية في أشرف مقاماته).
الآية 2:
﴿قَيِّمًا لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا﴾
قيّمًا: القرآن حاكمٌ ومهيمن على الكتب السابقة، يهدي إلى الحق.
لينذر بأسًا شديدًا: يحذّر الكافرين من عذاب الله الشديد.
ويبشر المؤمنين: يبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات بأجر عظيم هو الجنة.
قيّمًا: القرآن حاكمٌ ومهيمن على الكتب السابقة، يهدي إلى الحق.
لينذر بأسًا شديدًا: يحذّر الكافرين من عذاب الله الشديد.
ويبشر المؤمنين: يبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات بأجر عظيم هو الجنة.
أهم الدروس:
فضل القرآن: كتاب كامل، لا نقص فيه، يهدي للصراط المستقيم.
الإنذار والتبشير: وظيفة القرآن تحذير العصاة وبشرى للمتقين.
شروط قبول العمل:
الإخلاص: أن يكون العمل لله وحده.
الإنذار والتبشير: وظيفة القرآن تحذير العصاة وبشرى للمتقين.
شروط قبول العمل:
الإخلاص: أن يكون العمل لله وحده.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: