سلطي وافتخر
عضو جديد
هو الفيصلي يضحكنا ويبكينا.....
يفرحنا ويشجينا ....
هو وحده كالبحر يغرق قلوبنا بحبه ...
نخلص له ولا نفارقه .... نعاهده ولا نخون ...
قبلات طبعتها على جبين اليماني .. بعد نهاية المباراة ....
وعلى وجنتي زبن .....
فقد أبدع زبن وتألق وكان رجلا بكل معنى الكلمة ...
إذن نعلنها من الرمثا ولادة حارس فيصلاوي بالثقة والتشجيع والمحبة يقف بالمرمى ويذود ومعه قلوب كل الفيصلاوية سنصبر عليه وندعمه كما صبرنا على لؤي من قبل ...
ببركات اليماني فاز الفيصلي فماذا حدث . ليس الخبر كالمعاينة وإليكم الحكاية :
اليماني يضبط الفريق ويبدأ بحسونة ينزل بتشكيل واضح كل لاعب في مركزه .. وسط فكرة تكتيكي واضح عند المدرب ....
أرضية الملعب والله لا تصلح كمرعى حتى ..
تغيير إضطراري مبكر للشاب إبراهيم الزواهرة الذي بدأ المباراة بروح عالية ..
على طول كان الحل واضحا الجوكر شريف يعود قشاش مع وسيم ويتقدم محمد خير إلى الوسط ....
شوط مقبول نوعا ما وسط الضغط الرمثاوي ...
لاحظ الجميع الروح الجديدة في الفيصلي حسونة يهاجم ويدافع ويفرمل ويلعب في مركزه الأصلي وسط إرتكاز ..... وكان في قمة التعامل الجيد مع اللاعبين وتمكن من ضبط أعصابه طوال المباراة ...
روح عالية عند مؤيد وأنس يفتح أتوستراد عمان الرمثا درعا ..وكان يجب أن يسجل ....
عبدالهادي بعيد .. يأتي الهدف يعود الفيصلي إلى مستواه والكرات الأرضية وتدور اللعب والخيارات التكتيكة ..
عصام دخل .. بالوقت المناسب اللاعب الكبير ... تبعه علاء في الوقت المناسب ....
حتى انتهت المباراة .....
نعم الفيصلي مع اليماني غير ..الروح كانت عالية في السماء ...ألمس راحة في أداء كل اللاعبين ....
سلمان كان يسعى بالوشاية والنميمة بين اللاعبين والشيخ ...
وسيم بدأ يستعيد مستواه الكبير ...
زبن أرتفع مستواه وزادت ثقته بنفسه ...
نعم انتقدت زبن سابقا .. سارعت بعد المباراة إلى تشجيعه وقلت له نريدك أسدا دائما ونجما كبيرا ....
مؤمن بالفيصلي .... ولندع الإدارة والمشاكل جانبا ......
مؤمن بالفيصلي ... الروح الحرة الأبية ..
روح الخمسين مشجعا الذين أرقوا مضاجع الرمثاويين .... فتم الحصار في الملعب ..
وخرجنا بحماية الدرك وعبرنا من أبواب جانبية داخل الملعب .....
خمسون نشميا كآساد الشرى .. لا يخشون في الله لومة لائم ولا يخافون أحدا .... يحبون الفيصلي لأنه الفيصلي ....
محبتهم للفيصلي قادتهم للرمثا ... سلكوا ذات الدرب التي سلكها المحبون من قبل ....
خمسون رجلا قبضوا على جمر الفيصلي وسطعت شمس الفيصلي على عيونهم .... هناك في الرمثا ....
نعم قد تشرق الشمس من الشمال ...
والفيصلي الزعيم من عمان للرمثا لدرعا وحلب وصولا إلى أنطاكيا والمتوسط ...
الفيصلي زعيم ب78 عاما من التاريخ المعطر برائحة محبة الوطن ..
الفيصلي الذي لم يدخل يوما في سباق إنتخابي ... ولم يتدخل في السياسة لأنه اكبر منها ...
