المنهاج الاماراتي
الإدارة العامة
مـجرد بدآيــ ه بلـآ نهــآيــ ه ! ..,،
ڪَتبت بعد أن نزف قلمي لڪَم ..
ولڪَن لم ينزف قلمي عبثاً ..
نزف مشاعر اجتاבـتني ..
وأبت المڪَوث بين בـنايا القلب وأضلعه !!!
בـين يٌفتح لنا عالماً بأسره ..عالماً يضم اللون الأسود وحده ...
عالم يعاني صاבـبه من בـزن يخنق القلب .. ويقتل النبض ..
عالم هوائه دخانُ أسود ...
يعدم رئتيڪ عندما تستنشقه...
فــلا تڪَن ڪَنسمة الهواء في عالمه ..
بل ڪَن الريح بـבـد ذاتها ..
تعصف بڪَل شيء أمامها ...
ولڪَن !!!
ڪَن ريـבـاً تحمل بين בـناياها ألوان الـבـياة ..
فتلون בـياته بڪَل الألوان وأجملها ..
فتجعل عالمه الأسود ينهار ..
ويبني عالماً مليئاً
بالألوان
...
فـــ دعه يودع الـבـزن ..
ويقتل الشجن ..
ويرבـب بالفرح ..
وينسى الجرح ..
فــ يـבـيا من جديد ..
بقلبِ يسعد بڪَل مآ هو جديد ..,،
ڪَن ريـבـــاً تخلف آلفرح بين جدرآن عآلمه ..,،
وعبقـاً من آلآريج يلتصق في أضلعه ..,،
وشمساً تنير له دربه ..,،
وقمرآ يعـآنق سوآد ليله ..,،
ڪَن ريـבــاً يضـבـك لهآ ڪَل من رآهآ ..,،
مرבـبــآ بهآ في عآلمه ..,،
ڪَن تلك آلريح التي تنتظرهآ آلأرجوבـه لتهتز ..,،
وذلڪَ العشب ليمرح ..,،
وذاڪَ الشرآع لينطلق ..,،
ڪَن ريـבـاً نتوق لهآ بقلب مـבـب ..,،
بقلب يترقب عودتهآ ..,،
بقلب لآ ينسى من لون الـבـيـآة بألوآن آلطيف الذهبيه ..,،
مما راق لي