زهر الياسمين
عضو جديد
بالصور .. السعودية تتزين لاستقبال ملك الإنسانية خادم الحرمين
تصوير : أحمد آدم و عبدالله آل الشيخ
عبد الله البرقاوي - سبق - الرياض : بلهفة واشتياق ومشاعر حب صادقة يترقب المواطنون في السعودية عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز المتوقعة خلال الأيام القليلة المقبلة، وذلك بعد قضائه فترة النقاهة في مدينة الدار البيضاء عقب نجاح العملية الجراحية التي أجراها في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتزينت الرياض عاصمة الوطن خلال اليومين الماضيين بالأعلام والعبارات الترحيبية استعداداً لاستقبال خادم الحرمين الشريفين والاحتفاء بعودته إلى أرض الوطن سليماً معافى.
واحتفت وزارة الداخلية ومنسوبوها بمختلف القطاعات بهذه المناسبة من خلال حملة تبرع بالدم ، فيما بلغت فرحة الوطن والمواطنين في شتى المناطق ذروتها مع اقتراب عودة الملك عبدالله حيث بدأت المدن تتراقص فرحاً، وفتح المواطنون قلوبهم للاحتفاء بسلامة وعودة ملك الإنسانية .
وحملت جميع المواضيع الصحفية التي نشرت مؤخراً تعليقات تبرز أمنيات المواطنين بسرعة عودة خادم الحرمين ومشاعر حبهم له ، من بينها عبارات "تكفى تعال اشتقنا لك"، و "لا تطوّل الغيبة" و "كلنا نفديك يا خادم الحرمين الشريفين" و "دمت لنا قائد" و "الله يحفظ والدنا أبو متعب".
وعلّق المواطنون السعوديون الذين اعتادوا وقفات ومبادرات ومكارم خادم الحرمين الشريفين آمالهم على أن تتضاعف فرحة عودة ملك الإنسانية إلى أرض الوطن بإعلان مكرمة جديدة تعمّ الشعب، لاسيما أن عودة الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للوطن بعد رحلته العلاجية الطويلة، أعلن خلالها أمراً ملكياً بالعفو عن بعض سجناء الحق العام، إضافة إلى تنفيذ عدد من المشاريع الإنسانية بهذه المناسبة.
وقال مواطنون التقتهم "سبق" إن خادم الحرمين الشريفين يحمل لشعبه كل الحب والخير وهو القريب منهم في كل وقت, مستدلين على ذلك بما قاله قبيل سفره إلى الولايات المتحدة الأمريكية للعلاج من وعكته الصحية " أنا بخير دام إنكم بخير ".
وأشاروا إلى أملهم في مكرمة ملكية تزيد الرواتب بنسبة تستجيب لمتطلبات الحياة المتزايدة ، وحلولاً لمشكلتي السكن والبطالة ، ودعما مباشرا للأسعار ، معبرين عن قناعتهم بأن الملك الإنسان عبدالله عودهم على استشعار مشاكلهم قبل أن يبوحوا بها ، وذلك على غرار ما حدث في تخفيض أسعار البنزين وزيادة بدلات السكن و الانتقال ، فضلاً عن دعم الحكومة للعديد من السلع الرئيسية .
تصوير : أحمد آدم و عبدالله آل الشيخ
عبد الله البرقاوي - سبق - الرياض : بلهفة واشتياق ومشاعر حب صادقة يترقب المواطنون في السعودية عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز المتوقعة خلال الأيام القليلة المقبلة، وذلك بعد قضائه فترة النقاهة في مدينة الدار البيضاء عقب نجاح العملية الجراحية التي أجراها في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتزينت الرياض عاصمة الوطن خلال اليومين الماضيين بالأعلام والعبارات الترحيبية استعداداً لاستقبال خادم الحرمين الشريفين والاحتفاء بعودته إلى أرض الوطن سليماً معافى.
واحتفت وزارة الداخلية ومنسوبوها بمختلف القطاعات بهذه المناسبة من خلال حملة تبرع بالدم ، فيما بلغت فرحة الوطن والمواطنين في شتى المناطق ذروتها مع اقتراب عودة الملك عبدالله حيث بدأت المدن تتراقص فرحاً، وفتح المواطنون قلوبهم للاحتفاء بسلامة وعودة ملك الإنسانية .
وحملت جميع المواضيع الصحفية التي نشرت مؤخراً تعليقات تبرز أمنيات المواطنين بسرعة عودة خادم الحرمين ومشاعر حبهم له ، من بينها عبارات "تكفى تعال اشتقنا لك"، و "لا تطوّل الغيبة" و "كلنا نفديك يا خادم الحرمين الشريفين" و "دمت لنا قائد" و "الله يحفظ والدنا أبو متعب".
وعلّق المواطنون السعوديون الذين اعتادوا وقفات ومبادرات ومكارم خادم الحرمين الشريفين آمالهم على أن تتضاعف فرحة عودة ملك الإنسانية إلى أرض الوطن بإعلان مكرمة جديدة تعمّ الشعب، لاسيما أن عودة الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للوطن بعد رحلته العلاجية الطويلة، أعلن خلالها أمراً ملكياً بالعفو عن بعض سجناء الحق العام، إضافة إلى تنفيذ عدد من المشاريع الإنسانية بهذه المناسبة.
وقال مواطنون التقتهم "سبق" إن خادم الحرمين الشريفين يحمل لشعبه كل الحب والخير وهو القريب منهم في كل وقت, مستدلين على ذلك بما قاله قبيل سفره إلى الولايات المتحدة الأمريكية للعلاج من وعكته الصحية " أنا بخير دام إنكم بخير ".
وأشاروا إلى أملهم في مكرمة ملكية تزيد الرواتب بنسبة تستجيب لمتطلبات الحياة المتزايدة ، وحلولاً لمشكلتي السكن والبطالة ، ودعما مباشرا للأسعار ، معبرين عن قناعتهم بأن الملك الإنسان عبدالله عودهم على استشعار مشاكلهم قبل أن يبوحوا بها ، وذلك على غرار ما حدث في تخفيض أسعار البنزين وزيادة بدلات السكن و الانتقال ، فضلاً عن دعم الحكومة للعديد من السلع الرئيسية .