لأنه نادي الوطن وللوطن جميعا .....
لذلك صوت الفيصلي مدويا دائما ..وأصوات الآخرين الصدى ....
ليكن صوتك مدويا ... نعم هو صوت الفيصلي المدوي الذي أصم الآذان وأعمى العيون والقلوب المجبوله بالكراهية ...
جمهورنا جمهور وطن يؤمن بالوطن كل الوطن ويؤمن بقيادة فذة صنعت الأردن بعدما كان بحجم بعض الورد ...
نحن الأردنيين لا نملك ثالوثا مقدسا يغدو نشيدا على ألسنة السفهاء ورواد الكبريهات ...والسكارى من زعماء الإفك على المدرجات الذين يبيعون حناجرهم من أجل بضعة كوبونات من أولياء نعمتهم ...
ليس الوطن عنا هتافا ومباراة فطبل ...واجندة إنتخابية ...
هو الفيصلي سيدكل العصور ....
هو الأعلى وأنتم الأدنون ....
نعم قد تشرق الشمس شمالا .....
وقبلة على جبين زبن ........
اليماني سيقود الزعيم إلى اللقب ..
مطلوب من اليماني تثبيت التشكيل ..
وإبقاء زبن في المرمى حاليا .... والاستمرار على نفس النهج ...
مطلوب من الجمهور دعم الفيصلي بالحضور ... والدعم والتشجيع ....
مطلوب من الإدارة ........
لا شيء .......
قبلة على جبين زبن ......
وأخرى لليماني الكبير ....
وباقة ورد للخمسين رجلا الذين جاءوا من أجل الفيصلي .....
ولكل الجمهور الفيصلاوي .. في كل مكان ..
هو الفيصلي سيد هذا الزمان وسيد كل زمان ...
هو الفيصلي يمتد ... إلى أحلامكم فترونه كابوسا يسرق النوم من أعينكم ...
أما نحن نراه .. حبيبةً ....نراه أما ......
نراه وطنا ....
عاش الفيصلي ....
عاش .....
عاش ......
عاش.............
يفرحنا ويشجينا ....
هو وحده كالبحر يغرق قلوبنا بحبه ...
نخلص له ولا نفارقه .... نعاهده ولا نخون ...
قبلات طبعتها على جبين اليماني .. بعد نهاية المباراة ....
وعلى وجنتي زبن .....
فقد أبدع زبن وتألق وكان رجلا بكل معنى الكلمة ...
إذن نعلنها من الرمثا ولادة حارس فيصلاوي بالثقة والتشجيع والمحبة يقف بالمرمى ويذود ومعه قلوب كل الفيصلاوية سنصبر عليه وندعمه كما صبرنا على لؤي من قبل ...
ببركات اليماني فاز الفيصلي فماذا حدث . ليس الخبر كالمعاينة وإليكم الحكاية :
اليماني يضبط الفريق ويبدأ بحسونة ينزل بتشكيل واضح كل لاعب في مركزه .. وسط فكرة تكتيكي واضح عند المدرب ....
أرضية الملعب والله لا تصلح كمرعى حتى ..
تغيير إضطراري مبكر للشاب إبراهيم الزواهرة الذي بدأ المباراة بروح عالية ..
على طول كان الحل واضحا الجوكر شريف يعود قشاش مع وسيم ويتقدم محمد خير إلى الوسط ....
شوط مقبول نوعا ما وسط الضغط الرمثاوي ...
لاحظ الجميع الروح الجديدة في الفيصلي حسونة يهاجم ويدافع ويفرمل ويلعب في مركزه الأصلي وسط إرتكاز ..... وكان في قمة التعامل الجيد مع اللاعبين وتمكن من ضبط أعصابه طوال المباراة ...
روح عالية عند مؤيد وأنس يفتح أتوستراد عمان الرمثا درعا ..وكان يجب أن يسجل ....
عبدالهادي بعيد .. يأتي الهدف يعود الفيصلي إلى مستواه والكرات الأرضية وتدور اللعب والخيارات التكتيكة ..
