مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
المجالي لشبيلات : الملك امرني بحمايتك .. والامن سيطلقون النار على كل من يعتدي عليك
بكل ما اوتينا من اسف ولوعة ، فقد فوجئنا ان تصريحات مدير الامن العام الفريق حسين هزاع المجالي حول وجود اوامر ملكية بتوفير الحراسة للمعارض الاول ليث شبيلات بان الصحافة الاردنية لم توليها ذلك الاهتمام الكبير رغم ان هذا الامر لم يحدث في كل دول العالم ان يوفر رأس السلطة لابرز معارضيه الحراسة الامنية ... فاين هي الصحافة الغائبة من هذه اللفتة الملكية غير المسبوقة . القضية بدأت عندما اكد مدير الأمن العام الفريق حسين المجالي إن الملك عبد الله الثاني أمر بتوفير حماية مسلحة للمعارض البارز ليث شبيلات عقب عودته من بيروت وادلاءه بتصريحات مثيرة للجدل حول الحكم في الاردن . وقال المجالي إن الملك اتصل به وأمره بتوفير الحماية المسلحة لشبيلات، مشيرا إلى أن الأمن يوفر الحماية المخفية والمرئية للكثير من المعارضين السياسيين.
من جهته أكد شبيلات أن الأمن العام يوفر الحماية، وقال إنه تلقى اتصالا من مدير الأمن العام الذي أبلغه أن هناك سيارة حراسة له تحت تصرفه الشخصي، وأن له الحق في قبول الحراسة أو رفضها.
وقال شبيلات إن المجالي أبلغه أن لدى أفراد الحراسة أوامر بإطلاق النار على كل من يحاول الاعتداء عليه.
وتابع قائلا إنه قَبِل هذه الحراسة بعد أن تعرض في مناسبات عدة لاعتداءات بدفع من جهات رسمية بسبب تصريحاته السياسية، وكان آخرها الاعتداء عليه قبل نحو عام ونصف العام من أشخاص مدفوعين من "ضابط يحاكم حاليا بقضية فساد"، على حد قوله.
المصدر هنا
بكل ما اوتينا من اسف ولوعة ، فقد فوجئنا ان تصريحات مدير الامن العام الفريق حسين هزاع المجالي حول وجود اوامر ملكية بتوفير الحراسة للمعارض الاول ليث شبيلات بان الصحافة الاردنية لم توليها ذلك الاهتمام الكبير رغم ان هذا الامر لم يحدث في كل دول العالم ان يوفر رأس السلطة لابرز معارضيه الحراسة الامنية ... فاين هي الصحافة الغائبة من هذه اللفتة الملكية غير المسبوقة . القضية بدأت عندما اكد مدير الأمن العام الفريق حسين المجالي إن الملك عبد الله الثاني أمر بتوفير حماية مسلحة للمعارض البارز ليث شبيلات عقب عودته من بيروت وادلاءه بتصريحات مثيرة للجدل حول الحكم في الاردن . وقال المجالي إن الملك اتصل به وأمره بتوفير الحماية المسلحة لشبيلات، مشيرا إلى أن الأمن يوفر الحماية المخفية والمرئية للكثير من المعارضين السياسيين.
من جهته أكد شبيلات أن الأمن العام يوفر الحماية، وقال إنه تلقى اتصالا من مدير الأمن العام الذي أبلغه أن هناك سيارة حراسة له تحت تصرفه الشخصي، وأن له الحق في قبول الحراسة أو رفضها.
وقال شبيلات إن المجالي أبلغه أن لدى أفراد الحراسة أوامر بإطلاق النار على كل من يحاول الاعتداء عليه.
وتابع قائلا إنه قَبِل هذه الحراسة بعد أن تعرض في مناسبات عدة لاعتداءات بدفع من جهات رسمية بسبب تصريحاته السياسية، وكان آخرها الاعتداء عليه قبل نحو عام ونصف العام من أشخاص مدفوعين من "ضابط يحاكم حاليا بقضية فساد"، على حد قوله.
المصدر هنا