عصام دخل .. بالوقت المناسب اللاعب الكبير ... تبعه علاء في الوقت المناسب ....
حتى انتهت المباراة .....
نعم الفيصلي مع اليماني غير ..الروح كانت عالية في السماء ...ألمس راحة في أداء كل اللاعبين ....
سلمان كان يسعى بالوشاية والنميمة بين اللاعبين والشيخ ...
وسيم بدأ يستعيد مستواه الكبير ...
زبن أرتفع مستواه وزادت ثقته بنفسه ...
نعم انتقدت زبن سابقا .. سارعت بعد المباراة إلى تشجيعه وقلت له نريدك أسدا دائما ونجما كبيرا ....
مؤمن بالفيصلي .... ولندع الإدارة والمشاكل جانبا ......
مؤمن بالفيصلي ... الروح الحرة الأبية ..
روح الخمسين مشجعا الذين أرقوا مضاجع الرمثاويين .... فتم الحصار في الملعب ..
وخرجنا بحماية الدرك وعبرنا من أبواب جانبية داخل الملعب .....
خمسون نشميا كآساد الشرى .. لا يخشون في الله لومة لائم ولا يخافون أحدا .... يحبون الفيصلي لأنه الفيصلي ....
محبتهم للفيصلي قادتهم للرمثا ... سلكوا ذات الدرب التي سلكها المحبون من قبل ....
خمسون رجلا قبضوا على جمر الفيصلي وسطعت شمس الفيصلي على عيونهم .... هناك في الرمثا ....
نعم قد تشرق الشمس من الشمال ...
والفيصلي الزعيم من عمان للرمثا لدرعا وحلب وصولا إلى أنطاكيا والمتوسط ...
الفيصلي زعيم ب78 عاما من التاريخ المعطر برائحة محبة الوطن ..
الفيصلي الذي لم يدخل يوما في سباق إنتخابي ... ولم يتدخل في السياسة لأنه اكبر منها ...
لأنه نادي الوطن وللوطن جميعا .....
لذلك صوت الفيصلي مدويا دائما ..وأصوات الآخرين الصدى ....
ليكن صوتك مدويا ... نعم هو صوت الفيصلي المدوي الذي أصم الآذان وأعمى العيون والقلوب المجبوله بالكراهية ...
جمهورنا جمهور وطن يؤمن بالوطن كل الوطن ويؤمن بقيادة فذة صنعت الأردن بعدما كان بحجم بعض الورد ...
نحن الأردنيين لا نملك ثالوثا مقدسا يغدو نشيدا على ألسنة السفهاء ورواد الكبريهات ...والسكارى من زعماء الإفك على المدرجات الذين يبيعون حناجرهم من أجل بضعة كوبونات من أولياء نعمتهم ...
ليس الوطن عنا هتافا ومباراة فطبل ...واجندة إنتخابية ...
هو الفيصلي سيدكل العصور ....
هو الأعلى وأنتم الأدنون ....
نعم قد تشرق الشمس شمالا .....
وقبلة على جبين زبن ........
اليماني سيقود الزعيم إلى اللقب ..
مطلوب من اليماني تثبيت التشكيل ..
وإبقاء زبن في المرمى حاليا .... والاستمرار على نفس النهج ...
مطلوب من الجمهور دعم الفيصلي بالحضور ... والدعم والتشجيع ....
مطلوب من الإدارة ........
لا شيء .......
قبلة على جبين زبن ......
وأخرى لليماني الكبير ....
وباقة ورد للخمسين رجلا الذين جاءوا من أجل الفيصلي .....
ولكل الجمهور الفيصلاوي .. في كل مكان ..
هو الفيصلي سيد هذا الزمان وسيد كل زمان ...
هو الفيصلي يمتد ... إلى أحلامكم فترونه كابوسا يسرق النوم من أعينكم ...
أما نحن نراه .. حبيبةً ....نراه أما ......
نراه وطنا ....
عاش الفيصلي ....
عاش .....
عاش ......
عاش.............